|
أنت يا أخي الكريم
حكمت حسن الجاسم
أراك تبحث عن أنثى امرأة تكون متوّجة بالبراءة والطهر
لا تعرف الخداع ولا الكذب ولا النفاق
لا تعرف إلا الحب والوفاء والصدق
لا تعرف إلا أن تكون امرأة مثالية وكأنها طفلة ما زالت تهفو لصدر حنان أمها ...
ترى أين سنجد مثل هذه المرأة بعدما انقلبت الموازين والقيم في زماننا !!!؟؟...
صدقيني يابنة الشهباء< الشهباء تلك المدينة التي تتربع على عرش فؤادي >
النساء الجميلات اللواتي أبحثُ عن واحدةٍ منهن لقلبي الكسير كثيرات وكثيراتٌ جداً
ويكفيني مثالاً على صدق ما أقول " أمي الحبيبة "
كل ما ينقصنا فقط هو تحكيم الضمائر وإعمال المشاعر النبيلة
في تلك اللحظة فقط سيجد كل رجل المرأة المثالية التي يبحث عنها وستجد كل امرأة الرجل المثالي الذي تبحث عنه
شكراً لمروروكِ النبيل الذي منحني غاية السعادة
حكمت الجاسم
حكمت الجاسم
يا توؤم الكلمة
ورفيق الأبداع
وانت تسافربنا بنا تبحث عن امرأة
تخفيها بين طيات قلبك
وتبحث عنها من جديد
لأنك واثق انها معك
وخلقت من أجلك
للحب ياحكمت زمن واحد
ومكان واحد
وان تعددت طرق البحث عنه
ومنبج تكتب العشق
سفر
دخول في مجاهيلها
وتسحر المحبين
على شطئان
البحيرة المقدسة
بك وبنا تسموا الكلمة
لتكون جواز سفر للوصل الى من نحب
شكراً لقلمك النازف على صفحات القلب
فلسفة الكلمات
دمت مبدعاً
أخوك محمد
************************************************** **********************************************
يا رفيق القلب والقلم
يا ابن المدينة الخلابة التي نتقاسم سكناها معاً
كلماتك التي تأتي مثل النسيم الدافىء
تحيي فيَّ الحياة
تدفعني للحب بعطاء منبجيٍّ نبيل
الفرات ياصاحبي
أراكَ سيداً وملكاً وشاعراً عليه
ماذا تصنعُ بي كلماتك
تشجعني على الكتابة مرة أخرى
تشجعني على الحب بطريقةٍ أخرى
طريقة تختلف كثيراً عن الطرق التقليدية
طريقة الحب في منبجنا العزيزة
ليست ككل الطرق العادية
نحن يا أخي محمد
نعشق على طريقة القبيلة العذرية
لأننا أهل لهذه الطريقة
رائعٌ ومُسعدٌ أن أجدك حاضراً مع كل خربشاتي
ومحفّزٌ أن ألمح إسمك على متصفحي
من أنا لولاك
شكراً لك من أعمق أعماق القلب
أخوك : حكمت
« واحدية الحب... | بين التمرد والجنون ........!!! » |