رفعــتُ قبعتي احتراماً لعينيها ناســـكةٌ ... والشمسُ تسجدُ بين شفتيها هواهــــا ... سادسُ فرض ٍ كُتِبَ عليّ فمنــبجُ ... أمي وأنا عبدٌ لديها في شوارعها ... فيالقُ من زيزفون أنامُ مستيقظاً من خوفي عليها حمداً لمن أعطاني حضرة َ الضحى فكلما قال : من لي فيها صحتُ : لبيها ... لبيها
حكمت حسن العاصي
الأخ الكريم
حكمت
هي منبج
ذاك السؤال
محبوبتك
وتستحق العشق
وزيزفونها برائحة
يسكن الروح
دمت بود لا ينتهي
محمد