الانذارات الالهية في القرن الواحد والعشرين
قُلْ مَن يُنَجِّيكُم مِّن ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ تَدْعُونَهُ تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً لَّئِنْ أَنجَانَا مِنْ هَـذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ 63 قُلِ اللّهُ يُنَجِّيكُم مِّنْهَا وَمِن كُلِّ كَرْبٍ ثُمَّ أَنتُمْ تُشْرِكُونَ 64 قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَن يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِّن فَوْقِكُمْ أَوْ مِن تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعاً وَيُذِيقَ بَعْضَكُم بَأْسَ بَعْضٍ انظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الآيَاتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ 65 الأنعام
أتابع الانذارات الالهية التي تضرب أجزاءً مختلفة من العالم
بكثير من الخوف والاستغفار
العلمانيون
يرفضون كلمة إنذار سماوي
فالزلزال والبركان والعواصف لديهم
هي جزء من الطبيعة
ولا داعي لربطها بالوعيد والسماء
ماذا نقول لهؤلاء المساكين إذا اتاهم عذاب الله وغضبه
لترحمكم الطبيعة
وأظنها لا ترحم من عاث فساداً فيها