أعجبك ؟ :confused:
:rolleyes:
|
أعجبك ؟ :confused:
:rolleyes:
يسمي أهل المدينة المكان الذي يجفف فيه التمر مربدا .
والمربد لأهل الحجاز مثل البيدر لأهل العراق ، والمربد للتمر مثل البيدر للقمح .
وفد على المربد تجار من فارس فدخل اللحن على ألسنة بعض العرب ، وقد كان الأصمعي يقول : كنا إذا سمعنا رجلا بسوق البصرة يتكلم بغير العربية حكمنا أنه ساقط المروءة .
وذلك لشدة اعتزازهم بهذه اللغة الشريفة
وكذلك نهجنا في المربد لا مكان للغة العاميةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألق الماضي
رغم أننا نهن في هذه اللغة
لكن نحاول أن نرتقي بهذه اللغة
تحياتي لك لهذه العلومات
« تحميل الأعمال الأدبية الكاملة للكاتب الروسي فيودور دوستويفسكي | منطق الطير لفريد الدين العطار » |