جذور المؤامرة الصهيونية
أنهى " آدم وايز هاوايت " أحد رجال الدين الملحدين في عام 1776 مراجعة يروتوكولات حكماء صهيون القديمة بطلب من كبار اليهود المرابين بالمانيا ..بوضع خطة للكنيس اليهودي الشيطاني ليسيطر على العام عن طريق فرض عقيدة الالحاد والشر على البشر جميعا ... وتقتضي المؤامرة تدمير المجتمعات والشعوب واثارة تالمجازر والمذابح واقامة الأنظمة الارهابية الدموية وتخريب الحكومات القائمة على مباديء الخير واستبدالها بأنظمة دكتاتورية .. مع سحق العقائد الانسانية الصحيحة .
--------------- أسلوب المؤامرة : --------------------------
* تدمير جميع الحكومات الشرعية وتقويض الأديان السماوية كافة .
* تقسيم العالم الى معسكرات منابذة متصارعة حول عدد من المشاكل يتولى اليهود الصهاينة توليدها واثارتها باستمرار في أثواب اقتصادية تارة واجتماعية او سياسية او عنصرية تارة اخرى.
* تسليح هذه المعسكرات بعد خلقها ثم تدبير حادث في كل مرة لينقض كل معسكر على الآخر حتى يفني أحدهما الآخر .
* تهديم الدين والأخلاق باستعمال الرشوة واستخدام الفساد الجنسي لنشر الفوضى والكفر والفسق والارهاب والالحاد .
* التحكم بأجهزة الدعاية والصحافة والاعلام .. والحكم لو امكن .
--------------- التنفيذ : ----------------------
بعد التخطيط نظم حاخامات الكنيس اليهود ي ما يعرف بالمحقل الماسوني الذي يطلق على أعضاءه اسم النورانيون نسبة الى النار لا النور ..وهم ممن يعملون كأساتذة في الجامعات الكبرى ويقومون بتوجيه اهتمامهم بصورة خاصة الى الطلاب المتفوقين عقليا والمنتمين الى اسر محترمة مع تشريبهم بروح الالحاد وقتل المباديء الروحية والوطنية بغرس عملية التهديم الأخلاقي والديني ..كما يتم اختيارهم بعد اختبار صعب وطويل .