ألقى جسده على سريره مستدعيا النوم ، جال فكره ، وتذكر أحبته
يملك قلما سيالا كلما كتب بهر الناس بكتابته ، لم يتوان بخط مشاعر الشوق
على ورقة بيضاء بمداد أحمر .
في صباح الغد التقى بأمه ؛ ليسمعها ما كتبه البارحة ..
أنصتت إليه وبعد انتهائه .
تنهدت قائلة :
كان الأجدر أن تكون هذه المشاعرلي !!!