كتب أحد العلماء : رأيت في كتاب العقائق في قوله تعالى حكاية عن زليخا وغلقت الأبواب قيل كان بابا واحدا فجمعه على سبيل التعظيم
كقوله تعالى ونضع الموازين القسط وهو العمل فجمع الميزان للتعظيم
أو باعتبار الموزون فإنه كثير والميزان واحد بكفتين ولسان كل كفة تسع السموات والأرض كفة من نور عن يمين العرش للحسنات وكفة من ظلمة عن شمال العرش للسيئات توضع فيها صحائف الأعمال من زمرد أخضر كل صحيفة طولها سبعون ذراعا