|
مرحى...
استمروا...
ها قد عدنا ...
كمثل ِ النجم ِ أبدو فى اللياليصغيرَ الجرم ِ زاو ٍ في الأعاليتطاوعني الكواكبُ و الثرياو تخطبُ وديَ السُمكُ العوالي
أنت وحروف اسمك بأوراقي
كالعسل الرقراق فوقها تنسكب
واحات شعري تقطنها في ترف
يهفو إليك قلمي ويعجب !
ماذا سأكتب لك غداً ؟
أظنني سأصعد بك للسماء فوق السحب
فمتى ألـقـاك يا حلو الصفات
طال غيابك أفلا ينفع معك العتب
إليكِ حبيبتي أشواقُ روحي
*** ُتسَافِرُ في البحَار ِوفي الجبال ِ
وتَحملُ مِن فؤادي هَمْسَ حُبٍ
*** يُصَافِحُ وَجْنَتيكِ وفي الحلالِ
لََوَأنَ الشِّعرَ يَسمعُ كلَ هَمْسي
*** سيَحمِلُني إليكِ ولا يبُالي
فُأْفْصِحُُ بالذي قد كانَ مِنِّي
***وأعزفُ مِنكِ ألحانَ الجمَالِ
ثروت سليم
العود أحمد...
مرحبا بكم...
« حبيبتي......أنا في انتظاركِ | الثلاثون من تموز / » |