سلام الله عليك أخي الكريم
صلاح
ورحمته جل وعلا وبركاته
وبعد ...
هنيئا لك صدور الديوان الجديد، وفي انتظار المزيد من الدواوين الشعرية القادمة إن شاء الله ...
حياك الله
د. أبو شامة المغربي
kalimates@maktoob.com
|
|
13/05/2007, 11:31 AM
سلام الله عليك أخي الكريم
صلاح
ورحمته جل وعلا وبركاته
وبعد ...
هنيئا لك صدور الديوان الجديد، وفي انتظار المزيد من الدواوين الشعرية القادمة إن شاء الله ...
حياك الله
د. أبو شامة المغربي
kalimates@maktoob.com
13/05/2007, 11:50 AM
"الجائزة جعلتني أصر على أن أكون أنا أنا"
صلاح إبراهيم الحسن
ابن مدينة منبج طالب ماجستير لغة عربية، عزف الشعر صغيراً وصال وجال في ميادينه شاباً حصل على العديد من الجوائز على المستوى المحلي، ومنها المركز الأول في كل من المهرجان المركزي لاتحاد طلبة سورية، والمسابقة المركزية لنقابة المعلمين، ومهرجان الخريجين الجامعيين، الذي يقام سنوياً في مدينة حمص، وأسس مع مجموعة من أصدقائه جماعة المربد الأدبية، التي انطلقت من جامعة حلب.
وعما تعنيه الجائزة للأديب أو الشاعر بشكل عام، وهذه الجائزة بشكل خاص، تحدث الشاعر صلاح الحسن إلى سيريانيوز قائلاً: "إن الجائزة تشعر الكاتب أن هناك من يقدر إبداعه، وتحمله مسؤولية أكبر، وفرصة للتواصل، وبشكل خاص أقول إن الجائزة جعلتني أصر على أن أكون أنا أنا، وتكون هي بداية ووسيلة، وليس العكس".
المصدر
حياكم الله
د. أبو شامة المغربي
kalimates@maktoob.com
13/05/2007, 11:56 AM
"هي أمك الأخرى"
عبد الله عبد الوهاب - سيريانيوز
يهدي صلاح الحسن ديوانه الشعري "هي أمك الأخرى" الفائز بالمركز الأول في المسابقة إلى:
كل أولئك الذين ما زالوا
يسلمون علي
ويرحلون
قبل أن أتذكر أسماءهم ...
صلاح شاعر مرهف الإحساس، يحمل في داخله شعوراً لا متناهياً بالآخر، ويرسم خطاً شعرياً جديداً يختلف عن جميع المدارس الشعرية الحديثة السائدة والمستبدة بالوسط الشعري المعاصر، وفي شعره من الثورة ما هو كاف لتحطيم القوالب الجامدة، التي تملكت الحركة الشعرية في السنوات الأخيرة وعلى الأغلب هذا ما ميز "هي أمك الأخرى" ومنحه المركز الأول.
المصدر
حياكم الله
د. أبو شامة المغربي
kalimates@maktoob.com
13/05/2007, 01:44 PM
سلام الله عليكم
ألف مبروك للشاعر صلاح الحسن
سنقف وقفة حوارية نبارك للشاعر هذا النتاج
بعد انتهاء الحوار المربدي حول شعر النثر بإذن الله
| « «نساء الجزائر» بريشة بيكاسو ودولاكروا وقلم آسيا جبار | فنّ القصة القصيرة وإشكالية البناء » |
