نعم أخي نحن أغبياء و نرفض بغبائنا كل من يتآمر على أوطاننا، و يفجر فتنا داخلها و يتاجر بدمائنا
و نرفض التدخلات الغربية و لو أكلنا التراب
و نفتخر بغبائنا
|
نعم أخي نحن أغبياء و نرفض بغبائنا كل من يتآمر على أوطاننا، و يفجر فتنا داخلها و يتاجر بدمائنا
و نرفض التدخلات الغربية و لو أكلنا التراب
و نفتخر بغبائنا
« رأس السنة السورية: السم في الدسم، وموضة الحرب البراقة | أردزغان و المنتحر » |