نحو فهم جديد لنظرية المؤامرة

[رحالة]

أشكرك استاذى العزيز
أنا بالفعل قد قرأت الموضوع جيداً
ولكن ما أردته هنا هو التأكيد على ما تفضلت به فى أننا لا نحتاج إلى مؤمرات تحاك ضدنا أو بمعنى أخر اردت أن اظهر توافقى مع الرأى الثانى , ولكن يبدو أننى فشلت فى الطرح .
أشكر لك سعة صدرك
ولكن لى طلب بسيط وهو إن تفضلت تخاطبنى على أننى انثى
ولك جزيل الشكر

[حسن العويس]

نحن نحتمى بنظريات التآمر كورقة التوت نخفى بها تقصيرنا
إلى الفهيمة الفهامةالعليمة العلامة ــ رحالة ــ كلها وزنها واحد
أشكرك على ما قدمت فقد أصبت . نحن نؤمن بالمؤامرة لأننا كلنا نتآمر على بعضنا البعض ، ونتآمر مع أعدائنا على أنفسنا وعلى أهلنا
نحن لا زلنا شعوب غير ناضجة نؤمن بالتآمر في كل شيء
ننظر لكل شيءٍ بمفهوم القبيلة الضيق لقد تركنا أعداءنا يبينون لنا كيف نبني العداء لبعضنا ولو أن بلداً عربياً كبيراً كان في الريادة نفرح لتقزيمه وتهميشه أليس هذا هو التخلف بعينه . وكما أن بفقهنا الإسلامي يوجد فقه للبيوع أو للزكاة فهناك فقه للتخلف .
وهذا التخلف ليس عن نقص في الإمكانات ولا قلة في الموارد ولكنه بجدارة واستحقاق وبإرادة ....، مشكورة على ما ذهبتِ إليه

[طارق شفيق حقي]

نحن نحتمى بنظريات التآمر كورقة التوت نخفى بها تقصيرنا
إلى الفهيمة الفهامةالعليمة العلامة ــ رحالة ــ كلها وزنها واحد
أشكرك على ما قدمت فقد أصبت . نحن نؤمن بالمؤامرة لأننا كلنا نتآمر على بعضنا البعض ، ونتآمر مع أعدائنا على أنفسنا وعلى أهلنا
نحن لا زلنا شعوب غير ناضجة نؤمن بالتآمر في كل شيء
ننظر لكل شيءٍ بمفهوم القبيلة الضيق لقد تركنا أعداءنا يبينون لنا كيف نبني العداء لبعضنا ولو أن بلداً عربياً كبيراً كان في الريادة نفرح لتقزيمه وتهميشه أليس هذا هو التخلف بعينه . وكما أن بفقهنا الإسلامي يوجد فقه للبيوع أو للزكاة فهناك فقه للتخلف .
وهذا التخلف ليس عن نقص في الإمكانات ولا قلة في الموارد ولكنه بجدارة واستحقاق وبإرادة ....، مشكورة على ما ذهبتِ إليه

قد يكون العقل بحاجة لقول ما يعتريه كالذي قلته تماماً هنا

لكنه ربما بعد قول ذلك يبحث عن أعادة بناء للفكرة

أعتقد أننا في هذا المقال حاولنا أن نقول ما بعد الفكرة ونعيد معمارها
بت أرى أننا بحاجة اليوم للذهاب للجانب الجديد من الفكرة حتى ولو كان نظرياً
لا بد أن نمتلك حرية في الفكر وحرية في الذهاب لكل الأطراف

شكراً لك

[ليبان تكر]

اهنئ الأخ الفاضل على هذه البحث الرائع في هذه القضية التي ترسخت لدى الكثيرين كحقيقة ثابتة لا يمكن إنكارها. وأنا شخصيا أعتقد أن هناك ما يبرر إنتشار هذه الفكرة (فكرة نظرية المؤامرة) وياتي في مقدمة تلك المبررات ما يلاقيه العالم الاسلامي من محاصرة واضطهاد تزداد وتيرتهما مع الزمن، الى جانب الكثير من الأحداث الغامضة التي لا يمكن للكثيرين منا إيجاد تفسير مقنع لها إلا من خلال نظرية المؤامرة. لكن وجود هذه المبررات لا يعني بالضرورة أن نستمر في التمسك بنظرية المؤامرة في صورتها الحالية، التي تصور اليهود على أنهم عمالقة في التخطيط والتنفيذ والتحكم في مصائر الشعوب. وقد دونت رأيي حول هذه الموضوع في مدونتي الشخصية (www.kalimaati.blogspot.com)

[طارق شفيق حقي]

اهنئ الأخ الفاضل على هذه البحث الرائع في هذه القضية التي ترسخت لدى الكثيرين كحقيقة ثابتة لا يمكن إنكارها. وأنا شخصيا أعتقد أن هناك ما يبرر إنتشار هذه الفكرة (فكرة نظرية المؤامرة) وياتي في مقدمة تلك المبررات ما يلاقيه العالم الاسلامي من محاصرة واضطهاد تزداد وتيرتهما مع الزمن، الى جانب الكثير من الأحداث الغامضة التي لا يمكن للكثيرين منا إيجاد تفسير مقنع لها إلا من خلال نظرية المؤامرة. لكن وجود هذه المبررات لا يعني بالضرورة أن نستمر في التمسك بنظرية المؤامرة في صورتها الحالية، التي تصور اليهود على أنهم عمالقة في التخطيط والتنفيذ والتحكم في مصائر الشعوب. وقد دونت رأيي حول هذه الموضوع في مدونتي الشخصية (www.kalimaati.blogspot.com)

قرأت كلاماً جميلاً للدكتور عبد الوهاب المسيري رحمه الله

يتكلم عن تضخيم أسطورة اليهود ويذكر حقائق عن توظيف الاستيطان وأنه انتهى إلى فشل كبير

لو نأخذ كلام المرحوم بعين الاعتبار لعرفنا أن الصهاينة يلعبون اليوم على ملف الاستيطان

فكل مشاريع الاستيطان فشلت بنسبة كبيرة كما يذكر المسيري

وهي اليوم لعبة وهمية - فالسلام أصبح مقابل وقف الاستيطان

لأن ملف مثل تهديد حماس أو اجتياح غزة أو اجتياح الجنوب قد فشل
وما بقي للصهاينة إلا ملفات بائدة - معتة -

ليت قومي يعلمون

أشكرك على ما تفضلت به أخي الكريم وأعتذر للتأخر في الرد