«في الأدب السعودي الحديث» كتاب جديد للدكتور حسين علي محمد
.................................................. ...............................
عن دار النشر الدولي بالرياض صدر اليوم كتاب «في الأدب السعودي الحديث» للدكتور حسين علي محمد ، في 352 ص من القطع الكبير، في سبعة فصول.
في الفصل الأول وعنوانه: عوامل ازدهار الأدب السعودي في العصر الحديث تناول: دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب السلفية، والحرمين الشريفين، والتعليم، والمكتبات، والطباعة، والصحافة، والنوادي الأدبية.
وفي الفصل الثاني وعنوانه: «التيارات الفنية في الشعر السعودي»، تناول المؤلف التيارات الفاعلة في الشعر السعودي، وهي: التيار البياني المُحافظ، والتيار الابتداعي (الرومانسي)، والتيار الواقعي.
وفي نهاية الفصل قدم عدداً من المختارات شعرية، وهي قصائد « الشهداء » لغازي القصيبي، وانتفضي أيتها المليحة، لأحمد الصالح (مُسافر)، وللقصيدة أعراس مؤجلة، لعبد الله بن سليم الرشيد، وأوراق من سيرة البدوي، لعبد الله بن صالح الوشمي، ووطني، لمهدي أحمد الحكمي.
وفي الفصل الثالث وهو بعنوان : المقالة، تناول المؤلف تعريفها ونشأتها، وتطورها, وتناول بعض أنواع المقالة في المملكة، ومنها المقالة الأدبية، والمقالة النقدية، والمقالة القصصية، ومقالة السيرة الذاتية، ومقالة الصورة الشخصية، والمقالة الوصفية، والمقالة الدينية، والمقالة الاجتماعية، والمقالة السياسية، والمقالة التاريخية.
ثم أورد المؤلف بعض نصوص للمقالات المختارة، وهي: «المنهل»، لعبد القدوس الأنصاري، و«قصص إسلامية للأطفال»، للدكتور محمد بن عبد الرحمن الربيع، و«بدء الرواية المحلية»، للدكتور عبد العزيز السبيل، و«الصالونات الثقافية في المملكة بين مرحلتين»، للدكتور عبد الله الحيدري.
وفي الفصل الرابع: القصة القصيرة في المملكة، تناول نشأة هذا الفن وتطوره، وقدم مختارات من القصة القصيرة، والقصة القصيرة جدا، وهي:
1-الاستغاثة، لإبراهيم الناصر الحميدان.
2-وسمية، لأميمة الخميس.
3-البهو، لعبد العزيز الصقعبي.
4-من غير كلام، لعبد الله العريني.
5-ثوب العيد، لعبد العزيز مشري.
6-خروج، لجبير المليحان.
7-هوامش في سيرة ليلى، لحسن النعمي.
8-المشنوق، لمحمد البشير.
9- المقصلة، لعلي أحمد زعلة.
10- كهل متصاب، لهدى فهد المعجل.
وفي الفصل الخامس وهو عن: الرواية، قدم موجزاً لمسيرة الرواية السعودية، وقدم فصلاً من رواية «الزهرة المحترقة»، للدكتور محمد بن سعد بن حسين، وفصلاً من رواية «كائن مؤجّل»، لفهد العتيق.
والفصل السادس عن : المسرحية، قدّم فيه المؤلف موجزاً لمسيرة المسرح السعودي، مع نص مسرحي قصير بعنوان «حكاية السيدة نون» للكاتب الراحل محمد علي البدوي.
وفي الفصل السابع وعنوانه : الخطابة، تناول فيه المؤلفُ أركان الخطبة، ثم تناول ثلاثة أنواع من الخطابة، وهي: الخطابة الدينية، والخطابة السياسية، والخطابة الاجتماعية، مبينا ذكر خصائصها، مختاراً بعض نماذجها.