اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبده رشيد مشاهدة المشاركة
مقال خاظئ يحتمل الصواب .قد نختلف في مفهوم الماسونية العالمية ولكن نتفق أنه هناك أشرار كونيون مثل اؤلئك الذين انتهكوا حرمة الشعب العراقي حتى عاد كله ابوابا مفتوحة لمن هب ودب بعدما كان حصنا منيعا في وجه الغزاة على مر العصور.
إن أوجه الماسونية متعددة لعل أبرزها "النظام العالمي الشمولي" والذي يعتبر الوجه الحقيقي لها .فكل من ينضوي تحت لوائه فهو يخدمها بشكل أو بآخر وإلا تعرض حكمه إلى الزوال بتدخل مباشر كما حصل في العراق أو بافتعال النعرات العرقية واثارة الفتن الطائفية.
إن المقال يتضمن مغالطات وجاء مجحفا في حق اليهود المغاربة . فربما صاحب المقال يجهل تاريخ المغرب وتاريخ اليهود المغاربة الذين لا زالوا يحنفظون بجنسيتهم المغربية وتقاليدهم المغربية في دولة اسرائيل وباقي دول العالم ويبقون أقرب إلى المودة منه للعداء لدولة فلسطين المقبلة من دون باقي اليهود المتصهينين من باقي دول العالم.


أود أن أعلق على نقطة

أن كل من هاجر للكيان الصهيوني فهو يهودي متصهين
والصهيونية كفكر جاءت كحل لمشاكل اليهود بوصفهم جماعات وظيفية مالية قتالية ، وتاريخهم في الاستيطان حافل منذ القدم
لكن ذلك لا يعني أن كل اليهود صهاينة
فاليهود الذي يؤمنون بتعجيل نزول الماشيح الدجال يعتبرون كفرة بالنسبة للدين اليهودي وقد رأينا أمثال هؤلاء في الإعلام لكنه هناك تعمية كبيرة عنهم

حتى يكاد الصهاينة يسمونهم بمعادة السامية لولا كانوا يهودا مثلهم

وأغلب من هاجر للكيان الصهوينة يحمل هذا الفكر التخريبي الإجرامي سواء أكان مغربياً أم سوريا أم عراقيا أم بولنديا أو روسيا أو غير ذلك

وهم بالتالي عصابة مرتزقة بيد الغرب
ينتهي دورهم حين تتصادم مصالحهم مع مصالح الغرب