ملف الحج...

[د.ألق الماضي]

[د.ألق الماضي]

[د.ألق الماضي]

[د.ألق الماضي]

[د.ألق الماضي]

[د.ألق الماضي]

يشرع أن يقطع التلبية عند رمي جمرة العقبة الكبرى يوم النحر " لم يزل رسول الله صلى الله عليه وسلم يلبي حتى رمى الجمرة " أخرجه مسلم . ويكبر كلما رمى بحصاة أيا من الجمار الثلاث ، ويشرع أن يتقدم قليلا بعد الفراغ من رمي الجمرتين الصغرى والوسطى ويطيل الوقوف مستقبلا القبلة رافعا يديه يدعو ، ولا يقف بعد رمي العقبة الكبرى موافقا في ذلك كله سنة النبي صلى الله عليه وسلم ،،،

[د.ألق الماضي]

قال صلى الله عليه وسلم :" ما العمل في أيام أفضل منها في هذه قالوا : ولا الجهاد ؟ قال : ولا الجهاد إلا رجل خرج يخاطر بنفسه وماله فلم يرجع بشيء " ينبغي للمسلم أن يستغل هذه الأيام بطاعة الله وذكره وشكره والقيام بالواجبات والابتعاد عن المنهيات واستغلال هذه المواسم ، والتعرض لنفحات الله ليحوز على رضا مولاه ،،،
( ابن جبرين )

[د.ألق الماضي]

قال عليه الصلاة والسلام :" إذا دخلت العشر وأراد أحدكم أن يضحي فلا يمس من شعره وبشره شيئا " رواه مسلم . وقد استدل به أكثر أهل العلم - المالكية والشافعية والحنابلة في أحد الوجهين - على استحباب أن يمسك من أراد الأضحية عن شعره وأظفاره إذا دخلت العشر حتى يذبح أضحيته ،،،
( د. عبدالله السكاكر )

[د.ألق الماضي]

كما أن الحاج بحاجة إلى أن يقرأ الأحكام المتعلقة بالحج ، ليأتي نسكه وفق السنة ، فهو - أيضا - بحاجة إلى أن يقرأ سيرة النبي صلى الله عليه وسلم الشاملة في حجة الوداع ، لتكتمل له بذلك صورة الاتباع والتأسي في الأحكام والأخلاق والسلوك ،،،
( د. عمر المقبل )

[د.ألق الماضي]

شرع في عشر ذي الحجة التكبير المطلق والمقيد ؛ فالتكبير المطلق في جميع الأوقات من أول دخول شهر ذي الحجة إلى آخر أيام التشريق ، وأما المقيد فيكون في أدبار الصلوات المفروضة من صلاة الصبح يوم عرفة إلى صلاة العصر من آخر أيام التشريق ، وقد دل على مشروعية ذلك فعل الصحابة رضي الله عنهم ،،،
( اللجنة الدائمة للإفتاء )

[د.ألق الماضي]

يجب على من عزم على الحج أن يعرف أحكامه وصفة أدائه ، فيعرف صفة الإحرام ، وكيفية الطواف ، وصفة السعي ، وهكذا بقية المناسك ، لأن شرط قبول العمل : أن يكون خالصا لوجه الله وموافقا لما شرع في كتابه أو على لسان نبيه صلى الله عليه وسلم ،،،
( عبدالله الفوزان )

[د.ألق الماضي]

هل لقبول الحج والعمرة علامات ؟
قد تكون للمتقبل منهم كالحاج والمعتمر والمتصدق والمصلي علامات كانشراح الصدر وسرور القلب ونور الوجه ، فإن للطاعة علامات تظهر على بدن صاحبها ، وذكر بعض السلف أن من القبول أن يوفق الإنسان لعمل حسن بعدها ، فإن توفيق الله للعبد لعمل الحسنة دليل على قبوله العمل الأول ، فمن على عبده بآخر ورضي به عنه ،،،
( الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله )