اليوم عاد
وعادت عائدةٌ والعَودُ أحمد
قصةٌ واقعية من نبض المجتمع
عشناها معك سطراً بسطر وكلمةً بكلمة
وشاهدنا حرقةَ دمعِ حار في عيونِ زوجته البريئة
لها اللهُ وحده
وله المالُ الذي لا ينفع
وعروسُهُ الجديدةُ التي لا تشفع
أختي : عائدة
أعتذرُ لتقصيري في المرور على قسم القصة
ولكني سأحاول أن أكون جميلا أو أتجمل,,,
ههههه
مودتي