أخي الفاضل طارق شفيق حقي

هذا الشاعر الملهم المبدع والمتألّق لا زال كما كان في السابق ...
نجده هنا وهناك يبحث عن علوم المعرفة , ونفائس الكتب , وكنوز الأدب والعلم في كل مكان ..

فلا يترك أمسية شعرية , ولا أدبية في حلب إلا كان أول الزوار إليها ...

وفي الحقيقة أن الدكتور بكري شيخ آمين هو الذي أمدّني بأخبار الشاعر البحتري الصغير

محمد منلا غزيل

حتى إنه لا زال حتى الآن يعيش على الكفاف , وربما لا يجد قوت يومه ..
لكن هذا كله لا يهمه ما دام هو في شغف لأن ينهل من كنوز العلوم والأدب ..

طعامه وشرابه العلم والشعر والأدب

حفظه الله لنا , وسلّم الله يراعه , وأمدّه بالصحة والعافية


أشكركَ أخي الفاضل على هذا التعليق الطيب