في جنوح الأفئدة ، وجمود الأوردة ، وعزوف المسارات
تتنهدُ الأحرف استماتت الأجنة
للبقاء في بطون الأمهات الثكالى ، ولنا فيها حياة..
بنت الشهباء
زارنا النور ، وحلنا الشذا حلولكم الميمون..
|
في جنوح الأفئدة ، وجمود الأوردة ، وعزوف المسارات
تتنهدُ الأحرف استماتت الأجنة
للبقاء في بطون الأمهات الثكالى ، ولنا فيها حياة..
بنت الشهباء
زارنا النور ، وحلنا الشذا حلولكم الميمون..
« << أغلى هديــــــــــــة >> | خاطرة : رث الثياب » |