يُقال
شاوروهن وخالفوهن
لكن هذه القصة تحدث لضعيف الإرادة
وأحيانا يكون رأي المرأة
أصوب من رأي الرجل
وأقرب الى الحق
فهي ليست تعميم أي القصة
ورسولنا يستفتي قلبه
موضوع طريف بالفعل