مرت أمامى أسراب العصافير الهائمة، فصعدت على النافذة، وفردت يدىّ كجناحين، وانطلقت
نهاية جميلة
|
مرت أمامى أسراب العصافير الهائمة، فصعدت على النافذة، وفردت يدىّ كجناحين، وانطلقت
نهاية جميلة
اشكرك اخي طارق بمروك الطيب بقصتي
« منازل القمرقصص قصيرة جدا | قصص قصيرة جدا » |