أستاذ طارق نصبتَ لي شركاً فأوقعتني فيه وأصبح حالي حال ابن أبي تليد حيث يقول :
حالي مع الدهرِ في تَقلُّبهِ .......... كطائرٍ ضمَّ رِجلَهُ شَركُ
هِـمَّـتُهُ فـي فـكاك مُهجتهِ .......... يرومُ تخليصها فـتشتـبكُ