|
بكر:الفتى من الإبل ، ويعني السابق ، ويعني المتقدم.
أشهر السمات الشخصية :
معظمهم يختارون دائما ملابس كلاسيكية فيبدون أكبر سنا ، وإذا كبروا يتمسكون بمظهرهم الذي كانوا عليه أيام الشباب.
معظمهم يحبون صغارهم ودائما ما يشجعونهم على الاهتمام بأنفسهم ولا يفرضون آراءهم عليهم ويسمحون لهم بقدر كبير من الصراحة والحرية والتعبير عن أنفسهم.
معظمهم مميز ويتمتع بسحر خاص يجذب من حوله بسهولة.
معظمهم يعتبر جميع الناس أصدقاء جديرين باهتمامه وخاصة لطبيعتهم الطفولية.
علي: معناه:كثير الارتفاع والشريف ويعني الصلب أيضا.
أشهر السمات الشخصية للاسم:
معظمهم شجاع وعملي وصبور ولا يرغب إلا في عمل واحد ولا يتسرع فيه ومعظمهم مضيف رائع ويستقبل ضيوفه بإشراقة وحب.
آمالهم كثيرا ما تتخطى قدراتهم ، وطموحاتهم لا حدود لها ، فهم يجمعون بين الحكمة والبراعة والقوة.
الأخت كاتبة الموضوع
استميحك اولا - وبقية الأخوة - بوقت مستقطع أطوي فيه كل هذه الردود الجميلة لأعود إلى نقطة البداية - بداية هذا الموضوع - لأطوقه بألف علامة استفهام !
شخصيا لا يمكن أن أقرأ هذه العناوين دون أن يكتظ بداخلي شلالات من الاشمئزار
إني أتخذ موقفا إيدلوجيا عدائيا - من الألف إلى الياء - تجاه هذا الطرح الرخيص من قبل عصابات الدجل الفكري،والذي تلفظه الموضوعية ، والذي يتوسل جيوب القراء .
إن تفسير شخصية إنسان من خلال مفتاح اسمه عملية نصب صريح باسم الفكر
كيف - واتسائل بذهول - أقرن عواطف إنسانية وتفكير إنساي وموقف إنساني باسم ؟!
إن أحد دلائل غباء هذا الطرح ، أنه مازال يتدثر بانطوائيته منبوذا في رفوف المكتبات ، تتقيأه ذائقة الزبائن
صدقت فيروز :
الاسامي كلام شو خص الكلام عينينا هنن اسامينا
مودتي وتقديري لك ِ وللأوة الأجلاء
سلام الله عليك
قد أتفق معك أن مجاميع من هذه الكتب غزت مكتباتنا ، وغايتنا الربح السريع
وصار كتابنا يقلدون نهج هذه الكتب الغربية
هي كتب تقصد بها دور النشر الغربية البيع السريع
كما نرى اليوم الفضائيات التي تقلد بكل شىء برامج الغرب وخاصة أمريكا
التي حولت القارىء لمستهلك
كما حولت المشاهد لمستهلك في برامج مستفزة دمجت العري بالإثارة وبالألوان بالسرعة بالغرابة والمفارقة وعمليات المطاردة
أفرغت عقول الناس من الفكر البناء ، وضاع الوجدان وتاهت الروح
لكن هذا الاقتصاد الإعلامي فيما أرى آيل للسقوط والإفلاس
فكلما زاددت مساحات العري كما نراها في القنوات العربية
هذا مؤشر واضح على الإفلاس أو في طريقه
كما أفلست كل الشركات الغربية التي لهث خلف الإباحية ظناً أنه باب للربح
لكن بعيداً عن ذلك
لنقول قولاً منصفاً
في ثقافتنا العربية نقول لكل امرء من اسمه نصيب
على أن لا يكون هذا النصيب فتوحات لكتب بعيدة التأويل والرأي
----
أرى صديقي أن نخفف من كلمات مثل:الاشمئزار -غباء هذا الطرح
فأنت تنال بذلك كاتب الموضوع لا مؤلف الكتاب
لأننا باختيارنا نعبر عن اهتمامنا
جميل من الرأي يكفي
حياك الله
الأخ صاحب الرأي...
لعلني سأرد ردا ينطلق من طبيعة ردك ؛ فللحوار أدبيات لكن ربما...
أولا: عرض الكتاب هنا لا يعني إيماني بما فيه إيمانا مطلقا ، أو أنه يمثل ما أقرأ ، أو يدل على طبيعة فكري واختياراتي ، لكن العرض جاء تلبية لشرائح من القراء والمرتادين ، وكم ترددت كثيرا قبل طرح هذا الموضوع ؛ لأنه لا يمثلني ، لكن هناك من أشار بطرحه وشدد على ذلك ( الموضوع مطروح في منتدى آخر وعليه إقبال من شرائح متفاوتة ومستويات علمية عدة ، وهذا لا ينتقص من قدره ، لكنه يدل على انفتاحية وسعة أفق ؛ فهم يقرأون ولا يشترط أنهم يؤمنون ؛ فالقراءة لها وظائف عدة أدناها التسلية والمتعة ).
ثانيا : لا يمكننا إنكار مقولة :" لكل شخص من اسمه نصيب " ، وإن كنت ستردد أنها مقولة خاطئة ؛ فالواقع والمعاشرة وسعة الاختلاط وتدقيق النظر والفراسة تؤكد ذلك ، شخصيا من خلال سنواتي التي عاشرت فيها شخصيات عدة - لم أكن أعرف مثل هذه الكتب وقتها - لاحظت أن أصحاب الاسم الواحد بينهم سمات مشتركة حتى إن اختلف بعضها لاختلاف البيئة والعوامل الأخرى إلا أنه يبقى هناك قاسم مشترك بينهم ، ويتعدى الأمر أصحاب الاسم الواحد إلى من يشتركون في الحرف ذاته، لا أقول هذا الكلام من واقع سماع أو قراءة أو تجربة واحدة أو تجارب قليلة وإنما نتيجة تجارب كثيرة في أوقات مختلفة وأعمار عدة وعوامل متباينة ، والتجربة خير برهان.
ثالثا: الإنسان لديه عقل يستطيع به التمييز ؛ لذا فليقرأ وليقرأ وليقرأ ثم يمحص ويعرض ما قرأه على الدين ثم العلم والمعرفة والتجربة والخبرة...إلخ.
رابعا : الأذواق متباينة فما يعجبك قد لا يعجب غيرك ، وما يلفت غيرك قد لا يلفتك...ولا يعني هذا فساد ذائقة أي منكما؛فكلاكما قد يكمل الآخر...
خامسا : أكرر حينما أضع أي موضوع في منتدى لا يعني هذا أنني مؤمنة به تماما بقدر ما يعني مراعاتي للأذواق المختلفة ؛ خاصة أني في موقع رئاسة وريادة في هذا المنتدى وغيره لذا فلست عضوة عادية تكتب ما يعبر عنها وتخرج ، وإنما مسؤولة عليها إشباع الرغبات المختلفة وتلبية الاحتيات المتعددة للقراء...
أخيرا: لا أحبذ الأسلوب الهجومي في الطرح ، أو تقليل شأن الآخرين ؛ فربما كان أحد الطرفين أفضل من الآخر وأجل...كما أرفض تسفيه الآخر واستخدام العبارات الساخرة أو التي تحمل معنى البذاءة...إلخ ، وأعد اللجوء إلى هذه الأساليب الهجومية نوعا من فرد العضلات وإخفاء العجز ...كما أنها دلالة على مدى احترام الشخص لذاته ومن حوله وطبيعة بيئته...
آمل أني لم أخرج عن أدبيات الحوار...
وإن خرجت فالموقف قد استدعى ذلك...
شكرا الله لك...
« ملف خاص عن شاعر الاسلام الأول محمد اقبال...روعة وجمال | مَكْتَبَةُ الْحُرُوبِ الصَّلِيبِيَّةِ ... » |