Originally Posted by
ظل شجرة
تريد أن نكون على نفس الفكر الجرى خلف كل ناعق يتاجر بقضايا المسلمين ماذا قدموا أخذت تتهمنا بالمتأمركين إذا لاتسمع ما يواجه لنا ولكنكم تريد لكم العصمة والفهم ولكن ماذا قدمت أنت ومنهم على دينك وان أدعيت غير ذلك مع أخوانك الفرس أنا لم أتهم الشعب البناني والفلسطيني والعراقي الذين يدفعون ارواحهم لدفاع عن وطنهم ولكن الذين يتاجرون بقضايانا كحزب ا....ويستثيرون العدوا الصهيوني ثم يختفون وتدمر لبنان وشعبها وهذا الغفيلي مرشد الحزب يقول نحن نحمى المستوطنات أو حزب الدعوة القادم من طهران ويريد تعويض ايران عن حربها على العراق وتقول الشرفاء وهذه حركت حماس وجهت سلاحها ضد الفلسطنيين والرئاسة ولم توجها إلى العدو الصهيوني ولكن ذهب الشيخ أحمد ياسين الذي دفع بصره وحركته ثم حياته بتعاون العملاء .
أرجو أن تخفف هذه العدائية
وتغير هذا الخطاب الذي لن يقدم ولن يؤخر
بل يزيد في تقطيع آواصر العلاقات
وانظر أنا لم أذكر كلمة حول أنكم متأمركين , ولا أعرف من أي بلد تكتب
أما عن الفرس
فكل مسلم هو أخ لي كان فارسيا عربيا تركيا أفغانيا
من ايران أم تركيا أم السعودية أم لبنان
الاسلام يلغي هذه الهويات التي تفرق
انظر كيف سماهم الله في كتابه وهي أمم انقرض بعضها وحل عذاب الله بالآخر:
كَذَّبَتْ قَوْمُ نُوحٍ الْمُرْسَلِينَ 105 إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ نُوحٌ أَلَا تَتَّقُونَ 106 الشعراء
َكذَّبَتْ عَادٌ الْمُرْسَلِينَ 123 إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ هُودٌ أَلَا تَتَّقُونَ 124 الشعراء
كَذَّبَتْ ثَمُودُ الْمُرْسَلِينَ 141 إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ صَالِحٌ أَلَا تَتَّقُونَ 142 الشعراء
كَذَّبَتْ قَوْمُ لُوطٍ الْمُرْسَلِينَ 160 إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ لُوطٌ أَلَا تَتَّقُونَ 161 الشعراء
شخصياً أميز بين حزب الدعوى وبقية الأحزاب في العراق العميلة لأمريكا
وحزب الله الذي قدم الشهداء في حربه ضد الكيان الصهيوني
والذي حاربته اسرائيل بأسلحة أمريكية
قد يكون لك رأي أخر وذلك لأن ألة الاعلام لا يخدمها تحريك ملفات الحروب ضد اسرائيل
لأن ذلك يحرجها , فهم المنعمون البائعون التابعون
ووتجير الطائفية لخدمة هذه المصالح السياسية
فترى كلمات مثل المحور
الفارسي , التشيع , وما شابه
وكلها اكاذيب لخداع الشعب وتحريك
نزعاتهم العاطفية والقومية
ما أعجب منه , وأدعو نفسي أولا للمراجعة , أن المسلم كانت ضالته الحكمة , وأرضنا أرض الحضارات تميزت بالبحث عن الحكمة ’ والنصوص القديمة كلها تدعو للحكمة
والرسول صلى الله عليه وسلم يفضل شعر الحكمة
ونحن لا حكمة ولا حكيم
نصدق بوق الاعلام ونجري خلفه