فتاوى رمضان...

[د.ألق الماضي]

لا أعلم دعاء خاصا لدخول شهر رمضان ، وإنما هو الدعاء العام ، فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا رأى الهلال في رمضان وفي غيره يقول :" اللهم أهله علينا باليمن والإيمان ، والسلامة والإسلام ، هلال خير ورشد ، ربي وربك الله " لكن لو دعا المسلم بأن يعينه الله على صوم الشهر ، وأن يتقبله منه فلا حرج في ذلك ، لكن لا يتعين دعاء مخصص،،،
( د.صالح الفوزان )

[د.ألق الماضي]

إذا وجد الإنسان في بلد بدأ أهلها الصيام وجب عليه أن يصوم معهم ؛ لأن حكم من وجد في بلد في هذا الأمر حكم أهله ؛ لقوله عليه الصلاة والسلام :" الصوم يوم تصومون والإفطار يوم تفطرون والأضحى يوم تضحون " ،،،
( اللجنة الدائمة للإفتاء )

[د.ألق الماضي]

بعض الناس يوسوسون في النية ، فترى بعضهم يتكلفون ويشكون في تبييتهم لنية الصيام ، وهذا كله من تلبيس إبليس الذي يجب ألا يلتفت إليه الصائمون ، فإن المسلم بمجرد دخول رمضان يستقر في نفسه أنه سيصوم رمضان كله ، وهذا يكفي ،،،
( د.سلمان العودة )

[هنـاكـ ,]

الأفضل للصائم الفطر في السفر مطلقا ومن صام فلا حرج عليه؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم ثبت عنه هذا وهذا، ولا فرق في ذلك بين من سافر على السيارات أو السفن وبين من سافر في الطائرات فإن الجميع يشملهم اسم السفر ويترخصون برخصه، قال تعالى(فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر). (ابن باز)

[د.ألق الماضي]

جزيت الجنة هناكـ ،،،

[د.ألق الماضي]

من لا يستطيع الصيام ، وقرر الأطباء أن الصيام يضره ، وأن المرض لا يرجى برؤه فعليه الإطعام عن كل يوم مسكينا من البر أو التمر أو الأرز ، نصف صاع لكل يوم للمساكين جميعا أو مفرقة،،،
( ابن جبرين )

[محمد يوب]

شكرا لك على هذه الفتاوى القيمة

[د.ألق الماضي]

شكرا لك على هذه الفتاوى القيمة

الشكر لله،،،
أسأله أن يتقبلها خالصة لوجهه الكريم،،،

[د.ألق الماضي]

إدخال المنظار إلى المعدة للكشف لا يضر الصيام ، فالصيام صحيح ، كما لا يضر الصيام البخاخ الذي يستعمله المصاب بالربو ، فهما ليسا بأكل أو شرب ولا بمعناهما ، فالصيام معهما صحيح ،،،
( أ.د. سليمان العيسى )

[د.ألق الماضي]

أفضل المساجد للاعتكاف والصلاة المسجد الحرام ، ثم المسجد النبوي ، ثم المسجد الأقصى ، ثم المسجد الجامع ، ثم المسجد الذي تقام فيه الجماعة ، ويصح الاعتكاف في المسجد الجامع غير المساجد الثلاثة ، فجماهير أهل العلم قالوا بصحته في كل مسجد تقام فيه الصلاة ؛ لعموم قوله تعالى :" ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد " فعمم ولم يخصص،،،
( د.سلمان العودة)

[د.ألق الماضي]

إذا كان الشخص مريضا وتوفي ولم يصم أياما من رمضان فعلى ورثته أن يخرجوا فدية عنه ، لأنه جاءه رمضان وهو غير قادر على الصيام ، ومقدار الإطعام ما يعادل عشرين كيلو من الأرز ، أو من غيره من قوت البلد مثل البر والتمر ونحو ذلك ، عن الشهر كاملا ، ويجعل مع الأرز ما يكفي من اللحم أو من الدجاج،،،
( د.يوسف الشبيلي )

[د.ألق الماضي]

من انتقل من البلد الذي بدأ الصيام فيه إلى بلد آخر فحكمه في الإفطار والاستمرار حكم البلد الذي انتقل إليه فيفطر معهم إن أفطروا قبل البلد الذي بدأ الصيام به ، لكن إن أفطر لأقل من تسعة وعشرين يوما لزمه أن يقضي يوما ؛ لأن الشهر لا ينقص عن تسعة وعشرين يوما ويقضي ما فاته،،،
( اللجنة الدائمة للإفتاء )