حياك الله أستاذ أشرف...
مقال نابع من واقع معاش...
وخاتمة المقال هي لبه...
وهي تحرك ذهن المتلقي وتجعله يعيش رؤى عدة...
من وجهة نظري ...
لا يمكن أن يصبح الكتاب مثل الأهرامات...
للكتاب نكهة مميزة لا يتذوقها إلا عشاقه...
ليتطور العالم ...
ليصنع ما يريد...
ولنتابعهم ولنتفاعل معهم ونفيد ونستفيد...
لكن حب الكتاب الورقي سيبقى...
هل ترغب في استبدال صديقك القديم والمقرب لك ومن يشاركك مشاعرك الحميمة؟!
نعم أنت تكون علاقات أخرى لكنك بلا شك لن تتخلى عن قديمك ...
الكتاب مهما قلنا عنه وسنقول فستعجز ألسنتنا وتكف أقلامنا وتكسر...
ولن نبلغ معشار ما أوتيه من فضل...
تحيتي لك...7