أستاذ طارق اسمح لي أن أخالفك هذه المرة ...
لقد سمعنا هذا الكلام و التزمناه كثيراً ، فماذا كانت النتيجة ؟
هم يتجرؤون علينا بأشنع الوسائل و نحن نصمت بحجة عدم تفجير الفتنة ..
ما تذكره مواقع الأقباط على الإنترنت يخجل كل رسامي الدنمارك الذين قام العالم الإسلامي في وجوههم من ذكره أو رسمه
و شنودة يرفض إدانتهم على الملأ بطريقة تذهب العقل !!!!!
زكريا بطرس قال في رسول الله و نسائه الطاهرات ما لم يقله المستشرقون مجتمعين ، و خلفه ملايين الأقباط يؤيدونه في كل محفل ، و شنودة على الملأ في حواره مع عمرو أديب رفض دانته ، بل صرح بأن ما يفعله ما هو إلا تساؤل !!!!!!!
ماذا نقول ؟؟؟!!!!!!!!!!!!
الأمر لم يعد محتملاً
و إن كانت الفتن تقوم فلم لا يخرج موقف واحد من الكنيسة القبطية ضد كل هذه الرذائل التي يشيب لها الولدان ؟؟؟؟؟