روى الشيخان مرفوعا : " إن أمتي يدعون يوم القيامة غرا محجلين من آثار الوضوء ، فمن استطاع منكم أن يطيل غرته فليفعل " . معنى غرا :البياض في الوجه ، ومحجلين:بياض القوائم من الأيدي والأقدام.
|
روى الشيخان مرفوعا : " إن أمتي يدعون يوم القيامة غرا محجلين من آثار الوضوء ، فمن استطاع منكم أن يطيل غرته فليفعل " . معنى غرا :البياض في الوجه ، ومحجلين:بياض القوائم من الأيدي والأقدام.
عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال : رأيت رسول الله يصوم يوم الاثنين والخميس ، فسألته ؟ فقال :" إن الأعمال تعرض يوم الاثنين والخميس ، فأحب أن يرفع عملي وأنا صائم".
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : أوصاني خليلي بثلاث : صيام ثلاثة أيام من كل شهر ، وركعتي الضحى ، وأن أوتر قبل أن أنام . رواه البخاري . والمراد بثلاثة أيام الأيام البيض.
عن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا تعجزون في الدعاء فإنه لا يهلك مع الدعاء أحد ".رواه ابن حبان.
قال صلى الله عليه وسلم :"البخيل من ذكرت عنده فلم يصل علي ".
عن عبدالله بن حبيب قال : خرجنا في ليلة مطر وظلمة شديدة نطلب النبي صلى الله عليه وسلم ليصلي لنا فأدركناه فقال :"قل،فلم أقل شيئا،ثم قال : قل فلم أقل شيئا ، ثم قال:قل:فقلت:يا رسول الله ما أقول؟قال:قل:"قل هو الله أحد"والمعوذتين حين تمسي وحين تصبح ثلاث مرات تكفيك من كل شيء".رواه الترمذي.
عن ابن عمر قال : كان يعد لرسول الله صلى الله عليه وسلم في المجلس الواحد مائة مرة من قبل أن يقوم " رب اغفر لي وتب علي إنك أنت التواب الغفور".
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"من توضأ فأحسن الوضوء ، خرجت خطاياه من جسده حتى تخرج من تحت أظفاره".رواه مسلم.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"الصيام والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة ، يقول الصيام : أي رب منعته الطعام والشهوات بالنهار فشفعني فيه ، ويقول القرآن : منعته النوم بالليل فشفعني فيه ، قال: فيشفعان".
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من حافظ على هؤلاء الصلوات المكتوبات لم يكتب من الغافلين ، ومن قرأ في ليلة مائة آية كتب من القانتين".رواه ابن خزيمة.
تخصيص بعض أيام رجب بأي شيء من الأعمال لا أصل له ؛ لما قرره الإمام أبو شامة في كتاب البدع والحوادث . وهو أن تخصيص العبادات بأوقات لم يخصصها بها الشرع لا ينبغي ، إذ لا فضل لأي وقت على وقت إلا ما فضله الشرع بنوع من العبادة ، ولهذا أنكر العلماء تخصيص شهر رجب بكثرة الاعتمار فيه . ( الشيخ محمد بن إبراهيم ).
ما يفعل من أذنب ذنبا
" ما من عبد يذنب ذنبا فيحسن الطهور ، ثم يقوم فيصلي ركعتين ، ثم يستغفر الله إلا غفر الله له".
« القرآن و الأساطير | فتاوى وأحكام... » |