في "بصمة"، نقرأ:
"...لقد أكدت تجربة تعريب المواد العلمية (بالمغرب) في التعليم الثانوي الإعدادي والتأهيلي ارتفاع الحصيلة التعليمية للتلاميذ في هذه المواد. لقد ارتفعت نسبة الفهم لمضامين المواد العلمية وحصيلة المعارف لها. وعدم تعريب الجامعة والاقتصاد، يدفع الطلبة وأولياءَهم دفعا نحو المعاهد التي تعنى باللسان الفرنسي، لأنها اللغة المتداولة في عالم الشغل في المغرب. لكن لو كانت اللغة العربية هي لغة عالم الشغل، لأقبل عليها المجتمع بلا تردد " .
بصمة من ذهب
الحمد لله التعليم في سوريا من الأول حتى الجامعة كله بالعربية
وهناك جهود قوية لترجمة المصطلحات في كل الأقسام الطبية والعلمية
وهناك من ينادي بترجمة الدواء ليأخذ شكله العربي عوضاً عن هذه الأسماء المتداخلة المعوجة
اللغة هي الهوية
وهي رابطنا بكتاب الله
ونواة حضارتنا وتقدمنا