اه على تلك الأيام
بالفعل ألا ليت الشباب يعود يوما
سأخبركم بالسر الفضيحة
كنت يومها في الصف السابع
وشربت عقدة من مدرس اللغة العربية حتى كرهت المادة بكل ما فيها
وصرت ( أزوغ ) عن هذه الحصة
حتى أمسك المعلم بأخي الذي يصغرني بسنة واحدة ويدرس معي في نفس المدرسة وأخبره بما فعلت، ولم يتردد وحركات ( الصبيانية والشقاوة ) تغلف وجهه بإخبار أبي .. وعندها ( كمان أنا عينك ما تشوف الا النور )
كسر والدي على أضلاعي 3 عصي من العيار الثقيل
ولكن وبكل صراحة بقيت على نهجي حيث أن المعلم كان صعب الهضم وظلت حالة العداء مع اللغة العربية حتى تخلصت منه
بالفعل كانت ايااااااااااااااااااام