نتائج مسابقة المربد الأدبية الثالثة
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
- لجنة الحكم المؤلفة من :
روان يوسف
يوسف أبو سالم
كريم محسن
ثروت سليم
د ألق الماضي
طارق شفيق حقي
تعلن نتائج مسابقة المربد الأدبية الثالثة لعام 2008 والمترافقة مع اليوم الكبير، ذكرى مرور خمسة أعوام على ميلاد المربد
وبعد تصفية الأعمال ونقدها ،وتشكيل لجنة ترجيح نهائية قررت مايلي:
تقبل أعمال كل من عبد الوهاب موسى
و
حسن برطال
مشاركة شرف في المسابقة وذلك لفوزهما بالمركز الأول في مسابقة المربد الثانية
المركز الأول
عبدالعزيز بن عبدالله الحميضي
(تأبط شعراً)
عن قصيدة بغداد تختصر المسافة
مناصفة مع
نهى رجب
عن قصة شرفة الدار
المركز الثاني
أحمد عبد الرحمن جنيدو
عن قصيدة وطن البراءة
مناصفة مع
مريم الضاني
عن قصة المارد
المركز الثالث
علي الأسدي
عن قصيدة رائحةُ الغروب
مناصفة مع
أحمد غانم عبدالجليل
( الخالة سعاد )
أما في مجال الرسائل الأدبية فتحجب المركز الأول والثاني
وتعطي الكاتبة
أمينة خشفة ( بنت الشهباء)
جائزة الرسائل الأدبية
وتنوه اللجنة بالأعمال التالية:
وهاب شريف
قصيدة
في رازقيّ الروح لاحوا
عبد الله الطليان
قصة
الدرس الأخير
هبة الله محمد
قصة
الخيال البعيد
بعائدة محمد نادر
قصة
جلس يستريح
نقول ختام هذه المسابقة
ألف مبروك للفائزين
نقول مرة أخرى ألف مبروك لكل الفائزين
**
--------------------------
الجوائز:كل فائز ينال مدونة بما فيهم المنوه بهم على مدونات المربد
www.merbad.com
المركز الأول: إعلان لمدونته يظهر نصف مليون مرة في المربد.
المركزالثاني: إعلان لمدونته يظهر ثلاثمائة ألف مرة في المربد.
المركز الثالث: إعلان لمدونته يظهر مائة ألف مرة في المربد.
وفق عدادت المربد المراقبة لظهور الإعلانات.
ننوه أخيراً أن المراكز المتقدمة لم تفز لجدة الموضوع , بل لالتماس لجنة الحكم الأديب من خلال العمل , وقد يحرض موضوع أدوات أديب أكثر من آخر فيبرع فيه ويبز الاخرين, رغم أننا نعنى بشكل عام بالتزام الأدباء بقضايا أمتهم
وكذلك قد ركزنا على مفهوم الجمال في العمل الأدبي ولو انكسر شكلاً, والانتباه للأعمال الأقل آدبية وجمالاً ولو تكاملت شكلاً , فهي قد تكون تقليداً محضاً لا جمال ولا روح فيه.
وبالطبع الأعمال الجميلة بالأدوات المتكاملة هي الأجمل والأبهى دائماً.
لا بد كذلك من القول أن عمل إدارة المربد كذلك لجنة حكم المسابقة هو عمل بشري لا ننفي تعرضه للخطأ وللعاطفة البشرية، لكننا رغم ذلك نسعى بكل طاقتنا وأدواتنا لنقدم مسابقة أدبية منصفة موضوعية .
والمسابقة تسعى جادة لتعطي لكل مبدع حقيقي مكانته الضائعة في زحام المسابقات الوهمية.
من ألق الماضي نستلهم زاد الحاضر ونستشرف المستقبل