استيقظ
مبكرا حمل نفسه
وخرج إلى فسيح احلامه
نظر حوله
رأى.....
سمع........
تأمل........
أحس .........
عرف ........
وبعد أن تابع سيره
في ربوع دروبه الوردية
أدرك أنه مازال نائماً
|
استيقظ
مبكرا حمل نفسه
وخرج إلى فسيح احلامه
نظر حوله
رأى.....
سمع........
تأمل........
أحس .........
عرف ........
وبعد أن تابع سيره
في ربوع دروبه الوردية
أدرك أنه مازال نائماً
سلام الله عليك
لي قصة تحمل المعنى ذاته لكن المعالجة تختلف كذلك القفلة
سأبحث لك عنها
هذه هي
بقيت ساعة أبحث عنها
ذات حرف
ذات حرف أردت الكتابة, فجاءني الصيف والخريف وجاءني الشتاء والربيع, وحلقت من حولي الطيور والفراشات, وأزهرت شقائق النعمان والبيلسان والياسمين وتدفقت من حولي الأنهار وأزرقت السماء, واخضرت الأرض, وتفجرت الينابيع , وهبت النسمات , وعبقت الرائحة, وتطاولت الأشجار و بسقت, وتعانقت الأغصان وتمايلت, فأذنت للشمس بالانصراف , وللنور بالحضور, وللبدر بالظهور, فخفق قلبي, وضمتني مشاعري, واهتز الوجدان وأينع الفؤاد واطمأنت السريرية وصفا الذهن وقويت الذاكرة, وتبرعمت الأفكار , وأردت حينها أن أحلم لكني خشيت أن أستيقظ.
القارئ لهذين العملين يدرك أنهما يناقشان نفس الموضوع ولعل هذا التلاقي وتوارد الخواطر يفنفد فكرة السرقات الأدبية .
و الملاحظ بين العملين أن الأول تتمفصل مقاطعه مع الشعر و الثاني قصة صرفة فهنيئا لكما على هذا التقارب الفكري و المشاعري
نص جميل،فنيا جيد حيث أعطت الأفعال الماضية انسيابا في الأحداث.من المفروض أن تكون فواصل بين الجمل حينما يكون المعنى تاما والجملة غير مرتبطة مع غيرها برابط،نقط الحذف ثلاث لا أقل ولا أكثر.تحياتي الأخوية.
أخي مصطفى
جميلة جدا قصتك المعبرة
لكن هل هناك من هو مستيقظ في عالمنا اليوم..؟؟
شكرا على الفكرة الجميلة
تقديري
الأخ طارق
كعادة حرفك يجول بالأفكار قبل أن يحط بنا الرحال في مكان ما
لم نكن نتوقعه
شكرا لك على هذا الإبداع العميق
تقديري
« ضيق يليه الفرج | الاختيار الصعب » |