( بريمر ) وإمّعاته ( 2 ) !! جاسم الرصيف

[عاشت بلادي]

بالله هل أعجبتك الحرية الان
وهل هي فعلا حرية بعد صدام

ان الاوان لكى نتيقن ونعلم ان المسلمين لا شئ بالنسبة للقانون الدولى والامم المتحدة
وما يصرح به من قبلهم يخص حالة دون غيرها
بمعنى ان ما صرحوا به عقب اعدام صدام
لا يتناسب مع حكم الاعدام ببني جلدتهم
هم كذلك يغيرون ارائهم بتغير الموقف
والشئ الاساسى هو المصلحة اى مصلحتهم شئنا ام ابينا
هذا العالم تقوده المصالح
والقوانين التى وضعوها ماهى الا قيود علي دول العالم الثالث ( خاصة الدول المسلمة ) والتى تخدم مصالحهم وتديم تقدمهم وتطورهم على حسابنا كادول عالم ثالث

ملاحظة : كتبت جملة
هل هناك بند يحكم بالانفال
هلا شرحت لي المقصود بالانفال

سلاااام

[طارق شفيق حقي]

انا مسلم قبل كل شئ وقد فهمت مبادئ الاسلام على قدر علمي ومعرفتي وانا عاجز تماما امام ارادة ربي فلا استطيع غير طلب الرحمة لأي مسلم مات او قتل حتى لو كان قد آذاني شخصيا ، واعد ّ مافعلته في وصف مرحوم شرفا اخلاقيا لي في المقام الأول وتأكيدا لعمق ايماني بالله سبحانه تعالى
جاسم الرصيف

أخي الكريم الأستاذ جاسم

أنا اعتذر لك عن هذا الرد
وكلنا يشهد بقوة مواضيعك ومستواها الرفيع

حياك الله ولك تحياتي القلبية

[برنارد شو]

ردود جميلة
وفعلا الان ودت ضالتي في رد عاشت بلادي

فالعراق خرج من جحيم الى جحيم

ةاتمنى للعراقيين الحياة الهانئة

وشكر خاض للاستاذ جاسم لان رده يدل على مستوى رفيع في الكتابة واتمنى ان اقرا له اذا كان لديه مؤلفات لانني من عشاق القصة القصيرة و الروايات ايضا


اخوك برنارد شو وتقبل احترامي لفكرك الرائع

[حاتم الطائى]

احسنت ايها الوطنى الغيور ليت كل معارضى النظام السابف مثلك لكنا بخير ولكن الشيطان لايسمح للطيبين ان يعملو ا كما يقول المثل الانكليزى وارجو ان تقبلنى صديقا لاتشرف بمراسلتك وانهل من ثقافتك ودمت للعراقالواحد الموحد

[جاسم الرصيف]

أكاد اجزم
أن الموساد له يد طولى في هذه الأحداث
إنها مؤامرة كبيرة
تمت حياكتها وسبكها وتنفيذها
ولا يمنع من تنفيذها أشخاص يدّعون الأسلام
بما تملكه أجهزتهم من وسائل الأغراء والجبر

شكرا لمرورك وهناك عشرات التقارير تفيد ان تجار الحروب الأكراد يغطّون نشاطات الموساد ضد العلماء والضباط العراقيين
جاسم الرصيف

[جاسم الرصيف]

ممتاز جدا ما كتبت ولكنكان سابقا ضد الطغيان فكن ضد الطغيان الان ايضا

وما بدات به انهيه

انك لو جلست في قرارة نفسك ولو للحظة تتذكر ما كنت فيه من دولة البطش والامن ( وليس الامان ) وهنا فرق

انني احرتمك عروبتك ودفاعك عن بلدك الحبيب العراق وانا ايضا احب ان ينتهي الطغيان بكل اشكاله ان كان امريكيا او صداميا

ولكن التجارب التاريخية اثبتت في المنطقة العربية ان ما من حاكم سقط على يد شعبه وانما اما يسقط من تدخل خارجي وهذا حصل في حالة الطاغية صدام فقط او السقوط من الحاشية التي من حوله وهناك امثلة كيرة وطرق كثيرة اما من خلال اتهام الاب بالجنون واستلام الابن او من خلال سفر الحاكم الاب ويفاجئ ان ابنه استلم الحكم ويقول له ابقى حيث انت او من خلال الاغتيال او الكثير من الاساليب القذرة

ان صدام مرحوم صح لان الرحمة تجوز عليه من باب انه مسلم فقط وليس الا

واحترم صدام من حيث انه كان رئيس دولة فقط ولكن ليس لوطنيته او حكمه العادل ابدا ابدا

فصدام كتاب مفتوح وليس هناك ما يشوبه امر

ان المحكمة التي تعرض لها مهما كانت شكلها ان كانت مسرحية امريكية او ايرانية فلنمسيهتا مسرحية
هل صدام وفر نفس المسرحية الهزلية لضحاياه عند الحكم عليهم

انت بحد ذاتك هل حكمك بشكل عادل قبل ابو غريب

هل هناك بند في قانون العقوبات العراقي ينص على الاعدام في مسابح حمض الكبريت هل هناك بند يحكم بالانفال
هل هناك بند يامر بمقابر جماعية هل هناك بند يامره باحتلال دولة اخرى بمجرد ان رئيس تلك الدولة اهانه اهانة شخصية

ان رئيس دولة وليس شيخ عشيرة والحرب بين الدول ليست مشاجرة في ملعب يا اخي

ان صدام اخطأ اكثر مما ارتكب الصح

وهناك الكثير وانت تعرفه ويبدو انك لمجرد ان فكرت به دفعت ثمن ذلك عشر سنين من وردة شبابك في السجن

وهذا السجن بحد ذاته قاسم مشترك بين الكلاب الامريكان من جهة والطاغية صدام من جهة اخرى


شكرا لك جزير الشكر

ظني كبير اخي برناردشو انك لاتقارن واقع الحال الآن مع واقعه ايام المرحوم صدام حسين ، ويصعب علي بطبيعة الحال ان اكتب لك تقريرا لايقل طوله هعن 300-400 صفحة في باب المقارنة بين حالين تاجهما الأمان للشعب العراقي وقدسية حدود دولية وعدم وجود فرق موت طائفية ، وكل هذا ظهر في العهد ( الديمقراطي ) الحالي
جاسم الرصيف

[جاسم الرصيف]

أخي الكريم الأستاذ جاسم

أنا اعتذر لك عن هذا الرد
وكلنا يشهد بقوة مواضيعك ومستواها الرفيع

حياك الله ولك تحياتي القلبية

شكرا لمروركالكريم اخي طارق شفيق حقي
يا سيدي لاتعتذر عن هذا الرد ولاغيره ، تصلني على ايميلي الخاص شتائم ثقيلة من المتضررين من مقالاتي
جاسم الرصيف

[جاسم الرصيف]

ردود جميلة
وفعلا الان ودت ضالتي في رد عاشت بلادي

فالعراق خرج من جحيم الى جحيم

ةاتمنى للعراقيين الحياة الهانئة

وشكر خاض للاستاذ جاسم لان رده يدل على مستوى رفيع في الكتابة واتمنى ان اقرا له اذا كان لديه مؤلفات لانني من عشاق القصة القصيرة و الروايات ايضا


اخوك برنارد شو وتقبل احترامي لفكرك الرائع

شكرا لمرورك اخي
اول رواياتي المتاحة تحت يدك مباشرة : ( رؤوس الحرية المكيّسة ) على الرابط :
http://2arraseef.blogspot.com



كما تجدها مطبوعة في كتاب ربما موجود في المكتبات السورية او تحصل عليه عن طريق الناشر : المؤسسة العربية للدراسات والنشر
عموما طبعت لي 10 روايات وتجد اسمائها على موقعي الخاص اعلاه

جاسم الرصيف

[جاسم الرصيف]

احسنت ايها الوطنى الغيور ليت كل معارضى النظام السابف مثلك لكنا بخير ولكن الشيطان لايسمح للطيبين ان يعملو ا كما يقول المثل الانكليزى وارجو ان تقبلنى صديقا لاتشرف بمراسلتك وانهل من ثقافتك ودمت للعراقالواحد الموحد

عندما يعرضون صفقة العمالة ، يفكرون في ان الشخص المقصود لابد يحتاج لمال ، بل يدرسون وضعه المالي قبل مفاتحته ، ولأنهم افلحوا في تجنيد عراقيين كثيرين في الخارج على هذا الاساس تشكل عندهم شبه يقين ان الأكثرية مستعدة للعمالة والتجسس ضد بلدها وحتى تدميره كما يفعلون الآن . ومن جهته اذا كان العراقي صاحب وعي وضمير يفكر وحال مفاتحته بالصفقة المالية بين قيمة اهله وقيمة وطنه ازاء المال المعروض . حسنا عرضوا مئات الوف الدولارات واكبر ادلتي على ذلك اعلاناتهم المستمرة حتى الفضائيات العربية عن حاجتهم لمترجمين براتب 200000 دولار شهريا وعرض علي ضعف هذا المبلغ مستشارا فرفضت كي لااقف خجولا من نفسي امام قارئ عراقي او عربي قرأ رواية لي تشيد بوطني وباهلي !! رفضت لأن العراق والعراقيون هم الأبقى والاحتلال وامواله هم الزائلون .
واذا كانت المعارضة اختلافا في رؤية ورأي فلايمكن لها قطعا ان تتحول الى خيانة لوطن وشعب لمجرد اختلاف بين مواطن وحاكم . وهذا هو الحد الفاصل بين شرف المواطنة الصحيح والسقوط الأخلاقي للعملاء
شكرا لمرورك الكريم
جاسم الرصيف

[عاشت بلادي]

وفعلا الان ودت ضالتي في رد عاشت بلادي
فالعراق خرج من جحيم الى جحيم
اتمنى للعراقيين الحياة الهانئة

تحياااتي
أنا لست من العراق الغالي
أي أني لا أعرف إذا كان أهل العراق قد كانوا في جحيم أم نعيم
ما قصدته هو ...
من هلل للأحتلال ورحب به ... هل يعجبهم النعيم الان ؟!!
سيدي الفاضل ...
أي دولة ترحب بالأحتلال ستكون حريتها مثل حرية العراق الان