هيَ الدنيا فهلْ يُندَى لها دَمعُ
وإن طالتْ بكَ الأيامُ في قَبْضٍ
فلا تعجلْ إلى الدنيا بِتعْذِيرٍ
فقلبُ المرءِ لا يسعَى إلى نَبْضٍ
وإنَّ السّمعَ والأبصارَ كُلٌّ في تَقاديرٍ
أغيرُ اللهِ وَاليها ؟
لغة شعرية راقية تضمها معان سامية في إطار شاعرية عالية
تمتح من صوفية تسبح في أفق حانية
لك ودي وتقديري وتثبت لأهميتها مع خمس نجمات مربدية
أخوك : مصطفى البطران