الماضي يعني لي عهد الطفولة، وزمن البراءة والصدق، والحميمية بين الأهل والصديقات، حيث أحاديث الصبا وآمال الشباب.
الحاضر يعني لي اللحظات الآنية التي أحاول أن أعيشها، الحاضر زمن التفاعل، وإثبات الذات، وتحقيق الأحلام، إنه عهد التنفيذ.
والمستقبل عهد التطلع والتنبؤات الاستشرافية المتوقعة.
الزمن لم يعد الغول الذي بخيفني، والموت قدر أومن به، ولكنه ليس قادرا علي قتل أملي بالغد.
أحاول أن أكتب علي جدار الزمن الشيخ قصتي بصدق طفلة علني أصبح ذكري إنسانة مبدعة.
سهيلة9/9/2007