|
|
13/11/2006, 08:11 PM
من الفروق بين صلاة الفريضة والنافلة
1.الفرائض محصورة العدد بخلاف النوافل فلا حصر لها.
2.صلاة الفريضة تجب جماعة في المسجد بخلاف النافلة فهي في البيت أفضل إلا ما استثني كتحية المسجد والكسوف.
3.صلاة النافلة على الراحلة (كالسيارة )تجوز في السفر ولو إلى غير القبلة بلا ضرورة بخلاف الفريضة.
4.القيام ركن في الفريضة بخلاف النافلة.
13/11/2006, 08:16 PM
حكم الشحاذين في المساجد
قال شيخ الإسلام ابن تيمية:"والسؤال محرم في المسجد وخارج المسجد إلا لضرورة ،فإن كان به ضرورة ولم يتخط الناس ،ولا كذب فيما يرويه ويذكر من حاله،ولم يجهر جهرا يضر بالناس،مثل أن يسأل والخطيب يخطب ،أو وهم يستمعون علما ينتفعون به ونحو ذلك:جاز في أظهر قولي العلماء"
الفتاوى1/133
13/11/2006, 08:18 PM
قال ابن المبارك:"لو كنت مغتابا أحدا لاغتبت والدي لأنهما أحق بحسناتي".
13/11/2006, 09:15 PM
ألقُ الخير .. سلام اللهِ عليك وبعد
نفعنا الله بهذه الفوائد
ونفعكِ بها وجعلها في ميزانِ حسناتكِ ..آمين ,,
13/11/2006, 10:14 PM
المبارك:"لو كنت مغتابا أحدا لاغتبت والدي لأنهما أحق بحسناتي".
ربما في حقهما لا تعتبر غيبة
حكم جميلة بحق
14/11/2006, 08:20 PM
شاكرة لك هذا المرور النديOriginally Posted by ثروت سليم
14/11/2006, 08:21 PM
الأجمل مرورك الدائم
ربما في حقهما لا تعتبر غيبة
حكم جميلة بحق
7
14/11/2006, 08:27 PM
بذل المباح للإعارة من أبواب الأجر ،وقد ذم الله الذين يمنعون الماعون وللمعير أن يسترد العارية متى شاء ، ويجب على المستعير المحافظة عليها أشد مما يحافظ على ماله ؛لأنها أمانة،وينتفع بها دون اعتداء ولا تفريط ولا يعيرها لآخر إلا بإذن صاحبها ،وعليه أن يسارع إلى ردها إذا انتهت حاجته منها،وإذا تلفت بتفريط منه وجب عليه ضمانها.
15/11/2006, 11:12 PM
من مواضع الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
17/11/2006, 07:41 PM
إذا أذن المؤذن والإنسان يقرأ القرآن فهل الأفضل أن يردد معه أم أن انشغاله بالقرآن أفضل؟
السنة إذا كان يقرأ وسمع الآذان أن يجيب المؤذن امتثالا لقول النبي عليه السلام:"إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول.."ولأن إجابة المؤذن سنة تفوت إذا استمر في القراءة ،والقراءة لا تفوت ووقتها واسع..
مختصر من فتاوى الشيخ ابن باز ج 10
17/11/2006, 07:45 PM
التعرف على أهل الخير
كان الإمام أحمد رحمه الله إذا بلغه عن شخص صلاح أو زهد أو قيام بحق أو اتباع لأمر الله سأل عنه وأحب أن يجري بينه وبينه معرفة ،وأحب أن يعرف أحواله.
مناقب الإمام أحمد لابن الجوزي
17/11/2006, 09:18 PM
شكراً لك أختنا الفاضلة على هذه الفوائد النافعة .
ومما جاء عن الحسن البصري أنه بلغه أن رجلا من علماء الكوفة قد اغتابه ، فأرسل إليه صندوقاً فيه أفخر أنواع الرطب ومعه رقعة كتب فيها : بلغني أنك أهديتني أفضل ما عندك ( الحسنات ) فأحببت أن أهديك أفضل ما أملك .
| « القرآن و الأساطير | فتاوى وأحكام... » |
