قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" ما حق امرئ مسلم له شيء يوصي فيه يبيت ليلتين إلا ووصيته مكتوبة عنده "،،،
|
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" ما حق امرئ مسلم له شيء يوصي فيه يبيت ليلتين إلا ووصيته مكتوبة عنده "،،،
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" أفلا أعلمكم شيئا تدركون به من سبقكم ، وتسبقون به من بعدكم ، ولا يكون أحد أفضل منكم إلا من صنع مثل ما صنعتم ؟ " قالوا : بلى يا رسول الله ، قال : " تسبحون ، وتكبرون ، وتحمدون ، دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين مرة "،،،
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لرجل مغضب :" إني لأعلم كلمة لو قالها لذهب عنه ما يجد ، لو قال : أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ؛ لذهب عنه ما يجد " ، فقالوا له : إن النبي صلى الله عليه وسلم قال :" تعوذ بالله من الشيطان الرجيم "،،،
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" قد كان من قبلكم يؤخذ الرجل فيحفر له في الأرض فيجعل فيها ، ثم يؤتى بالمنشار فيوضع على رأسه فيجعل نصفين ، ويمشط بأمشاط الحديد ما دون لحمه وعظمه ، ما يصده ذلكم عن دينه ، والله ليتمن الله هذا الأمر حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت ، لا يخاف إلا الله والذئب على غنمه ، ولكنكم تستعجلون "،،،
قال أبو بكر رضي الله عنه : نظرت إلى أقدام المشركين ونحن في الغار وهم على رؤوسنا ، فقلت : يا رسول الله ، لو أن أحدهم نظر تحت قدميه لأبصرنا ، فقال : " ما ظنك يا أبا بكر باثنين الله ثالثهما ؟ " ،،،
قال أنس رضي الله عنه : " إنكم لتعملون أعمالا هي أدق في أعينكم من الشعر ، كنا نعدها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم من الموبقات "،،،
قال العلامة الشنقيطي رحمه الله تعالى عن القرآن الكريم :" يشمل كونه شفاء للقلب من أمراض كالشك والنفاق وغير ذلك ، وكونه شفاء للأجسام إذا رقي عليها به "،،،
كان أخوان على عهد النبي صلى الله عليه وسلم ، وكان أحدهما يأتي النبي صلى الله عليه وسلم ، والآخر يحترف ، فشكا المحترف أخاه للنبي صلى الله عليه وسلم فقال : " لعلك ترزق به "،،،
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" الحمى من فيح جهنم فأبردوها بالماء "،،،
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" إن الله لا ينظر إلى أجسامكم ، ولا إلى صوركم ، ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم " ،،،
صلاة الرجل في جماعة تزيد على صلاته في سوقه وبيته بضعا وعشرين درجة وذلك أن أحدهم إذا توضأ فأحسن الوضوء ثم أتى المسجد لا يريد إلا الصلاة لم يخط خطوة إلا رفع له بها درجة وحط عنه بها خطيئة حتى يدخل المسجد ، فإذا دخل المسجد كان في الصلاة ما كانت الصلاة هي تحبسه ، والملائكة يصلون على أحدكم ما دام في مجلسه الذي صلى فيه ، يقولون : اللهم ارحمه ، اللهم اغفر له ، اللهم تب عليه ، ما لم يؤذ فيه ، ما لم يحدث فيه "،،،
قبل الرسول عليه الصلاة والسلام الحسن أو الحسين فرآه الأقرع بن حابس فقال : أتقبلون صبيانكم؟! والله إن لي عشرة من الولد ما قبلت واحدا منهم ، فقال له رسول الله :" أو أملك أن نزع الله الرحمة من قلبك ؟" القبلة للابن من تعابير الرحمة التي هي سر للجذب إلى المعتقد ، وحينما نفقدها مع أبنائنا فنحن أبعدناهم عنا ،،،
( د. ميسرة طاهر )
« القرآن و الأساطير | فتاوى وأحكام... » |