وأخيرا رحلت الغيوم عن شمس الدين وهاهو يظهر باسمه الحقيقي أهلا بك يا استاذ حسن يا زميل التدريس منذ الثمانينيات بارك الله بك وبعمرك وبمعارفك وكتبك ودمت أديبا ذواقة من طراز فريد وما مكتبتك العامرة بكتب التراث أولا وغيرها من كتب المعاصرة إلا دليل تقديرك للكتاب أولا ثم لما تحويه هذه الكتب من علوم ومعارف شتى قد لا نجدها في كثير من مكتبات الاشخاص وحرصك على الاستفادة من هذه الكتب القيمة هو خير دليل على نفسك الطيبة الكريمة المقدرة للعلم والعلماء ... لي عودة إليك إن شاء الله بكل ود وسرور ... البطران لكن من غير بطر يا أبا أحمد