معلقة ناصر....

[الناصري]

ردا على الشاعر طارق...الذي فرقت بيننا وبينه الأيام...
.
.
.
.
.
.
.
.
.

نجومُ سماء الليلِ ليـسَ لهـا عـدُّ ............تأملتُ فيها بعدمـا شفَّنـي الوجـدُ

دهتني همومٌ حاصرتْ كـلَّ جانـبٍ...............فنامتْ عيونٌ غيرَ عيني لها السُّهدُ

وعنَّتْ ليَ الأطلالُ ما بيـنَ منـزلٍ...............سفَتْهُ رياحُ الصيفِ أو هـدَّهُ الهـدُّ

وناديـتُ لكـنْ لا حيـاةَ لغـائـبٍ..............وأيقنْتُ أنـي قـد أصابنـي الفقـدُ

وصِحْتُ بصوتٍ لم يكنْ رجْعُهُ صدىً.............ولم ألْـقَ إنسانـاً ولـم يأتنـي ردُّ

فأين بيـوتٌ قـد مشَيْـتُ بظِلِّهـا.................وفارسُ ذاكَ الحيِّ مع خيْلهِ يعدو ؟

وأينَ غديرُ الماءِ والرِّيـمُ حولـهُ ؟.............فلا ألْتقي دعْـداً ولا ورَدَتْ هنـدُ !

وأين غوانٍ كم تجرَّعْـتُ كأسَهـا ؟.............رمتني بعينٍ بعدمـا هالنـي القـدُّ

ذكرتُ سنيناً مـا ألـذَّ وصالهـا !...............فكَفْكَفْتُ دَمْعاً مـن غزارتـهِ جُنْـدُ

فأصبحتُ مهمومـاً أهيـمُ ببحرهـا.............فيدفعنـي جـزرٌ ويجذبنـي مــدُّ

سقـى الله أيـام الصبـا وحنينهـا.............بغيثٍ حثيثٍ زادَ من وقْعِـهِ الرعـدُ

فهل ترجعُ الأيامُ لو بعضَ ساعـةٍ.................فيا ليتَ ! لكن حينما انفرطَ العِقْـدُ !

وليسَ يُسَلِّيني سِوى شعرُ ( طارقٍ )...............صبيٌّ ولكن شِعْـرهُ صاغَـهُ جـدُّ

إذا لاحَ في الميدانِ بانـتْ حروفُـهُ................وبانَ له سيـفٌ وبـانَ لـه غِمْـدُ

يجوبُ بحار الشعرِ ما خافَ موجَها................سـواهُ لـهُ نِـدٌّ وليـسَ لـهُ نِـدُّ

على مثلهِ تبكـي حروفـي حزينـةً..............وتبكيـهِ أيـامُ المحـبَّـةِ والــوِدُّ

أحبَّ ( نِزاراً ) فاحَ في شِعْرهِ شذىً................وغرَّدَ مثل الطيرِ في غصنهِ يشـدو

أديبٌ بليـغٌ فيـه حسـنُ فصاحـةٍ................ويعجبني من لفظهِ الهـزْلُ والجِـدُّ

أتتْ منـه أبيـاتٌ حِسـانٌ أجادَهـا................هي الغادةُ الحسناءُ زيَّنهـا الجيـدُ

فجُدْتُ بما جادتْ به النفسُ شاكـراً.................لهُ السبقُ في إبداعها وليَ الشهـدُ

وتبقى هي الدنيـا فـراقٌ ورحلـةٌ................نريدُ ولكن فـوقَ مـا نبتغـيْ يـدُ

" فمن نكدِ الدنيا على الحُرِّ أنْ يرى...................حبيباً لـه مـا مـن تباينـهِ بُـدُّ "

[محمد الكبيسي]

هنا وجدت شعرآفي جملته
صوره صادقه في مختلف أحوالها وامالها والامها ,
وفي ألوان ألمشاعر التي تهزها وتسري في حناياها
ألناصري ألحبيب
أستمتع كثيرآ عندما أتجول
بين حروفك ألماسيه
دمت مبدعآ في مربدنا ألمبارك

[محمد الكبيسي]

في كل دخول لي الى المنتدى اقرأ هذه القصيده وكم اتمنى ان اضع ردآ
في كل دخول ولكن 00000000000000
اثار استغرابي عدم وجود الردود على هذه القصيده فأين محبي الشعر
والله ان هذه القصيده من القصائد النادره وسأحاول كتابة قصيده اعارض بها
قصيدة الناصري الجميله ان استطعت
اكرر اعجابي بهذه القطعه الفريده
دمتم بخير

[علاءالبعبولى]

نجومُ سماء الليلِ ليـسَ لهـا عـدُّ ............تأملتُ فيها بعدمـا شفَّنـي الوجـدُ

دهتني همومٌ حاصرتْ كـلَّ جانـبٍ...............فنامتْ عيونٌ غيرَ عيني لها السُّهدُ

وعنَّتْ ليَ الأطلالُ ما بيـنَ منـزلٍ...............سفَتْهُ رياحُ الصيفِ أو هـدَّهُ الهـدُّ

وناديـتُ لكـنْ لا حيـاةَ لغـائـبٍ..............وأيقنْتُ أنـي قـد أصابنـي الفقـدُ

وصِحْتُ بصوتٍ لم يكنْ رجْعُهُ صدىً.............ولم ألْـقَ إنسانـاً ولـم يأتنـي ردُّ

فأين بيـوتٌ قـد مشَيْـتُ بظِلِّهـا.................وفارسُ ذاكَ الحيِّ مع خيْلهِ يعدو ؟

وأينَ غديرُ الماءِ والرِّيـمُ حولـهُ ؟.............فلا ألْتقي دعْـداً ولا ورَدَتْ هنـدُ !

وأين غوانٍ كم تجرَّعْـتُ كأسَهـا ؟.............رمتني بعينٍ بعدمـا هالنـي القـدُّ

ذكرتُ سنيناً مـا ألـذَّ وصالهـا !...............فكَفْكَفْتُ دَمْعاً مـن غزارتـهِ جُنْـدُ

فأصبحتُ مهمومـاً أهيـمُ ببحرهـا.............فيدفعنـي جـزرٌ ويجذبنـي مــدُّ

سقـى الله أيـام الصبـا وحنينهـا.............بغيثٍ حثيثٍ زادَ من وقْعِـهِ الرعـدُ

فهل ترجعُ الأيامُ لو بعضَ ساعـةٍ.................فيا ليتَ ! لكن حينما انفرطَ العِقْـدُ !

وليسَ يُسَلِّيني سِوى شعرُ ( طارقٍ )...............صبيٌّ ولكن شِعْـرهُ صاغَـهُ جـدُّ

إذا لاحَ في الميدانِ بانـتْ حروفُـهُ................وبانَ له سيـفٌ وبـانَ لـه غِمْـدُ

يجوبُ بحار الشعرِ ما خافَ موجَها................سـواهُ لـهُ نِـدٌّ وليـسَ لـهُ نِـدُّ

على مثلهِ تبكـي حروفـي حزينـةً..............وتبكيـهِ أيـامُ المحـبَّـةِ والــوِدُّ

أحبَّ ( نِزاراً ) فاحَ في شِعْرهِ شذىً................وغرَّدَ مثل الطيرِ في غصنهِ يشـدو

أديبٌ بليـغٌ فيـه حسـنُ فصاحـةٍ................ويعجبني من لفظهِ الهـزْلُ والجِـدُّ

أتتْ منـه أبيـاتٌ حِسـانٌ أجادَهـا................هي الغادةُ الحسناءُ زيَّنهـا الجيـدُ

فجُدْتُ بما جادتْ به النفسُ شاكـراً.................لهُ السبقُ في إبداعها وليَ الشهـدُ

وتبقى هي الدنيـا فـراقٌ ورحلـةٌ................نريدُ ولكن فـوقَ مـا نبتغـيْ يـدُ

" فمن نكدِ الدنيا على الحُرِّ أنْ يرى...................حبيباً لـه مـا مـن تباينـهِ بُـدُّ "
*************
أحسنت أخى الناصرى وعطرت عقلى بشعرك
وإنى لأكاد أشم روائح شوقى حِكمةً وأسلوباً
بارك الله فيك وزادك تألقا
وشكرا لأخى محمد الكبيسى على هذه الذائقه الفنيه الحقه
.....علاء

[الناصري]

في كل دخول لي الى المنتدى اقرأ هذه القصيده وكم اتمنى ان اضع ردآ
في كل دخول ولكن 00000000000000
اثار استغرابي عدم وجود الردود على هذه القصيده فأين محبي الشعر
والله ان هذه القصيده من القصائد النادره وسأحاول كتابة قصيده اعارض بها
قصيدة الناصري الجميله ان استطعت
اكرر اعجابي بهذه القطعه الفريده
دمتم بخير

لا أعرف كيف أشكرك يا أخي محمد فمثلك كما قال أبي تمام :
هيهات أن يأتي الزمانُ بمثلهم............إن الزمان بمثلهم لبخيلُ

[فارس الهيتي]

رائعة أيها الناصري الحبيب
شدتني إليها بقوة..
جزالة في اللفظ وقوة في المبنى
ساعدك عليها بحرها الطويل..
دمت متألقا


تثبت

[يوسف أبوسالم]

ردا على الشاعر طارق...الذي فرقت بيننا وبينه الأيام...
.
.
.
.
.
.
.
.
.

نجومُ سماء الليلِ ليـسَ لهـا عـدُّ ............تأملتُ فيها بعدمـا شفَّنـي الوجـدُ

دهتني همومٌ حاصرتْ كـلَّ جانـبٍ...............فنامتْ عيونٌ غيرَ عيني لها السُّهدُ

وعنَّتْ ليَ الأطلالُ ما بيـنَ منـزلٍ...............سفَتْهُ رياحُ الصيفِ أو هـدَّهُ الهـدُّ

وناديـتُ لكـنْ لا حيـاةَ لغـائـبٍ..............وأيقنْتُ أنـي قـد أصابنـي الفقـدُ

وصِحْتُ بصوتٍ لم يكنْ رجْعُهُ صدىً.............ولم ألْـقَ إنسانـاً ولـم يأتنـي ردُّ

فأين بيـوتٌ قـد مشَيْـتُ بظِلِّهـا.................وفارسُ ذاكَ الحيِّ مع خيْلهِ يعدو ؟

وأينَ غديرُ الماءِ والرِّيـمُ حولـهُ ؟.............فلا ألْتقي دعْـداً ولا ورَدَتْ هنـدُ !

وأين غوانٍ كم تجرَّعْـتُ كأسَهـا ؟.............رمتني بعينٍ بعدمـا هالنـي القـدُّ

ذكرتُ سنيناً مـا ألـذَّ وصالهـا !...............فكَفْكَفْتُ دَمْعاً مـن غزارتـهِ جُنْـدُ

فأصبحتُ مهمومـاً أهيـمُ ببحرهـا.............فيدفعنـي جـزرٌ ويجذبنـي مــدُّ

سقـى الله أيـام الصبـا وحنينهـا.............بغيثٍ حثيثٍ زادَ من وقْعِـهِ الرعـدُ

فهل ترجعُ الأيامُ لو بعضَ ساعـةٍ.................فيا ليتَ ! لكن حينما انفرطَ العِقْـدُ !

وليسَ يُسَلِّيني سِوى شعرُ ( طارقٍ )...............صبيٌّ ولكن شِعْـرهُ صاغَـهُ جـدُّ

إذا لاحَ في الميدانِ بانـتْ حروفُـهُ................وبانَ له سيـفٌ وبـانَ لـه غِمْـدُ

يجوبُ بحار الشعرِ ما خافَ موجَها................سـواهُ لـهُ نِـدٌّ وليـسَ لـهُ نِـدُّ

على مثلهِ تبكـي حروفـي حزينـةً..............وتبكيـهِ أيـامُ المحـبَّـةِ والــوِدُّ

أحبَّ ( نِزاراً ) فاحَ في شِعْرهِ شذىً................وغرَّدَ مثل الطيرِ في غصنهِ يشـدو

أديبٌ بليـغٌ فيـه حسـنُ فصاحـةٍ................ويعجبني من لفظهِ الهـزْلُ والجِـدُّ

أتتْ منـه أبيـاتٌ حِسـانٌ أجادَهـا................هي الغادةُ الحسناءُ زيَّنهـا الجيـدُ

فجُدْتُ بما جادتْ به النفسُ شاكـراً.................لهُ السبقُ في إبداعها وليَ الشهـدُ

وتبقى هي الدنيـا فـراقٌ ورحلـةٌ................نريدُ ولكن فـوقَ مـا نبتغـيْ يـدُ

" فمن نكدِ الدنيا على الحُرِّ أنْ يرى...................حبيباً لـه مـا مـن تباينـهِ بُـدُّ "

أخي الناصري

الله الله
أيها الناصري الرائع المبدع
أين كنت تخبىء هذه الرائعة
لقد أعدتنا إلى الزمن الجميل حقا
يوم كانت الكلمة كلمة والحرف حرفا
يوم كان الشاعر قناة فضائية لوحده
قرأت هذه الرائعة أكثر من مرة
فوجدتها سلسة منسابة ...
فيها شجن كبير راق لي
كأنما مقام الصبا يعزف أشجانه
والله يا أخي لا أجاملك
بل أنقل لك..ما اعتراني
إثر قراءة قصيدتك
وأقول مع شاعرنا الكبير الكبيسي
والله ان هذه القصيده من القصائد النادره
وأستغرب معه..من شعرائنا ...
ماذا يريدون أحلى من هذه القصيدة
أخي الناصري
لأن هذه القصيدة جميلة جدا
ولغتها قوية وصورها رائعة
أجدني فقط لست مرتاحا لكلمة واحدة فيها
وهي ( الجيد ) ...
لا أدري وجدت إيقاعها مختلفا
ولكن بحق القصيدة جميلة
وبعيدة عن التكلف وفيها تداعيات جميلة
وأشعر بصدقها ...
سلم قلمك الشاعر جدا أخي
تحياتي

[عماد ابو رياض]

أبكتني والله ..وسألت نفسي اين كنت لحد الان .. ولكن ؟؟ العذر لايجدي نفعا ولكن هموم العراقيين اكثر ..
اسف أخي العزيز لكوني اخر من شاهد هذه الدرر .. وجمعك الله بأحبابك وجزيت خيرا ...

[الناصري]

نجومُ سماء الليلِ ليـسَ لهـا عـدُّ ............تأملتُ فيها بعدمـا شفَّنـي الوجـدُ

دهتني همومٌ حاصرتْ كـلَّ جانـبٍ...............فنامتْ عيونٌ غيرَ عيني لها السُّهدُ

وعنَّتْ ليَ الأطلالُ ما بيـنَ منـزلٍ...............سفَتْهُ رياحُ الصيفِ أو هـدَّهُ الهـدُّ

وناديـتُ لكـنْ لا حيـاةَ لغـائـبٍ..............وأيقنْتُ أنـي قـد أصابنـي الفقـدُ

وصِحْتُ بصوتٍ لم يكنْ رجْعُهُ صدىً.............ولم ألْـقَ إنسانـاً ولـم يأتنـي ردُّ

فأين بيـوتٌ قـد مشَيْـتُ بظِلِّهـا.................وفارسُ ذاكَ الحيِّ مع خيْلهِ يعدو ؟

وأينَ غديرُ الماءِ والرِّيـمُ حولـهُ ؟.............فلا ألْتقي دعْـداً ولا ورَدَتْ هنـدُ !

وأين غوانٍ كم تجرَّعْـتُ كأسَهـا ؟.............رمتني بعينٍ بعدمـا هالنـي القـدُّ

ذكرتُ سنيناً مـا ألـذَّ وصالهـا !...............فكَفْكَفْتُ دَمْعاً مـن غزارتـهِ جُنْـدُ

فأصبحتُ مهمومـاً أهيـمُ ببحرهـا.............فيدفعنـي جـزرٌ ويجذبنـي مــدُّ

سقـى الله أيـام الصبـا وحنينهـا.............بغيثٍ حثيثٍ زادَ من وقْعِـهِ الرعـدُ

فهل ترجعُ الأيامُ لو بعضَ ساعـةٍ.................فيا ليتَ ! لكن حينما انفرطَ العِقْـدُ !

وليسَ يُسَلِّيني سِوى شعرُ ( طارقٍ )...............صبيٌّ ولكن شِعْـرهُ صاغَـهُ جـدُّ

إذا لاحَ في الميدانِ بانـتْ حروفُـهُ................وبانَ له سيـفٌ وبـانَ لـه غِمْـدُ

يجوبُ بحار الشعرِ ما خافَ موجَها................سـواهُ لـهُ نِـدٌّ وليـسَ لـهُ نِـدُّ

على مثلهِ تبكـي حروفـي حزينـةً..............وتبكيـهِ أيـامُ المحـبَّـةِ والــوِدُّ

أحبَّ ( نِزاراً ) فاحَ في شِعْرهِ شذىً................وغرَّدَ مثل الطيرِ في غصنهِ يشـدو

أديبٌ بليـغٌ فيـه حسـنُ فصاحـةٍ................ويعجبني من لفظهِ الهـزْلُ والجِـدُّ

أتتْ منـه أبيـاتٌ حِسـانٌ أجادَهـا................هي الغادةُ الحسناءُ زيَّنهـا الجيـدُ

فجُدْتُ بما جادتْ به النفسُ شاكـراً.................لهُ السبقُ في إبداعها وليَ الشهـدُ

وتبقى هي الدنيـا فـراقٌ ورحلـةٌ................نريدُ ولكن فـوقَ مـا نبتغـيْ يـدُ

" فمن نكدِ الدنيا على الحُرِّ أنْ يرى...................حبيباً لـه مـا مـن تباينـهِ بُـدُّ "

*************
أحسنت أخى الناصرى وعطرت عقلى بشعرك
وإنى لأكاد أشم روائح شوقى حِكمةً وأسلوباً
بارك الله فيك وزادك تألقا
وشكرا لأخى محمد الكبيسى على هذه الذائقه الفنيه الحقه
.....علاء

.
.
سعيدٌ بإعجابك يا علاء

[يوسف أحمد]

أيها الكريم الحبيب حفظك الله

تمتعت هنا باثنتين، بصدق وفاء، وجمال فنّ، ودعوت لك باثنتين: بطول عمر وبهطول شعر، فدم جميلا معافى، ولا كسر في كفك قلم، ولا شفّك من حبيب بعد.

فخر بك وبهذه المكحولة

[جنان البستاني]

أخي الكريم
تحية طيبة
وكما قال الشاعر ولا ينبئك عن خلق خلق الليالي كمن فقد الاحبة والصحابا
نعم لقد انبئتنا حقا كيف يكون فراق الاحبة والبيوت وزمان ما نبرح نحن اليه .

شكرا لهذا القلم الرائع
وتقبل اعجابي ومروي المتواضع

[الناصري]

رائعة أيها الناصري الحبيب
شدتني إليها بقوة..
جزالة في اللفظ وقوة في المبنى
ساعدك عليها بحرها الطويل..
دمت متألقا


تثبت

.
.
.
أين أنت أيها الرائع يا فارس الشعر !