:rolleyes:
الْعقُولُ الكَبِيرَة لاَ يُمكنُهَا أَبَداَ الْنظَر لِسفَاسِف الْعقُولِ الصَغِيرَة .!
" ^_*
|
|
16/08/2009, 03:15 PM
:rolleyes:
الْعقُولُ الكَبِيرَة لاَ يُمكنُهَا أَبَداَ الْنظَر لِسفَاسِف الْعقُولِ الصَغِيرَة .!
" ^_*
16/08/2009, 10:10 PM
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الناصري
وقبل ترك الجهاز ماذا كان يفعل؟!،،،
مثل هذه الأمور لم تفتني ولا أعنيها،،،
ثم لا تنس أني نائبة المدير وأقوم بالمراقبة العامة وهذا يجعلني لا أصدر أحكاما متعجلة،،،
وما بحت به هنا كان نتيجة متابعة دائبة لمسارات عدة،،،
أرى أن الأمر يعنيك؟!،،،
لا تكن ممن ينطبق عليه القول:
( يكاد المريب أن يقول خذوني )،،،
لم أسع لإغضاب أحد،،،
الحق أحق أن يتبع،،،
طلب :
هذا المتصفح وغيره للمناقشات الجادة وليس لمناقشات التسلية،،،
16/08/2009, 10:12 PM
صحيح،،،
لكنها قد تفعل من أجل أمر جلل،،،
شاعر عباسي،،،،
17/08/2009, 05:45 PM
الطائر
حزنك هذا الطائر الجميل
يحوم حول الشجر القتيل
من وحي حلم الفرح الموصول بالدماء
يستنهض الجذور بالنشيد
يراقص الغصون في مواسم الرحيل
لايسأم التحليق في نار الغد اللقاء
يبحث عن وصية الارض الى النجوم
عن بيدر الأسرار
في البحر الذي نخوض
د.عباس الدليمي
باريس
12 نيسان 2009
19/08/2009, 06:22 PM
.
.
.
آن لنا الانتهاء ..!
آن لنا محو الشقاء ..
آن الرجوع بعد العناء ..!
علمتُ حقيقةً لم تكن تظهرُ حين الخفاء .!
أو كنتَ تعلِنُ أن ما كان هباء .!
واليوم تحزنُ حين قلتُ :
آن الانتهاء .!
.
.
آن الانتهاء .!
آن .. وعذراً لقلبكَ ذو الدهاء ,
صاحبُ الكرم والوفاء ..!
حانَ الانتهاء ..
والهروبُ من هذا الشقاء ..
كم كنت أتمنى الهروبَ من عالم شرير .. إلى عالمٍ ذو بهاء .!!
لكنني لم أستطع وقيدتُ في عالمٍ من بكاء .!
أعانقُ كل يومٍ فيه السماء ..
وأصرخ للفضاء ..
أريد الرحيلَ والانتهاء ..
واليوم آن .! واليوم حان الانتهاء ..
.
.
.
.. رِيمْ ’
| « لنكون أصدقاء | (( سيد ألأعوام )) » |
