شاردة في عالم فوق مدى كل ظن ذاك ما قال عنك صحبك.
ما قالوا الصدق بل بالغو فيما كان من بعدهم وقربك.
خطوة واحدة تهبطين بها الارض تلقيهم بدربك.
ذاك دأبك كلما إشتقت الى متعة الغفلة او متعة حبك.

رغم أني لست مثاليا ولا أميل للمثالية لكني أمام صدق ما تكتبين لا أستطيع ان أنقد أو أنتقد فمن يستطيع ان ينتقد الصدق الا النقيض.
ادام الله نبضك بالعطاء أختنا و أستاذتنا الفاضلة