هي الرومُ سيـفَ الدولـةِ اليـوم أقبلـتْ
بأبرهـةٍ، لا فـيـلَ، لكـنَّـه القـصـفُ

شــواظ سعـيـر يصطلـيـه أحـبــةٌ
فما ترتئي يا ابـنَ الحسيـن ومـا تقفـو؟

أ.د/ مصطفى أقف مندهــــــــــــشا،إعجابي الكبير.