النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: الشعر في حضرة الموت ... ..صاحب معلقة الفارس (3)

  1. #1 الشعر في حضرة الموت ... ..صاحب معلقة الفارس (3) 
    كاتب مسجل الصورة الرمزية ماجد الرقيبة
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    المشاركات
    170
    معدل تقييم المستوى
    17



    قصيدة // معلقة الفارس.







    على مثلها الأيامُ وقفُ ركابها

    وغصةُ حاديها ونوحُ غرابِها




    كأنَّ الطلولَ الشائخاتِ عوانسٌ

    ينحنَ على مرِّ العصورِ ببابِها




    ثواكلُ من أحببن من كُنَّ لو ظمتْ

    أذبنَ لهارياً جفونَ سحابِها




    يُقلّبنَ في غورِ الغيوبِ غياهباً

    مضمخةَ الأيدي بدمِّ رقابها




    ويحشرنَ في حلقِ الزمانِ دقائقاً

    بهنَّ خرابُ الدهر شكلُ خرابها




    طريحاتُ قفرٍ والغٍ بشجونه

    يُفصِّدْنَ فيه أكحلاً بحرابها




    وريح عواءُ الموتِ جمَّ بحلقها

    ومزجاً دمُ الأزمانِ مزجَ لُعابها




    يخبّرها شيبٌ يعفرُ لِمَّةَ

    بما لم يُخَبِّرها أوانَ شبابها




    تغطُُّ كيومِ الحشر إثر نفوسنا

    وهوجُ المنايا في ثنايا ثيابها




    تمنيتُ والدنيا تغورُ لو أنني

    أدقُّ حصاة في أحطِّ ترابها






    جَزَتْ عنكما الأيامُ عمراً طوته بي



    على مذبحِ الآمالِ طيَّ كتابها






    وقلباً كسيرَ الجنح طيراً محطما



    أسيراً مهيناً بين ظفريْ عُقابها






    تَذكِّرهُ الآفاقُ كم كان واهماً



    وكم هو أدنى ما يكون بغابها






    وكم هانَ جنحٌ تنتفُ الريحُ ريشهُ



    وقد كان يجريها حذارَ انكبابها






    كذلك تستضري بي النفسُ لبوةً



    وما بي من شُمِّ الطماحِ لما بها






    كأني إذا أطبقتُ جفني لحظة



    أرتني خوافي الكونِ خلفَ حجابها






    وأرواحَ أرماسٍ يحضُّ ذواتها



    إلى منتهى الآباد وهم غِلابها






    فتسلكُ شِعْبَ الموتِ لا عن دراية



    ومكةُ أدرى من درى بشعابها






    أعن مثل هذي لو تَرَجَّل فَارِس



    تَقَيَّلَ إلا فوقَ شوكِ طلابها







    ويا كلَّ أزمانٍ مضت دون رجعةٍ



    أعيدي إليه رشفةً من رُضابها






    أعيدي إليه ساعةً كان ينزوي



    بنفسه خلْواً من همومِ اصطحابها






    كأيِّ مليكٍ غَرَّهُ الدهرُ فانبرى



    يشيدُ جبالاً من فتاتِ هضابها






    ولكن أياماً عليك دوائراً



    تريكَ تمامَ الدهرِ عند انقلابها






    تريكَ الذي ضاقتْ بحورٌ بفلكه



    تَقَلَّبَ عن نفثٍ به كحبابها






    وأنقاضَ أقوامٍ تَمَرَّسَ بأسهُمْ



    بقودِ المنايا تحت سطورِ ضرابها






    عفتْ تحت أقدامِ الزمانِ وَشَفَّها



    إلى خفقِ عُقبانٍ طنينُ ذبابها






    كذلك ما انفكَّتْ تُكَشِّفُ سرَّها



    على فوتِ آجالٍ بشقِّ نقابِها






    فكلٌّ إلى حتفٍ طريفٌ وتالدٌ



    كأنْ لم يكن في الأرضِ غيرُ ترابها






    فيا فارس الموتى أبدتَ سنينَها



    وأنفقت أعماراً برتقِ قرابها






    على كل رأسٍ طَأْ وخلِّ دماءَهُ



    تطايرُ بالهاماتِ صوبَ متَابها






    تشابهت الأضدادُ حتى كأنما



    مغازلةُ الأقدارِ مثلُ اغتصابها







    على مثلها الأيامُ تمضي كأنما



    قرونٌ تَوالى لم تكن في نِصابها






    كأنَّ عصورَ الغابرينَ دقيقةٌ



    تناسَخُ في عَذْبِ الدُّنا وعذابها






    وأنت كما ريحٌ تعاقرُ ليلةً



    تعاقرُ بدراً شارداً في سحابها






    بها الذكرياتُ السودُ هوجٌ شواظُها



    على لائذٍ من رَحْبِها برحابها






    ظميٌّ ترى الآمالَ محضَ طرائد



    تراكضُ أقصى العمر إثر سرابها






    وأطيافَ من ناموا سحيقاً بأقبر



    تسدُّ على الأحلامِ طُرْقَ إيابها






    قفارٌ مجاهيلُ الطموحِ فسدرةٌ



    تؤديكَ في أخرى ابتغاء عُجابها






    تُهجّركَ الدنيا فعمرك راحلٌ



    وشيبك بادٍ عن ظعون شبابها






    تصوبتَ عن متنِ الطوالح غايةً



    على نفسها طاشت سهام انتخابها






    تبدتْ لك الغاياتُ مسعىً لميتة



    فمالك في دأب المساعي ودابها






    تَبدَّتْ إناثاً في العراءِ رجولة



    عجائزها يغوينها بكعابها






    ولكنها خلطٌ من الصحو والكرى



    خطى عاثرٍ في عودِهِ بذهابها






    كذلك أقدارٌ حضورُ بلائها



    أقلُّ بلاء من بلاءِ غيابها






    ألا كلَّ ما أفنيتَ أفناكَ فاتعظْ



    وكل هناءٍ والجٌ في مصابها






    تَحَيرتَ حتى لم تُخَيَّرْ بأمرها



    وحتى أثابتك الدٌّنا بعقابها







    ويا دارةً مثوى أذِّكار طفولةٍ



    أحنًّ إلى حيطانها وترابها






    وحضنٍ تدنى من رضيعٍ مُهدهداً



    يؤبِّدُ ذكراهُ انحناءُ قبابها






    تمنيتُ ما شاختْ ولا شختُ بعدها



    ولا كبرَ الطفلُ الحبا في رحابها







    ولا طلعتْ شمسٌ على الليلة التي



    نأتْ عَبَرَ أسدافِ الردى بصحابها






    ويا ليلةً أعفى من الدهر ليلةً



    شَبَبتْ وشبت في حميا مآبها






    تَشُدُّ وثاقَ الكونِ أفعى ظلامها



    وتنفثُ في عينيه تيهاً بنابها






    إذا أنَّ ملحودٌ بها خلتَ أنها



    ستبعثُ موتاها بزيِّ ذئابها






    كأنَّ القبورَ الرابضاتِ حواملٌ



    تَوَعَّدْنها بالثأر يومَ حسابها






    ويومَ تخونُ العينُ من أبصرتْ له



    وتبرأ نفسٌ من صميم إهابها






    ويومَ يريبُ الله ما كان خالقاً



    وتكتشفُ الأخطاءُ كذبَ صوابها






    كيومٍ أضاعتهُ الدهورُ وشُرِّدَتْ



    دقائقُهُ حتى تخومِ اغترابها






    سرتْ صوبهُ الأعوامُ هلكى طريدةً



    وخَلَّفَتِ الأزمانَ نَهْبَ ارتقابها






    يضلُّ بها الهادي ويهدي مضلّلٌُ



    وترى بآسادٍ جرابُ كلابها






    وانّ من الأهلينَ أعدى من العدا



    عدوٌ مُعَدٌ من أعزِّ صحابها






    فيا كاتمَ الأسرارِ قد شابَ سائلٌ



    بأسئلةٍ شابتْ بمعنى جوابها





    بُليتَ بما قَدَّ الضلوعَ ضميُرهُ



    وما شهدها لو فُهْتَ قيءَ كصابها






    كأنك ما أبقيتَ في العمر ساعةً



    تَقَيّلُ فيها من هجيرِ صعابها






    فيا فارس الموتى القيامةُ أُجِّلَتْ



    ولو أذَّنَتْ كل الدًّنا باقترابها






    فلو لم تكنْ سيفاً أعاديك لم تكنْ



    رؤوساً تشي لو يُنْتَضى برقابها






    إذا الموتُ مكتوبٌ عليك فخلها



    ممارسةَ الأهوالِ مثلَ اجتنابها






    فما غَرَّت الدنيا فتىً ما تَبَّرجَتْ



    يرى كل عمرانٍ بها كخرابها





    ***

    على مثلها الأيام دالت فأَربَعَتْ



    فما اخضرَّ من معشوشبٍ بيبابها





    وقفتُ بها والغيبُ يُملي قرونهُ



    على قدرٍ يُملي سنين احترابها






    وقوفاً بها والموتُ يَحْطُبُ أرؤساً



    تذم يدَ الحطابِ يومَ احتطابها






    تقاذَفُني الأغوالُ حَيَّاً بجثتي



    كدمعةِ ميتٍ لم تمتْ بانسكابها






    جَرَتْ فوقَ خدٍ ديسَ تحتَ حوافرٍ



    مغبرَّةِ مسعورةٍ بنِهابها






    نذيرٍ لعصفِ الثأرِ قصفٍ من اللظى



    جنين المنايا في بطون سغابها






    وأعتى من البحر الذي بحرهُ دمي



    وما أنا إلا قطرةٌ في عُبابها






    أواري بقفر العمر ما الدهر قاتل



    وأنبشْ ذكراي التَوَت بحرابها






    وتجري رياحي دون هدي لغاية



    مخلفةً أسفانها بارتقابها






    تَشَبَّثْتُ بالدنيا تَشَبُّثَ مركبٍ..



    تغارق والغرقى وكلٌّ هوى بها






    كأنَّ قبيلاً من أكفٍّ تَمَسَكَّتْ



    بأطرافِ ظلِّ الشمسِ حين انسحابها






    أنادي بأقصى الكونِ يا دهرُ ردني



    إلى ساعةٍ في العمرِ منها ابتدا بِها






    فاسمعُ أيامي ترد: عسى به



    وأسمع أصداءاً ترد: عسى بها







    رد مع اقتباس  
     

  2. #2 رد: الشعر في حضرة الموت ... ..صاحب معلقة الفارس (3) 
    كاتب مسجل الصورة الرمزية ماجد الرقيبة
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    المشاركات
    170
    معدل تقييم المستوى
    17



    قصيدة // آخر معلقة للغفران !







    وقف عليك من الرحيل شجونُها



    ومن الطلول الدارسات حنينُها






    ومن الرعود الغارسات نصولها



    في لحم غيمك، أن تسحَّ جفونُها






    ومن القفار الجاثمات على المدى



    كالأسد يجتر الزئير عرينُها






    ما تقتري إثر الصدى في ليلة



    يرتدُّ وحشاً من صداك سكونُها






    موسى، تبرَّأْ من عصاك فحيثما



    وجهت وجهك رابض فرعونُها






    البحرُ ميت لاضراب تفيقه



    ويهودها صبأت وقوض دينها






    ما أنت إلا كوكبٌ في غيهبٍ



    وتدك أزمنةً عليك قرونُها






    ما أنت إلا غزوةٌ مسبيةٌ



    فكن التي يوماً أردتَ تكونُها






    وذر العواصفَ نابشاتٍ في الثرى



    يا ما تساوي حيُّها ودفينُها






    كن لحظةَ الجدوى بدنياي التي



    شابت سدىً أيامُها وسنينُها






    لا غابةً فرّاسةً في جسمها



    تقتات حبات الثمار غصونُها






    كن فسحةً صغرى يمر خلالها



    ومض الشعاع لتستبين ظنونُها






    غضبانُ... مااتفقت خطاك ولادرت



    يسراك في ماذا تخب يمينها






    غضبانُ.. تلعن لا غفرت خطيئة



    حتى يكفرَ ما يسوءُ لعينُها







    والتين والزيتون والبلد الذي



    يمتص تين حياته زيتونُها






    سَتُرَدُّ هذي الأرض نحو جحورها



    وتقيءُ موتاها عليك بطونُها







    كن نوحها، تنجُ السفينُ بأهلها



    وليبتلع جلمود أرضك طينُها






    دع عنك موتك لست أول من نجا



    لو غاص في بحر الدماء سفينُها






    كم جرَّبتْ فيك المنيةُ سيفها



    ونعى بنعيك فقدها تأبينها






    كم هدهدتك وارضعتك صروفُها



    كم عللتك النائبات دجونُها






    كم خيرتك وما تخير غيرها



    فاخترت إلا ما يكون قرينها






    حانت بها الآجال لما اخترتها



    وهي التي ما حان يوماً حينّها







    وثوت كأن الله أوقف جريها



    وثوى عليها طودُها وحصونُها






    من لي بزوبعةٍ تشق مهبها



    مفتضةً بكر القبورِ منونُها







    من لي إذا اكتهلت خطاي بمهمه



    يسري بقافلتي التشِتُ ظعونُها






    مثوى لأرواح تئن بقاعها



    روحي، وهُوجُ الميتين خزينُها






    ريحٌ مسافرةًٌ بعصرٍ مقفرٍ



    متشبثاتٌ في ثراه سنينُها






    سيفٌ تعثرَ بالجراح كأنهُ



    لما تضمَّخَ بالدما مطعونُها







    قلَّبْ رياحَكَ ما استطعت فربما



    ما كان ميتاً في مداك جنينُها






    قلَّبْ رياحَكَ، لو رَأَتكَ دقيقةٌ



    لتصخَّرتْ خلل الدهور عيونُها







    قلبْ رياحك فالرجولة قد غدت



    أدنى إلى كعب النعال ذقونُها






    سيان في حسبان دمعة عينها



    تهجيرها في الجفن أو توطينُها






    قلقاً يمرُّ الكون عبرك خائضاً



    لجج القرون كأنه مجنونُها






    وكأنما الأيام مفرغة الدقا



    ئق في الردى أو نافدٌ مخزونُها






    وكأنما سجن السنين طلولها



    وكأنَّ سجانَ السنين سجينُها



    رد مع اقتباس  
     

  3. #3 رد: الشعر في حضرة الموت ... ..صاحب معلقة الفارس (3) 
    كاتب مسجل الصورة الرمزية ماجد الرقيبة
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    المشاركات
    170
    معدل تقييم المستوى
    17


    قصيدة // الطلل





    نامت كأفعى رياحُ الدهرِ عن طللي
    ونام ملكي كأجفان بلا مقلِ




    طريدُ أيامه غاصتْ مسالكه
    في زَحْمةِ الهم بين العثرِ والزللِ




    أغشى سنيني كطيف ميّت بكرى
    عفا بجفن زمانٍ شاحب الأمل




    عليّ سحاب يدكُّ الأرضَ وأبله
    لتثمر الأقبرُ الحبلى من الأجلِ



    عليّ زمانٌ خلا مستوحشٌ خربٌ
    تضمنتهُ نساء الأرض في رجلِ




    عليّ قفار بحلق الموت ظامئةٌ
    والعمر بعض سرابات من البلل




    علي نواعيرُ حزنٍ في مدى جدبٍ
    يستمطر الغيم من أيامه الأولِ




    بيت من العمر مسكون بغربتهِ
    ووجه أنثى على الحيطانِ من قُبَلِ



    قد شَرَّدتهُ بغابات الصبا ومضت
    وضيَّعَتهُ بها دوامةُ السبلِ




    دارت عليه صروف الدهر وانصرفت
    عنه السنين وذاك البيت لم يزل





    دارت عليه فعلي ّواجدٌ شبحاً
    سواي منتبشاً في أضلعِ الطللِ




    رد مع اقتباس  
     

  4. #4 رد: الشعر في حضرة الموت ... ..صاحب معلقة الفارس (3) 
    كاتب مسجل الصورة الرمزية ماجد الرقيبة
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    المشاركات
    170
    معدل تقييم المستوى
    17



    قصيدة // أقدم من القلب !!






    تذكَّرْ.. ليس تنساكَ الديارُ
    وزرني والفؤادُ لكَ المزارُ



    فمهما عذَّبَ العشاقَ بعدٌ
    فانَّ الليلَ يتبعهُ النهارُ



    وتجتمعُ النفوسُ وكلُّ نفسٍ
    بها منْ خِلِّها نَفَسٌ يدارُ




    وتنسى غير حاضرها وتنسى
    هجيرَ القَيْظِ في البردِ القفارُ



    كأّنْ لم تَدمَعِ الأحداقُ يوماً
    كأَنَّ القلبَ لم تَمْسَسْهُ نارُ




    تذكَّر لا تَخَفْ من سوطِ قومٍ
    كبارهُمُ بكبرِهم صغارُ




    فلا خيرٌ بقلبٍ ليس فيهِ
    إذا الأيامُ أنستهُ أذِّكارُ



    تعالَ فقد بعثتُ إليكَ روحي
    فَعَلَّ الروحَ في بعدٍ قطارُ



    أما يجمعُ العشاقَ قبرٌ
    فأما يجمعُ العشاقَ دارُ


    رد مع اقتباس  
     

  5. #5 رد: الشعر في حضرة الموت ... ..صاحب معلقة الفارس (3) 
    كاتب مسجل الصورة الرمزية ماجد الرقيبة
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    المشاركات
    170
    معدل تقييم المستوى
    17



    أخواني المربديين الكرام ...

    هذه القصائد الفائته من ديوان الشاعر اليتيم ... ( قَمرُ المتاه ) ... والذي نشر عن اتحاد الكتاب العرب عام 1998 م ، وذلك بعد وفاة الشاعر ... وهي ليست كل قصائد الديوان ، فمن أراد باقي القصائد فعليه متكرماً أن يزور الموقع الآتي ( // موقع اتحاد الأدبـــاء العرب // ) :













    خالص تحياتي القلبية ...
    ماجد الرقيبة
    سيناء
    مصر




    رد مع اقتباس  
     

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 31/03/2010, 08:47 PM
  2. الشعر في حضرة الموت .... صاحب معلقة الفارس (2)
    بواسطة ماجد الرقيبة في المنتدى قضايا أدبية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 23/05/2007, 04:29 PM
  3. الشعر في حضرة الموت .... صاحب معلقة الفارس (1)
    بواسطة ماجد الرقيبة في المنتدى قضايا أدبية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 23/05/2007, 04:17 PM
  4. في حضرة الموت
    بواسطة المصطفى في المنتدى القصة القصيرة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 19/11/2006, 01:40 PM
  5. في حضرة الموت
    بواسطة المصطفى في المنتدى الواحة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 30/10/2006, 07:14 PM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •