عمرو موسى باع ليبيا واتى بالنيتو الذي دمّر أرضها اما البرادعي فقد باع العراق واشرف على تلفيق التهم لصدام حسين بامتلاكه برنامج نووي ، هؤلاء وجهان لعملة الدولار
ومصر الان تتعرض لمؤامرة يحركها الذئبان برعاية امريكية
هذه الوجوه احترفت الخيانة و الولاء للغرب و طعن الدول العربية في الظهر ، إذا ما احكموا السيطرة على الحكم في مصر ، ستباع إرادة الشعب المصري من جديد بأبخس الاثمان مقابل ارساء اعمق للإرادة و الهيمنة الغربية اللصّة و مخططاتها الاستغلالية و دعمها للإحتلال الصهيوني المعتدي ، و لن تأمن المنطقة العربية ككل ككل غدر هؤلاء و خيانتهم