جاءت تلك الكلبة السوداء وزارت بلاد العرب وقبالت اشباه رجال من رؤساء وملوك ووزراء خارجيه وداخليه ورؤساء مخابرات دول عربيه
واملت عليهم شروط البيت الابيض والكنيست الصهيوني لطرحها في اجتماعاتهم في مؤتمرهم مؤتمر الخزي والعار و لاحياء عملية السلام والاعتراف بالكيان الصهويني كدولة على اكثر من 80% من الاراضي الفلسطينيه .
اجتمع الرؤساء والوزراء لاتخاذ قرار . اي قرار ستخذه اولئم الرؤساء والوزراء . انه لامر مضحك مبكي في نفس الوقت ومنذ متى يستطيع اولئك الرؤساء والوزراء على اتخاذ قرار . انهم لا يملكون الجرءة على ذلك فقراراتهم معروفه ومكتوبه ويحفطونها عن ظهر قلب فهي مملية عليهم ولا يستطيعون تجاوز هذه الاملائات والقرارت المطروحة عليهم من قبل البيت الابيض .
وعلى مذا ولماذا يجتمعون لاحياء مبادرة ميته للاعتراف بالكيان الصهيوني كدوله على تراب فلسطين . والتنازل عن حق العوده لملايين الفلسطينيين المهجرين عن قراهم ومدنهم والمشتتين في جميع الدول العربيه ز وابقاء القدس والمسجد الاقصى على وضعه الحالي تحت سلطة الكيان المغتصب
.
الا قبحا لتلك المؤتمرات وقراراتها ونتائجها ,
فبدلا من ان يجتمعوا ليوخدوا كلمتهم لتحرير الاقصى السليب والقدس المغتصبه من ايدي الصهاينه يجتموعون اذلاء جبناء ليقدموا التنازلات .