ورشة عمل كتيب( أدب الطفل)
سلام الله عليكم
ربما نعترف كلنا بتقصيرنا في هذا المجال لكن سنحاول أن نشعل عود ثقاب هنا
واليوم ورشتنا هنا عن أدب الطفل
نحاول ان نجمع المواد لتكوين كتيب للطفل
من شعر
قصة
مواد أدبية
وما شابه
ما رأيكم
|
ورشة عمل كتيب( أدب الطفل)
سلام الله عليكم
ربما نعترف كلنا بتقصيرنا في هذا المجال لكن سنحاول أن نشعل عود ثقاب هنا
واليوم ورشتنا هنا عن أدب الطفل
نحاول ان نجمع المواد لتكوين كتيب للطفل
من شعر
قصة
مواد أدبية
وما شابه
ما رأيكم
أنـاشــيد المـجـد - وليد مشوح
هيا نعملْ
هيا نعملْ
فالحقل لناْ
ولنا المعملْ
هياْ هياْ
هياْ نعملْ
الحقلُ تناديْ أزهارُهُ
والمعملُ تعلوْ أسوارُهْ
هياْ هياْ
هياْ نعملْ
فلنمضِ بدرب الغاياتِ
ولنرفع أعلى الراياتِ
هياْ هياْ
هياْ نعملْ
فالحقلُ لناْ
ولنا المعملْ
هياْ هياْ
هياْ نعملْ
الكادحُ كنزٌ للوطنِ
والخاملُ منبوذٌ مهملْ
هياْ هياْ
هياْ نعملْ
وليد مشوحأناْ طفلٌ
أسمونيْ شاديْ
ولدٌ منْ
باقيْ الأولادِ
أدرسُ دوماً
في الكتبِ
عنْ مجدِ
الأجدادِ العرب
وأفاخرُ دوما
ببلاديْ
أناْ طفلٌ
أسمونيْ شادي
يأتينيْ خالدُ””
في الحُلُم
وضاحَ الطلعةِ
كالنجم
وأفاخرُ يا وطنيْ
بجدودٍ عاشوا للعلمِ
وأراحوا الناسَ
من الظلمِ
فأولئك
كانواْ أجداديْ
أناْ طفلٌ
أسمونيْ شاديْ
أنتَ صديقي ـــ خير الدين عبيد
الملك والبومةما سرُّ البومة؟ لماذا أحبَّها الأهالي في مملكة التّلال البعيدة...؟
لماذا نحتوا لها قلائدَ صغيرةً من الفخّار وعلّقوها في رقابِ أطفالِِهم؟
سأروي القصّةَ من بدايتها.
كان يحكمُ مملكةَ التّلالِ البعيدة، ملكٌ ظالمٌ، يسلبُ أموالَ الأهالي ويسمحُ لحاشيته بالاعتداءِ عليهم.
مرّةً... استدعى كبيرَ النّحاتينَ، قائلاً له:
ـ ستبدأ غداً بنحتِ تمثالٍ لي.
ـ هذا شرفُ كبيرٌ لي يا مولاي.
ـ ماذا يلزمُك؟
ـ قطعةَ رخامٍ بحجمِكَ، وساعةً من الزّمنِ، أراكَ فيها كلّ يومٍ، ليصبحَ التّمثالُ مشابهاً لكَ تماماً.
ـ لك ما تريد. انصرف.
مضتْ ثلاثةُ شهورٍ، عملَ النحّاتُ بكلّ طاقتِه، وأنجزَ العمل.
أنشأ رئيسُ التشريفات ساحةً جديدةً، نجميةَ الشّكل، لَها خمسةُ رؤوسٍ، ثبّتَ على كلِّ رأسٍ سمكةً نُحِتَتْ من المرمر، يتدفّقُ الماءُ من فمها، ليصبّ في بركةٍ محاطةٍ بالزّهور، يتوسّطُها عمودٌ أخضر، وُضِعَ فوقَه تمثالُ الملكِ المنحوتِ من الرّخام الأبيض.
أُنجزَ العملُ تماماً ليلةَ عيدِ التتويج، نام الجميعُ، استعداداً لصباحِ الغدِ، حيث سيُدشّنُ الملكُ تمثالَه.
وصلَ موكبُ الملك، الطّبولُ والمزاميرُ تعزفُ لحنَ الخلودِ، والأهالي الواقفون بعيداً عن السّاحة يصفّقون بفتور، ناظرين بطرفِ عيونهم إلى حرّاس الملكِ ذوي السيوف الطّويلة، والوجوه المقلوبة.
رأى الملكُ تمثالَه، انفرجتْ شفتاه عن ابتسامةٍ عريضة، فابتسمت حاشيته كلّها. اقتربَ من التمثال، حدّقَ إليه... وفجأةً... صرخَ ثائراً:
ـ أغبياء. كيف تسمحونَ بذلك؟
تبادلَ أفرادُ الحاشيةِ نظراتِ الدّهشةِ، سألَ رئيسُ التشريفات متلعثماً:
ـ ماذا حدثَ يا مولاي؟
ـ أأنتَ أعمى؟! انظرْ إلى رأس التمثال.
حَملق رئيسُ التشريفاتِ إلى رأس التّمثال، شَهقَ قائلاً:
ـ المعذرة... المعذرة يا مولاي، إنّها فعلُ طائر، الطيورُ لا عقلَ لَها!
لكنْ... متى حدَث ذلك؟ أكيدٌ في الّليل...
ربَّما كانت بومة. وقفتْ على رأسِـك وفعلتها، أقصدُ على رأسِ التمثال، إنّها بلهاءُ وقليلةُ أدب.
تململَ رئيسُ الحرسِ، قال:
ـ لا تغضبْ يا مولاي، سأصطادُها وآتيك بها كي تنتفَها ريشةً ريشةً، أقسمُ بشرفي.
ثمَّ التفتَ إلى أحدِ الجنود، قائلاً:
ـ اصعدْ إلى التمثال، وامسحْ رأسَهُ.
استدارَ الملكُ راجعاً إلى قصرِه وهو يرتعدُ غضباً.
مضتْ ليلتان، والجنودُ الخمسةُ المأمورونَ بصيدِ البومةِ، مختبئونَ بين أغصان الأشجارِ المحيطةِ بالتمثال، مُمسكينَ بسهامهم، منتظرينَ قدومَها.
عند منتصفِ الّليلةِ الثالثة، سمعَ الجنودُ نعيباً، شدّوا أوتارَ سهامِهم، وحينما لَمحوا البومةَ تُرفرفُ قربَ التمثالِ، أطلقوا السّهامَ، فأخطأ أحدُها وأصابَ التّمثال...
تشظّى الرّخامُ... تطايرَ الشّررُ، نعبتِ البومةُ مذعورةً، وهربت مُختفيةً في العتمة.
في الصّباح... عَلِمَ الملكُ بما حلّ بتمثالِه، فاستشاطَ غضباً، وهرولَ إلى السّاحة.
وقف أمَامه، ناظراً بذهولٍ إلى عينيه المفقوءة...الحاشيةُ صـامتةٌ... خائفةٌ... تنتظرُ الأوامرَ. قال لوزيرِه:
ـ استدعِ كبيرَ النّحاتين، ليرمّمَ العين.
ثمَّ التفتَ إلى رئيس الحرس، قائلاً:
ـ اسجنِ الرّماةَ، وعذّبهم جميعاً. لقد شجّعتهم البومةُ فأصابوا تمثالي عَمداً.
صارت مملكةُ التّلال البعيدة أشبهَ بمقبرة، فلا الأهالي خرجوا من بيوتِهم خشيةَ أن يصيبَهم مكروهٌ ولا ظهرت البومةُ في السّاحة... وكأنّها أحسّت بالعطب.
وعادَ الملكُ إلى سَمَره ومُجُونه كالعادة، حيث الطعامُ والشّراب... والرّقصُ والغناء.
ومرّةً... بينما كان يأكلُ حبّاتِ العنب، دخلَ عليه رئيسُ الحرس:
ـ المعذرة يا سيدي. لقد حدثَ أمرٌ مزعج.
ـ بصقَ الملكُ حبّةَ العنبِ من فمه، قال:
ـ ماذا حدث؟
ـ وجدنا يدَ التمثال مبتورةً.
هبَّ الملكُ واقفاً كالمجنون، ركضَ كالملسوعِ إلى باب القصر، خارجاً لأوّل مرّةٍ دون أن يضعَ التاج... أو يرتدي عباءةَ الحريرِ المزركشة.
كانت يدُ التمثال اليمنى مبتورةً من الرّسغ، لقد سقطت أرضاً وتكسّرت أصابعُ الكفِّ وصارت كالحصى.
تجمّدَ الملكُ كالتمثال، عندما رأى المشهدَ، لقد احتوت السّاحةُ تلك اللحظة تمثالين!
كسرَ الوزيرُ الصّمتَ، بقوله:
ـ ماذا تأمر يا مولاي؟
ـ أنزلوا التمثالَ، خذوه إلى القصر.
بعد ذهابِ الملك، لم يبقَ في السّاحة غيرُ رئيسِ الحرس، لقد قرّر أن يصطادَ البومةَ بنفسه.
في القصر... سألَ الملكُ وزيرَه:
ـ أيّها الوزير... مَن لـه مصلحةٌ بِبتر يدِ تمثالي؟
ـ يا مولاي، الظّاهرُ أنَّ بعضَ الأهالي لا...
ـ أكملْ.
ـ البعضُ فقط لا يحبّونَك.
ـ وما ذنبُ تمثالي؟
ـ تمثالُكَ هو أنت.
ودخلَ الحاجبُ، قال:
ـ رئيسُ الحرسِ بالباب يا مولاي.
ـ ليدخل.
دخلَ رئيسُ الحرسِ ماسكاً سهماً ملَوّناً بالدّم.
ـ مولاي. أصبتُ البومةَ بسهمي هذا.
ـ وأين البومةُ؟!
ـ هربتْ، لكنّها ستموتُ لا محالة.
سُرّ الملكُ... أمسكَ السّهمَ، جلس على كرسيّه مسترخياً، وانصرفَ الوزيرُ ورئيسُ الحرسِ، تاركَين الملكَ مُنتشياً بالنّصر.
وبعد لحظاتٍٍ من خروجهما، سمعَ الملك نعيبَ بومةٍ! نعيبٌ حادّ يتردّدُ في أنحاء القاعة.
تجهّم وجهُه... وقفَ متلفتاً، ازدادَ النّعيبُ حدّةً، وامتزجَ مع نعيبِ بومة ثانيةٍ وثالثةٍ وعاشرةٍ.
وضعَ كفّيه على أذنيه ودارَ حولَ نفسِه، وقد تملّكهُ الخوفُ...
نعيبُ البومِ يملأ فضاءَ القصر، ضغطَ على أذنيه مهرولاً نحو تمثاله... النعيبُ يصمُّ أذنيه... إنّه يضربُ بالسّهم أذني التمثالِ فيكسرهُما... يطعنُ بهِ رأسَه الرّخاميَّ... جذعَه... رجليه، فيترنّح ويهوي محطّماً.
انقطعَ النعيبُ، هدأ الملكُ، جلس على كرسيّه، مسحَ العرَقَ المتصبّبَ عن وجهه، فشعرَ بالرّاحة:
ـ أيّها الحاجب.
ـ أمرُ مولاي.
ـ استدعِ كبيرَ النحاتين.
وفورَ مُثولِه، قالَ له:
ـ ستبدأ غداً بنحتِ تمثالٍ للبومة.
فتحَ النحّاتُ فمه مُتعجباً، ابتسمَ الملكُ، اقتربَ منه، ربّتَ على كتفه، قال:
ـ اسمعْ يا صديقي. سأعترفُ أن البومةَ كانت أحكمَ منّي، لقد أجبرتني على تحطيمِ غطرستي... أنا أعلمُ أن الأهالي أحبّوها ونحتوا لها قلائدَ من الفخّار. لذا... فهي تستحقُّ أن تَنْحَتَ لَها تمثالاً من الرّخام الأبيض، وتثبّتهُ فوقَ العمودِ الأخضر، وسطَ السّاحةِ النجميّة.
هذا ما حصلَ في مملكة التّلالِ البعيدة، فهل عرفتمْ سرَّ البومة؟.
صائدالسحاب
طارق شفيق حقي
نزل الأستاذ زهير من السيارة حاملاً حقيبة صغيرة ..تلفت يميناً..يساراً فهذه أول مرة يزور أخته بعد أن انتقلت إلى هذه القرية بحكم عمل زوجه ,تابع طريقه حتى توسط الجلسة بين أخته وزوجها ولؤي جالس على رجل خاله ورامي على رجله الأخرى وهما فرحين بزيارة خالهما العزيز,وبعد أن ذهب أبو لؤي إلى عمله ودخلت أم لؤي إلى المطبخ لتعد طعام الغداء , خرج لؤي و رامي مع خالهما العزيز إلى الحديقة ..تسابقوا ولعبوا,ركضوا خلف الفراشات ...وحين تعبوا جلسوا تحت شجرة التوت الكبيرة - قال لؤي الذي بلغ من العمر خمس سنين بشيء من الانزعاج بعد أن نظر إلى السماء وقد
قطب حاجبيه: يبدو إنها ستمطر ...قال الخال : لماذا أنت غاضب هكذا..ألا تحب المطر..قال رامي الذي بلغ من العمر ثلاث سنوات : مطر..مطر....أردف لؤي أنا لا أحب.....قال رامي : أنا لا أحبه.....- قال الخال: ولماذا لا تحب المطر يا لؤي أجاب لؤي:أنا لا أحب المطر لأنه يحرمنا من اللعب أنا لا أحبه ..ردد رامي : لا أحبه..لا أحبه ...فقرب الخال الطفلين منه وقال :أتحب الحمّام يا لؤي ...قال لؤي نعم أحبه...-
ولماذا تحبه..صمت لؤي قليلاً ثم قال:لأني أقف تحت الدوش وألعب بالماء وأغدو بعدها نظيفاً ...- قال رامي : وأنا ألعب بالبطة في الماء....- قال الخال : كذلك فإن العشب والأشجار والأزهار تستحم حين يهطل المطر ...ألم ترها تحرك أغصانها وأوراقها فرحة بهطول المطر ...قال لؤي: نعم رأيتها من النافذة ولكني لم أعرف بأنها تستحم ثم سكت لؤي قليلاً وقال : خالوه...كيف يهطل المطر......-قال الخال : إنها قصة
طويلة....لكن أتعرف صائد السحاب - صائد السحاب ...ومن هو صائد السحاب ....- صائد السحاب هو رجل ضخم بلحية طويلة يطير في الهواء فوق السهول والأنهار ..يقترب منكل زهرة وعشبة يحادث كل ثمرة و ورقة ويطير بعيداً إلى البحار حيث تمتزج زرقة البحر..بزرقة السماء والشمس الصفراء ترسل أشعتها لتنتشر بين زرقة السماء وزرقة البحر وهناك يعمل صائد السحاب وهو يحمل خلف ظهره سلة كبيرة وعندها اقترب الطفلان أكثر من خالهما وهما يراقبان شفتاه اللتان تخرجان ذلك الكلام الغريب ...
ويحلق صائد السحاب من هنا إلى هناك بين السماء والأرض وهو يبحث عن ندف الغمام حيث تتبخر قطرات الماء وتتحول إلى بخار فيجمعها صائد السحاب بشبكة ناعمة الخيوط ويضعها خلفه في السلة ..-لكن ما هو بخار الماء خالوه قال لؤي ..-أرأيت يا لؤي ذلك الشيء الذي يخرج من الماء حين تسلق لك ماما البيض.....- نعم.. نعم كنت أتدفأ عليها .....-وأنا أيضاً قال رامي ...-قال الخال : هو ذا بخار الماء ....
قال رامي : وصائد السحاب يجمعه...-نعم وتساعده أيضاً الطيور والنوارس فهي تطير بعيداً وتقترب من صفحة الماء وتسأل الأمواج عنها فترمي لها الأمواج بندف صغيرة تحملها النوارس لتضعها في سلة صائد السحاب وكلما رأيت أسراباً من الطيور مجتمعة فاعرف إنها تساعد صائد السحاب في عمله ويبدأ صائد السحاب بجمع بخار الماء على شكل ندف من الغيم حتى تمتلئ سلته فيطير بها أبعد إلى مكان تجمع الغيوم ثم يجمع
ندف الغيوم الكثيرة و يربطها بخيوط العنكبوت التي تجمع له الكثير منها قبل هطول المطر....- خيوط العنكبوت قال رامي.... - نعم ألم تر ذات مرة خيوطا تلمع تحت أشعة الشمس تنزل من السماء ......- سكت رامي قليلاً ثم أومأ برأسه بالإيجاب ...-هذه الخيوط تكون قد سقطت من صائد السحاب سهواً وهو يربط ندف الغيم بها وبعد ذلك يجمع أكوام الغيم ويصفها بجانب بعضها البعض وهنا يأتي دور القمر الشقي ....- وهل للقمر دور أيضاً دور في مساعدة صائد السحاب ....- نعم فصائد السحاب يقوم بمهمة صعبة ويجب أن يساعده أحدهم في تفريغ الماء المتجمع في أكوام الغيم ويكون صائد
السحاب قد تعب من عمله المجهد فيستلقي فوق تلال الغيم وينده للغيم قائلاً : ها قد جاء دورك يا صديقي فما أن يسمعه القمر حتى يشرق سعادة فهذا هو عمله المفضل فيقفز إلى سطح الغيم وعندها يهطل قليلاً من المطر وهي بداية المطر ثم يبدأ القمر بالرقص والقفز من هنا إلى هناك وهو يصيح : مطر ..مطر والماء الموجود في الغيم يتفرغ تحت ثقل القمر الذي علا صوته مطر ..مطر فتشاركه الطبيعة غنائه وهي تتمايل وتتراقص فرحةً بالمطر وحبيباته تغسلها وهي فرحة مسرورة تشارك القمر غنائه وتعلو الأصوات حتى تصل إلى أذن القمر فيتوقف عن إتمام مهمته ويمد رأسه بين
فتحات الغيوم ليراقب الأشجار والأعشاب وهي تغتسل بالماء فيأتينا ضوء القمر عبر الفتحة التي ينظر منها فتشكل برقاً أبيض اللون ... وما أن يراه صائد السحاب قد تقاعس عن أداء مهمته حتى يصيح به صوتاً عاليا ً وعندها نسمع نحن على الأرض الرعد فيتابع القمر مهمته وحين ينتهي من إفراغ الغيمات من قطرات المطر ينسج له صائد السحاب جسراً جميلاً ملوناً هو قوس قزح فيصعد القمر على قوس قزح ويعود إلى السماء فرحاً بهذا الجسر الجميل الملون وصائد السحاب يشكره قائلاً:إلى لقاء جديد يا
صديقي القمر الشقي فيقول القمر : أنا مستعد دائما ...متى أردت مساعدتي ما عليك إلا أن تنظر إلى السماء ويتابع القمر صعوده إلى السماء بينما يعاود صائد السحاب عمله من جديد وهو يبحث عن ندف الغيم الصغيرة فوق السهول والجبال والوديان والبحار يعد حمّاماً جديداً للطبيعة......
والآن أعرفت كيف يهطل المطر يا لؤي...- نعم عرفت إنه صائد السحاب ... أنا أحب المطر وعندها جاءهم نداء إلى الغداء فتسابقوا مسرعين إلى البيت بينما كانت عين تراقبهم من بين شقوق الغمام.
طارق شفيق حقي
حلب 12 / 2 / 2000
أنا عندي قصيدة بعثتها أختي الصغيرة لي و لكن لا أدري من الكاتب
اسمي اسمي*****ظل يحمي
يحمي و يرد العدوان
عاش كنان *****عاش كنان
عاش كنان *****الولد النابه
صنع الثورة *****من ألعابه
عربي الأحلام *****يسكن أرض الشام
لكن كل *****بلاد العرب
كل ربوع الوطن العربي
داركنان*****دار كنان
دار الأطفال الفرسان
ماأروع قصة التلال البعيدة جميلة
سهيلة
قصة أطفال جميلة الخيال فيها خلاق واستطاعت الصور الرشيقة المصنوعة بعناية أن تقدم الموضوع العلمي بشكل مبسط
شكرا لصائد السحاب ولكن لماذا كان القمر من قام بمساعدة صائد الأحلام هل يمكن أن تأخذ الشمس مكانه
فكرة الكتيب رائدة أحب أن أشارككم الجهد سأجهز قصة للأطفال إن شاء الله
سهيلة 30/10/2007
شكرا علي هذه القصة التي صنعت من العالم العجائبي دنيا زاخرة بالمواقف والواحداث والصراع وحولت البومة عن دلالتها في الشؤم إلي بطل ورمز يلتف حوله الرعية
اللغة ناصعة سهلة قوية ،الخيال منظم يجيد تطوير الحدث
شكرا
سهيلة30/10/2007
فكرة رائعة ..ألف شكر ..
ممتاز ..
انتظروني ..
محبتي الأخوية
السلام عليكم ورحمة الله وبركته
....جميل جدا كانت فكرتي في اليوم الأول أن أكتب للأطفال ونصحني السيد المدير العام للمربد الأح الكريم والأستاذ المحترم شفيق حقي للكتابة في هذا المجال الرحب الواسع والنادر ولكني لم أكتب كان من الواجب أن يمنحني إنذار وإذا لم أكتب يوبحني وله الحق كل الحق في ذلك لإني دخلت المربد خبا في المربد ولم أدخل المربد قسرا أو مرغما أو تحت تهديد ووعيد ... يا أخي وأستاذي يجب أن ترغمني مادمت نطقت وأسررت لكم إسرارا وأعلنت لكم إعلانا ...
أن شاء الله سأكتب ....وإني أحب الأطفال حبا جما ....فقط تمر علي من حين إلى أخر زوابع وعواصف تؤثر في
وأشعر بالحزن والألم يدب في أوصالي حتى أصبح الحزن يسكنني ولا يريد أن يتركني في حالي ....نسأل الله العفو والعافية الدائمة في الدنيا والأحرة ...والسلام عليكم 7 إني أحبكم يا أهل المربد
« د. رغداء مارديني تكشف حقيقة نشوء وتطور المُنَاظَرات الخيالية في أدب المشرق والمغرب و | وكيل جامعةأم القرىللدراسات العلياوالبحث العلمي يدشن المعمل الالكتروني الخاص بالمخطوط » |