يسعدنى أن تكون أولى مشاركاتى تعقيبا على تلك
الحديقة الغنّاء التى استأثرت - بكل حق -
بمشاعرى فخرج إعجابى الشديد بما احتوته
من ورود وأزاهير غاية فى الروعة والجمال
قصيدة شعر متواضعة
يسعدنى أن أهديها لكل مرتادى ذلك الموقع الأدبى
المميّز " المربد "
لكم خالص الشكر والتقدير يا أبو شامة
سكينةجوهر