النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: لأول مرّة.. شهادات حية من شهود عيان حضروا حفل "ستار أكاديمي"...

  1. #1 لأول مرّة.. شهادات حية من شهود عيان حضروا حفل "ستار أكاديمي"... 
    كاتب مربدي الصورة الرمزية وائل
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    المشاركات
    347
    معدل تقييم المستوى
    20
    لأول مرّة.. شهادات حية من شهود عيان حضروا حفل "ستار أكاديمي"...


    تأنّقت نادية، وهي طالبة في التاسعة عشرة من عمرها، وتعطّرت وارتدت فستاناً جميلاً، وكانت كما وصفتها أمّها كعروس، ثم قصدت مسرح الهواء الطلق بسيدي منصور في مدينة صفاقس (280 كلم جنوب تونس العاصمة) لتستمتع بحفل "ستار أكاديمي" وتمرح مثل الآلاف من الشباب ليلتها.

    ولكن فجأة، وبعد بداية الحفل بربع ساعة، وعندما أطلّ أحمد ليغني حصل تدافع لدى جانب من الجمهور أثناء الدخول إلى المسرح، وتكدّس الناس فوق بعضهم بعضاً، وماتت نادية وستة من الشباب رفساً بالأقدام، وجرح عدد كبيرآخر، وتحوّل الفرح إلى دموع والحفل إلى مأتم. وفي هذا التقرير، الذي أعدته مجلة سيدتي، انتقلت الى عين المكان والتقت بعائلات الضحايا، وجمعت شهادات حية من شهود عيان حضروا الحفل وعاشوا المأساة.

    رغم أن أسعار التذاكر كانت نسبياً باهظة، إلا أن الإقبال على اقتنائها كان شديداً

    كان الطقس يوم 30 نيسان حزيناً تغشاه سحب داكنة، وكانت مدينة صفاقس تعجّ بالحركة وأهلها منهمكون كعادتهم في إدارة أعمالهم التجارية. ولأنّ تلاميذ هذه المدينة معروفون بتفوّقهم الدراسي، فإن الكثير من الأولياء ـ وحباً بأبنائهم ـ قد اشتروا لهم تذاكر لحفل "ستار أكاديمي4" كهدية ومكافأة لهم على اجتهادهم. ورغم أن أسعار التذاكر كانت نسبياً باهظة، إلا أن الإقبال على اقتنائها كان شديداً.

    بدأ الحفل ليلتها قبل دخول كلّ المتفرّجين، وزحف جمهور غفير من باب واحد فقط كان مفتوحاً، وحصل ازدحام أثناء المرور من باب الدخول نحو مدرجات المسرح. واشتدّ التدافع بعد أن أطلّ أحمد ليغني وقد انطفأت الأضواء. وتعثّر البعض وتساقط الواحد فوق الآخر. وشعر البعض بالخطر وأصبح كل واحد يريد النجاة بنفسه فرفس القويّ الضعيف. وتكدّس الناس فوق بعضهم. فماتت بعض الفتيات اختناقاً في المكان ذاته. ولفظت أخريات أنفاسهن بعد وقت قصير من وصولهن إلى المستشفى.

    ولم يدرك طلاب الأكاديمية، وهم يغنون، ما حصل، ولم ينتبه جانب من الجمهور إلى المأساة إلا عندما اشتد الصراخ والعويل. فتوقف الحفل وسكتت الموسيقى، وتناثرت في بعض أرجاء المسرح أحذية وحقائب وهواتف جوالة وأمتعة مختلفة وخيّم على المكان حزن عميق.

    مأساة أم فقدت ابنتها الوحيدة

    أمل المصفار (17عاماً) تلميذة، وهي إحدى من هلكن في الحادث. تقول أمها فايزة وهي تبكي بكاء مرّاً: "لقد رافقت أمل، وهي ابنتي الوحيدة وليس لي من الأبناء سواها حتى مدخل المسرح، ثم تركتها وعدت إلى بيتي ظناً مني أنها ستنعم مثل أترابها بسهرة ممتعة. ولأنّها يتيمة الأب فإنّي لم أكن أريد حرمانها من أي شيء. ولذلك، لم أتردّد في شراء تذكرة دخول لها خصوصاً وأنها مغرمة بالموسيقى".

    وأضافت: "ابنتي أمل هي زهرة عمري، مات والدها وهي رضيعة لم يتجاوز عمرها العام الواحد عندما خرج يشتري لها علبة حليب فدهسته سيارة مسرعة فهلك. وعشت حياتي كلها من أجل ابنتي الوحيدة. ولم أرغب في الزواج ثانية من أجلها. كنت أشقى لتسعد، وأتعب لترتاح. وقد نسيت آلامي وترمّلي عندما رأيتها تكبر أمامي كالزهرة اليانعة. وقد زادت سعادتي لتفوّقها في دراستها. واليوم، وقد بلغت الثامنة عشرة ربيعاً، اختطفها القدر مني وماتت دهساً تحت الأقدام وبقيت وحيدة في هذه الدنيا لا أنيس لي ولا رفيق".

    وتتذكر الأم اللحظات المريرة القاسية قائلة: "بعد أن بلغني النبأ المروّع هرعت الى المستشفى ووجدت ابنتي في الرمق الأخير، لمستها فوجدتها باردة الجسم وأدركت انها لن تعيش. كانت تمني نفسها بالسفر إلى فرنسا لإتمام دراساتها العليا. ولكنها سافرت إلى القبر". (تنخرط في بكاء مرير ولم تعد قادرة على مواصلة الحديث).

    كعروس ليلة زفافها

    نادية بنت صالح (19عاماً)، شقيقة لثلاث بنات وهي طالبة في السنة الأولى - لغة انكليزية - في كلية الآداب بمدينة صفاقس. لم تكن "وفق شهادة والدتها" شديدة الشغف بـ "ستار أكاديمي"، وكلّ اهتمامها كان منصباًّ على دراستها. كانت سعيدة ذلك الأسبوع بنجاحها في الحصول على رخصة سواقة. واستجابة لاقتراح صديقاتها قرّرت مرافقتهن إلى حفل "ستار أكاديمي" طلباً للتسلية والترفيه ولكنها ماتت اختناقاً في حادث التدافع.

    أمّها مديحة وهي مهندسة صوت بإذاعة "صفاقس" وجدناها صابرة، ومستسلمة لمشيئة الله. تقول: "شاهدت ابنتي لآخر مرة وهي تستعد للذهاب إلى الحفل. وقد تأنقت وتعطرت وقالت لي: "راني نهبّل يا ماما". ومعناها أنها أحست ليلتها أنها فائقة الجمال. وتملّكها شعور صادق بأنها كانت رائعة الجمال وخرجت كالعروس. وقد طلبت منها أن تأخذ معها مصحفاً. إنطلقت كالفراشة، وهي ضاحكة ومنشرحة وسعيدة بجمالها وشبابها. لتعود لي بعد ساعات قليلة في لحاف أبيض وهي جثة هامدة".

    والدها وهو موظف في بنك، إلتقينا به وكان صابراً هو الآخر ومردّداً إن ما حصل هو قضاء وقدر ومؤكداً إن الحادث كان نتيجة عوامل عدة متداخلة.

    دفنتا جنباً إلى جنب

    هناء المسدّي (17 عاماً)، تلميذة مجتهدة، وحاصلة على العديد من الجوائز لتفوّقها في دراستها، وهي البنت الوحيدة مع ثلاثة أشقاء من الذكور. هي محبّة للموسيقى حتى أن والدها، وهو مدرّس متقاعد، وعدها بشراء غيتار لها هذا الشهر وقد سعدت بذلك. ولأنها الأنثى الوحيدة بين الأبناء الذكور، فهي - كما تصفها أمها - كانت كالزهرة تملأ البيت حبوراً وحيوية.

    تقول والدتها والدموع تغالبها: "كانت ابنتي تحلم بأن تصبح صحفية، وقد سمحت لها بالذهاب إلى الحفل استجابة لرغبة ملحّة منها لترفّه عن نفسها قبل فترة امتحانات آخر السنة، وهي كانت متابعة بشغف لبرنامج "ستار أكاديمي" ومغرمة بنجومه، تركتها تذهب برفقة صديقتها خلود وأمها وماتت ابنتي وأم صديقتها في الإزدحام رفساً بالأقدام وقد دفنتا جنباً إلى جنب في مقبرة واحدة".

    وعن كيفية سماعهم الخبر تقول الأم: "لما بلغ شقيقها الصيدلي خبر حصول حادث ازدحام وتدافع في المسرح سارع بطلب أخته على هاتفها الجوال ولكنها لم ترد وكرّر الإتصال ولكن لا جواب، وهرع الأهل وبعضهم حفاة إلى المستشفى وعاشوا لحظات عصيبة وهم يبحثون في الأروقة وفي بيت الأموات وفي القاعات عمن يخبرهم بمصير ابنتهم. وتتساءل الأم هادية في لوعة: "لماذا نجح التنظيم في حفلة مدينة تونس ومر الحفل بسلام رغم أن عدد المتفرجين كان كبيراً وفشل التنظيم في صفاقس؟. إنني أبحث عن رد مقنع فلا أجده".

    ويقول الأب: "خرجت ابنتي كالعروس من البيت وهي تمنّي نفسها بسهرة ممتعة وعادت لي جثة هامدة، وإني لفرط حزني عليها أشعر أنني سألتحق بها قريباً. ويروي شقيق هناء أن أخته لمّا ضاق صدرها تحت الرفس، وأحست بانقطاع أنفاسها، وكما يقال "بحرارة الروح" عضّت ساق رجل كان لحظة الحادث إلى جانبها. وقد نجا الرجل والعضة باقية شاهدة على المأساة التي عاشتها أختي. فالأجسام تراكمت فوق بعضها بعضاً ودهس القوي الضعيف وماتت أختي وأم صديقتها.

    تضحية أم

    سنية بن زينة (36عاماً) رافقت أبناءها إسكندر (14عاماً) ونجلاء (10سنوات) إلى حفل "ستار أكاديمي"، كما اصطحبت معها ابن أختها طارق الذي يقول بصفته شاهد عيان: "أحست خالتي بالخطر عندما اشتد التدافع وكانت تصرخ بحرقة وألم وهي تحاول في لحظة فزع حماية ابنتها من الرفس، وعندما وقعت خالتي ارضاً تم ّدهسها، وحتى الرمق الأخير من حياتها كانت تسعى إلى أن تكون طوق نجاة لابنتها، وجعلت من نفسها سوراً لحمايتها من خطر محقق، وماتت الأم ونجت الإبنة".

    ومات الطفل يوم احتفاله بعيد ميلاده

    هشام صدود (12عاماً) وهو أصغر الضحايا سناً. صادف يوم الحفل ذكرى ميلاده، فأهداه والده تذاكر له ولبعض أصدقائه بهذه المناسبة السعيدة. و تقول والدته: "هو ابني الوحيد. عاد من مدرسته ثم نام قليلاً ولبس أجمل لباس لديه وتعطر. وقبل خروجه تأملته بإعجاب فوجدته وسيماً وأنيقاً. أوصيته خيراً بنفسه مؤكدة له انه أصبح رجلاً. وقبل خروجه أهدته شقيقته مروى بمناسبة عيد ميلاده "بلاي ستايشن" ففرح بالهدية وقبّل أخته شاكراً ثم خرج".

    يقول والده: "إن هشام تلميذ نجيب مغرم ببرنامج "ستار اكاديمي" وشغوف به. وكانت رغبته جامحة في حضور الحفل ولم يكن باستطاعتي معارضته. ولما بلغني نبأ الحادث امتلكني احساس غريب بأن ابني كان من بين الأموات. ويتساءل: لماذا انطلق الحفل وانطفأت الأضواء في الوقت الذي كان جزء من الجمهور ومن بينهم إبني بصدد الدخول الى المسرح ولم يتخذوا أماكنهم بعد؟".

    ماهر: أشعر أني ولدت من جديد

    ندى الجرّاية (22 عاماً) طالبة بالسنة الثالثة، اختصاص "إقتصاد وتصرّف". ذهبت برفقة شقيقها ماهر للحفل وقد أخبرت أمها أنها تريد الترفيه عن نفسها ومشاركة صديقاتها فترة مرح وضحك.

    يقول ماهر بوصفه شاهد عيان: "لقد عشت لحظات مأساوية سترافقني طيلة حياتي. مضيفاً سقطت على وجهي وتكدّس آخرون فوقي وشعرت بالإختناق وأيقنت أنني سأموت، ونطقت بالشهادتين وسمعت أختي ندى وهي تصرخ وقد تم دهسها تحت الأقدام. كانت تناديني "يا ماهر إنني سأموت... سأموت"، وغبت عن وعيي ولم أفق إلا عندما وجدت نفسي في سيارة الإسعاف. إني أعتبر نفسي ولدت من جديد".

    أما والدته مديحة فهي تعتبر ان ما يقدّمه "ستار أكاديمي" ليس فناً وانه أفسد ذوق الشباب وان همّ القائمين عليه هو جمع المال وتكديس الثروات من خلال الجولات وإقامة الحفلات، ولكنها تعترف بأنها لم تكن قادرة على منع أبنائها من الذهاب الى الحفل. وهي ترى أنه من واجب الساهرين على التنظيم المحافظة على أرواح الناس. ويؤكد سامي والد ندى أن مسألة التعويضات المالية لا تهمه حتى ولو كانت بالمليارات إنما المهم في نظره أن يأخذ التحقيق القضائي مجراه وفق القانون لإظهار حقيقة ما حصل.

    أما مراد هدريش وهو خال ندى فيقول: "إن برنامج "ستار اكاديمي" دخيل علينا فهو يشيع الميوعة بين الشباب ويدغدغ غرائزهم وهو بعيد كل البعد عن الفن الراقي. وأقول صراحة إنه مخدّر لا يطاله القانون وطريقة للقائمين عليه للثراء الفاحش وقد وقع شبابنا في هذا الفخ".

    شهادة فتاة ماتت أمها لإنقاذها






    نورس القروي: هلكت نورس القروي (38عاماً) وكانت قد ذهبت للحفل مع ابنتها. تقول خلود التي فقدت والدتها وصديقتها هناء المسدي معاً: "كانت أمي ممسكة بيدي حينما حصل التدافع وتعثر من كان امامنا لفرط الإزدحام، ورأيت صديقتي هناء وهي تهوي وقد حاولت مسكها من ثيابها ولكني لم أفلح. سقطت على وجهها وتكدس الواقعون فوقها وكانت تصرخ وقد أحست بانقطاع أنفاسها. كانت هناء مصرّة على حضور الحفل لفرط إعجابها بعماد، وسمعت صراخ أمي وهي تناديني بصوت فيه حشرجة وكانت تدرك أنها ستموت لحظتها ولكنها - حتى وهي تلفظ أنفاسها الاخيرة - أرادت أن تطمئنّ على نجاتي وبقائي حيّة.

    تعازٍ

    أصدرت إدارة "ستار أكاديمي" اثر الحادث بياناً عزّت فيه عائلات الضحايا وجاء فيه: "إنه لم يكن يوماً في حساب طلاب الأكاديمية أن يكون لوجودهم وفنهم إلا صدى الفرح والشباب والحياة إلا أن الرياح لا تجري دائماً بما يشتهيه الزهر ويبقى للغصة شبح يتسلل حيث لا يتوقع أي منا...".

    إختناق وكسور

    أثبت التشريح الطبي أن الضحايا توفوا بسبب الإختناق وحصول كسور لهم في القفص الصدري والرقبة.

    مال... وأعمال

    صفاقس التي شهدت الحادثة (280 كلم جنوب تونس العاصمة)، هي ثاني أهمّ مدينة بعد العاصمة تونس، وهي قطب صناعي، وقد اشتهرت بجديّة سكانها وإتقانهم لعملهم ونشاطهم الإقتصادي، وتضم المدينة أكبر رجال الأعمال وأنجحهم وأغناهم.

    مدينة الفن والفنانين

    مدينة صفاقس أنجبت مطربين ذاع صيتهم كالراحل محمد الجمّوسي، والنجم العربي صابر الرباعي، وينتمي إلى المدينة نفسها نجوم "ستار أكاديمي" أماني السويسي، وأحمد الشريف، كما أن أم مروى بن صغيّر هي أيضاً أصيلة مدينة صفاقس. ولأن عماد الجلولي هو أيضاً من مدينة صفاقس فقد زاد هذا العنصر في الإقبال الكبير على الحفل لإعجاب الشباب به ومتابعته له ولمروى طيلة مشاركتهما في الأكاديمية.

    مسرح في الهواء الطلق

    مسرح "سيدي منصور" الذي وقع فيه الحادث المؤلم هو مسرح في الهواء الطلق، وفيه تقام المهرجانات الصيفية، ويتسع لتسعة آلاف متفرج وفيه كراسٍ، ومدرجات. وقد احتضن العام الماضي حفلاً مماثلاً لنجوم "ستار اكاديمي3"، كما أقام فيه أحمد الشريف الصيف الماضي حفلاً ناجحاً، وقد مرّت كل هذه الحفلات بسلام وهناك إجماع بأن سوء التنظيم هذه المرة وانطلاق الحفل قبل دخول كل المتفرجين من أسباب الفاجعة التي حصلت
    رد مع اقتباس  
     

  2. #2 رد: لأول مرّة.. شهادات حية من شهود عيان حضروا حفل "ستار أكاديمي"... 
    المدير العام الصورة الرمزية طارق شفيق حقي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2003
    الدولة
    سورية
    المشاركات
    13,619
    مقالات المدونة
    174
    معدل تقييم المستوى
    10
    اعتقد أن هناك جريمة أكبر يقوم بها دعاة هذه البرامج المشوهة

    وهي قتل المعاني والقيم والشرف لدى الشباب المسلم
    فصاروا عبيداً للموسيقى والغناء والشهرة والقيم الفاسدة
    رد مع اقتباس  
     

  3. #3 رد: لأول مرّة.. شهادات حية من شهود عيان حضروا حفل "ستار أكاديمي"... 
    كاتب مسجل
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    المشاركات
    18
    معدل تقييم المستوى
    0
    حسبي الله ونعم الوكيل
    وماذا بعد
    إن المرء يحشر مع من أحب يوم القيامة،
    هل هذه هي النهاية التي يريدها هؤلاء الآباء لأبنائهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
    رد مع اقتباس  
     

  4. #4 رد: لأول مرّة.. شهادات حية من شهود عيان حضروا حفل "ستار أكاديمي"... 
    كاتب مسجل
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    المشاركات
    18
    معدل تقييم المستوى
    0
    حسبي الله ونعم الوكيل
    وماذا بعد؟؟؟؟؟
    "إن المرء يحشر مع من أحبه يوم القيامة"
    هل هذه هي النهاية التي يرسدها هؤلاء الآباء لأبنائهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
    رد مع اقتباس  
     

المواضيع المتشابهه

  1. مقال: لأول مرة.. السرايا تطلق "الجراد" عبر راجمة محمولة
    بواسطة طارق شفيق حقي في المنتدى مجلة المربد
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 12/11/2012, 10:57 PM
  2. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 10/10/2012, 09:20 AM
  3. جاري صاحب المواشي خليل النمري و"السير"غلوب باشا!! حقائق تكتب لأول مرة !!
    بواسطة ماجد عرب الصقر في المنتدى الرسائل الأدبية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 02/10/2012, 10:07 AM
  4. مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 10/06/2011, 11:17 PM
  5. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 24/05/2011, 08:25 PM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •