|
ينجح العامي البسيط في الحياة الواقعية أكثر من المفكر لأنه يكيف نفسه للواقع كما هو من غير أن يلجأ في سبيل ذلك إلى قياس منطقي أو تفكير نظامي ،،،
( ابن خلدون )
فر من الأشخاص السلبيين ومن الذين يعملون على تحطيمك ويقللون من إنجازاتك واقترب من العقلاء مقدري العطاءات ، ومثمني الإنجازات ،،،
( د.خالد المنيف )
النفس بحاجة إلى تمارين مستمرة وتدريب لا يتوقف تدريب على مراس البطولة ، على الجد والاجتهاد على التفكير والتأمل ، على البحث والروية ، على التقرير والمضي فيما تقرر ، ومهما تكن إرادتك هزيلة لا تلبث إذا دربتها أن تقوى وتشتد ، وتفرض نفسها عليك لتفرض نفسك على الحياة والأحياء من بعد ،،،
( عبدالله اليوسف )
اطرد شبح اليأس تنفتح لك أبواب الحياة ، وأشغل نفسك بما يؤنسك ينشرح صدرك ، وأكثر ذكر الله تأنس به،،،
( عبدالرحمن الودعان )
أعتقد أن كل واحد منا يستطيع أن يتعامل مع حياته الشخصية على أنها لوحة فنية رائعة وإن كل لحظة فيها عبارة عن لمسة فرشاة يضيف من خلالها تفصيلا بديعا حتى إذا انتهت حياته احتفل باكتمالها و انتظر الجائزة عليها يوم العرض الأكبر ،،،
( د.عبدالكريم بكار )
ما أجمل أن يعيد الإنسان تنظيم نفسه بين الحين والحين ، وأن يرسل نظرات نافذة في جوانبها ليتعرف على عيوبها وآفاتها ،،،
( محمد الغزالي )
إن من يتحرر من سلطة رسائله السلبية بإمكانه أن يخطو خطوات متفوقة ومتقدمة في سلك الناجحين والعظماء ، وهذا أحد الفروق التي تميز المبدعين والمتفوقين عن غيرهم ،،،
( د.وايت وود سمول )
الخاطرة السيئة هي شرارة الإخفاق الأولى ، فالقلب لوح والخواطر نقوش تنقش عليه ، فمن دافع خواطره السيئة ملك زمام نفسه وقهر هواه ، ومن استهان بالخطرات قادته قهرا إلى الإخفاق والهلكات ،،،
( محمد الخطيب )
اتخذ شعار " قم بعملك الآن " واعلم أنك إن لم تبدأ فلن تنتهي ، وإذا انتظرت انتظام بعض الأمور ؛ فقد تفقدها كلها ، ألا ترى أن إنجاز بعض الخطوات كل يوم يصل بك إلى تحقيق هدفك ،،،
( روبرت بودش )
العاديون من الناس يسألون : من أين نبدأ وأين الطريق ؟ أما الرواد وأهل البصيرة ، فإنهم يعلمون أنه ليس أمامهم طريق ، فخطاهم هي التي ستشق الطريق ،،،
( د.عبدالكريم بكار )
العقليات المبدعة تهرب من الإدارات الديكتاتورية ؛ لأن الإبداع لا يولد إلا من رحم الحرية ،،،
( د.خالد الحليبي )
« آخر الزمن .. للكاتبة الأماراتية : شهرزاد .. | «هيئة الدواء»: علاج نيزورال يتلف الكبد » |