النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: فاروق جويدة ... شاعر الحزن الأصيل !

  1. #1 فاروق جويدة ... شاعر الحزن الأصيل ! 
    كاتب مسجل الصورة الرمزية ماجد الرقيبة
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    المشاركات
    170
    معدل تقييم المستوى
    17



    الشاعر فاروق جويدة .




    مرثيَّةُ حُلْم !


    دعني وجرحي فقد خابت أمانينا

    هل من زمان يعيد النبض يحيينا

    يا ساقي الحزن لا تعجب في وطني

    نهر من الحزن يجري في روابينا

    كم من زمان كئيب الوجه فرقنا

    واليوم عدنا ونفس الجرح يدمينا

    جرحي عميق خدعنا في المداوينا

    لا الجرح يشفى ولا الشكوى تعزينا

    كان الدواء سموما في ضمائرنا

    فكيف جئنا بداء كي يداوينا

    * * *

    هل من طبيب يداوي جرح أمته

    هل من إمام لدرب الحق يهدينا

    كان الحنين إلى الماضي يؤرقنا

    واليوم نبكي على الماضي ويبكينا

    من يرجع العمر منكم من يبادلني

    يوما بعمري ونحيي طيف ماضينا

    إنا نموت فمن بالحق يبعثنا

    لم يبق شيء سوى صمت يواسينا

    صرنا عرايا أمام الناس يفزعنا

    ليل تخفى طويلا في مآقينا

    صرنا عرايا وكل الأرض قد شهدت

    أنا قطعنا بأيدينا أيادينا

    * * *

    يوما بنينا قصور المجد شامخة

    والآن نسأل عن حلم يوارينا

    أين الإمام رسول الله يجمعنا

    فاليأس والحزن كالبركان يلقينا

    دين من النور بين الخلق جمعنا

    ودين طه ورب الناس يغنينا

    يا جامع الناس حول الحق قد وهنت

    فينا المروءة أعيتنا مآسينا

    بيروت في اليم ماتت قدسنا انتحرت

    ونحن في العار نسقي وحلنا طينا

    بغداد تبكي وطهران يحاصرها

    بحر من الدم بات الآن يسقينا

    هذي دمانا رسول الله تغرقنا

    هل من زمان بنور العدل يحمينا

    أي الدماء شهيد كلها حملت

    في الليل يوما سهام القهر تردينا

    القدس في القيد تبكي من فوارسها

    دمع المنابر يشكو للمصلينا

    حكامنا ضيعونا حينما اختلفوا

    باعوا المآذن والقرآن والدينا

    حكامنا أشعلوا النيران في غدنا

    ومزقوا الصبح في أحشاء وادينا

    مالي أرى الخوف فينا ساكنا أبدا

    ممن نخاف ألم نعرف أعادينا؟

    أعداءنا من أضاعوا السيف من يدنا

    وأودعونا سجون الليل تطوينا

    أعداؤنا من توارى صوتهم فزعا

    والأرض تسبى وبيروت تنادينا

    أعدائنا أوهمونا آه كم زعموا

    وكم خدعنا بوعد عاش يشقينا

    قد خدرونا بصبح كاذب زمنا..

    فكيف نأمل في يأس يمنينا

    * * *

    أي الحكايا ستروى عارنا جلل

    نحن الهوان وذل القدس يكفينا

    من باعنا خبروني كلهم صمتوا

    والأرض صارت مزانا للمرابينا

    هل من زمان نقي يف ضمائرنا

    يحيي الشموخ الذي ولى فيحيينا

    يا ساقي الحزن دعني إنني ثمل

    إنا شربناه قهرا ما بأيدينا

    عمري شموع على درب المنى احترقت

    والعمر ذاب وصار الحلم سكينا

    كم من ظلام ثقيل عاش يغرقنا

    حتى انتفضنا فمزقنا دياجينا

    العمر في الحلم أودعناه من زمن

    والحلم ضاع ولا شيء يعزينا

    كنا نرى الحق نورا في بصائرنا

    والآن للزيف حصن في مآقينا

    كنا إذا ما توارى الحلم عانقنا

    حلم جديد يغني في روابينا

    كنا إذا خاننا فرع نقطعه

    وفوق أشلاءه تمضي أغانينا

    كنا إذا ما استكان النور في دمنا

    في الصبح ننسى ظلاما عاش يطوينا

    كنا إذا اشتد فينا اليأس وانكسرت

    منا السيوف ونادانا.. منادينا

    عدنا إلى الله عل الله يرحمنا

    والآن نخجل منه من معاصينا

    الآن يرجف سيف الزور في يدنا

    فكيف صارت كهوف الزيف تؤوينا

    هل من زمان يعيد السيف مشتعلا

    لا شيء والله غير السيف يبقينا

    يا خالد السيف لا تعجب ففي زمني

    باعوا المآذن والقرآن راضينا

    هم من ترابك يا ابن العاص في دمنا

    ثأر طويل لهيب العار يكوينا

    قم يا بلال وأذن صمتنا عدم

    كل الذي كان طهرا لم يعد فينا

    هل من صلاح بسيف الحق يجمعنا

    في القدس يوما فيحييها.. و يحيينا

    هل من صلاح يداوي جرح أمته

    ويطلع الصبح نارا من ليالينا

    هل من صلاح الشعب هده أمل

    ما زال رغم عناد الجرح يشفينا

    هل من صلاح يعيد السيف في يدنا

    ولتبتروها فقد شلت أيادينا

    * * *

    حزني عنيد وجرحي أنت يا وطني

    لا شيء بعدك مهما كان.. يغنينا

    إني أرى القدس في عينيك ساجدة

    تبكي عليك وأنت الآن تبكينا

    آه من العمر جرح عاش في دمنا

    جئنا نداويه يأبى أن يداوينا

    ما زال في العين طيف القدس يجمعنا

    لا الحلم مات ولا الأحزان تنسينا

    لا القدس عادت ولا أحلامنا هدأت

    وقد نموت وتحيينا أمانينا

    ما أثقل العمر.. لا حلم ولا وطن..

    ولا أمان ولا سيف... ليحمينا


    ______________________________________



    كانت لنا أوطان



    يا عاشق الصبح

    وجه الشمس ينشطرُ

    و أنجمُ العمر
    خلف الأفق تنتحرُ

    نهفو إلى الحلم
    يحبو في جوانحنا
    حتى إذا شبَّ
    يكبو .. ثم يندثرُ

    ينساب في العين ضوءاً ثم نلمحه
    نهراً من النار
    في الأعماق يستعرُ

    عمر من الحزن
    قد ضاعت ملامحه
    و شردته المنى
    و اليأس .. و الضجرُ

    ما زلتُ أمضي
    و سرب العمر يتبعني
    و كلما اشتد حلم
    عاد ينكسرُ

    في الحلم موتي
    مع الجلاد مقصلتي
    و بين موتي و حلمي
    ينزف العمُرُ

    إن يحكم الجهل أرضاً
    كيف يُنقذها
    خيط من النور
    وسط الليل ينحسرُ

    لن يطلع الفجر يوماً من حناجرنا
    و لن يصون الحمى
    مَن بالحمى غدروا

    لن يكسر القيد من لانت عزائمه
    و لن ينال العلا
    مَن شَلَّه الحذرُ

    ذئب قبيح يصلي في مساجدنا
    و فوق أقداسنا
    يزهو و يفتخرُ

    قد كان يمشي على الأشلاء منتشياً
    و حوله عصبة الجرذان تأتمرُ

    من أين تأتي
    لوجه القبح مَكْرمة ؟!
    و أنهرُ الملح
    هل ينمو بها الشجرُ ؟!

    القاتل الوغد
    لا تحميه مسبحة
    حتى إذا قام وسط البيت يعتمرُ

    كم جاء يسعى
    و في كفيه مقصلة
    و خنجر الغدر في جنبيه يستترُ

    في صفقة العمر جلاد و سيدهُ
    و أمة في مزاد الموت تنتحرُ

    يعقوب لا تبتئس
    فالذئب نعرفه
    من دم يوسف
    كل الأهل قد سكروا

    أسماء تبكي
    أمام البيت في ألم
    و ابن الزبير
    على الأعناق يُحتضرُ

    أكاد ألمح خلف الغيب كارثةً
    و بحر دم
    على الأشلاء ينهمرُ

    يوما سيحكي هنا
    عن أمة هلكتْ
    لم يبقَ من أرضها
    زرع .. و لا ثمرُ

    حقت عليهم من الرحمن لعنته
    فعندما زادهم
    من فضله .. فجروا

    يا فارس الشعر
    قل للشعر معذرةً
    لن يسمع الشعر
    مَن بالوحي قد كفروا

    و اكتب على القبر
    هذي أمة رحلتْ
    لم يبقَ من أهلها
    ذِكر .. و لا أثرُ

    ______________________________________ يأس الطريق ! سألتُ الطريق : لماذا تعبت ؟
    فقال بحزن : من السائرين
    أنين الحيارى ..ضجيج السكارى
    زحام الدموع على الراحلين
    وبين الحنايا بقايا أمان
    وأشلاءُ حب وعمرٌ حزين
    وفوق المضاجع عطر الغواني
    وليلٌ يعربد في الجائعين
    وطفلٌ تغرب بين الليالي
    وضاع غريباً مع الضائعين
    وشيخٌ جفاهُ زمانٌ عقيم
    تهاوت علي رمال السنين
    وليلٌ تمزقنا راحتاهُ
    كأنا خلقنا لكي نستكين
    وزهرٌ ترنح فوق الروابي
    ومات حزيناً على العاشقين
    فمن ذا سيرحمُ دمع الطريق
    وقد صار وحلاً من السائرين
    همستُ إلى الدرب : صبراً جميلاً
    فقال : يئستُ من الصابرين !
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

    رد مع اقتباس  
     

  2. #2 رد: فاروق جويدة ... شاعر الحزن الأصيل ! 
    شاعر وأديب مصري الصورة الرمزية ثروت سليم
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    الدولة
    مصر أرضُ الكِنانة
    المشاركات
    2,453
    معدل تقييم المستوى
    23
    دكتور : ماجدالرقيبة
    أشهدُ أنكَ شَاعرٌ شاعر
    قدَّمتَ لنا اليوم من روائع الشعر العربي
    للشاعر الكبير/ فاروق جويدة
    أتمنى أن أقدِّمها للمربد بصوتي قريبا
    كما قدَّمت سابقاً قصيدتهُ القوية
    (إغضبْ ولا تسمع أحد )
    في ملف صبَاحُكَ سُكَّر
    بصوتي
    لك تحياتي
    ثروت سليم
    رد مع اقتباس  
     

  3. #3 رد: فاروق جويدة ... شاعر الحزن الأصيل ! 
    كاتب مسجل الصورة الرمزية حكاية منسية
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    الدولة
    جناح الشمس
    المشاركات
    8
    معدل تقييم المستوى
    0
    /
    \

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    بدون مجاملة اشعر بكل الفخر و ان اكتب فى هذه الصفحة
    كيف لا !!
    و الموضوع عن الشاعر المصرى الكبير فاروق جويدة و بقلم الشاعر ماجد الرقيبة
    و ردى بعد تعليق شاعرنا الرائع ثروت سليم

    اسمحوا لى ان اضيف فى هذه الصفحة
    قصيدة // ماذا تبقى من أرض النبياء لشاعرنا الرائع فاروق جويدة


    ماذا تبقى من أرض الأنبياء !




    ماذا تبقى من بلاد الأنبياء..
    لا شيء غير النجمة السوداء
    ترتع في السماء..
    لا شيء غير مواكب القتلى
    وأنات النساء
    لا شيء غير سيوف داحس التي
    غرست سهام الموت في الغبراء
    لا شيء غير دماء آل البيت
    مازالت تحاصر كربلاء
    فالكون تابوت..
    وعين الشمس مشنقةُ
    وتاريخ العروبة
    سيف بطش أو دماء..
    ماذا تبقى من بلاد الأنبياء
    خمسون عاماً
    والحناجر تملأ الدنيا ضجيجاً
    ثم تبتلع الهواء..
    خمسون عاماً
    والفوارس تحت أقدام الخيول
    تئن في كمد.. وتصرخ في استياء
    خمسون عاماً في المزاد
    وكل جلاد يحدق في الغنيمة
    ثم ينهب ما يشاء
    خمسون عاماً
    والزمان يدور في سأم بنا
    فإذا تعثرت الخطى
    عدنا نهرول كالقطيع إلى الوراء..
    خمسون عاماً
    نشرب الأنخاب من زمن الهزائم
    نغرق الدنيا دموعاً بالتعازي والرثاء
    حتى السماء الآن تغلق بابها
    سئمت دعاء العاجزين وهل تُرى
    يجدي مع السفه الدعاء..
    ماذا تبقى من بلاد الأنبياء؟
    أترى رأيتم كيف بدلت الخيول صهيلها
    في مهرجان العجز…
    واختنقت بنوبات البكاء..
    أترى رأيتم
    كيف تحترف الشعوب الموت
    كيف تذوب عشقاً في الفناء
    أطفالنا في كل صبح
    يرسمون على جدار العمر
    خيلاً لا تجيء..
    وطيف قنديل تناثر في الفضاء..
    والنجمة السوداء
    ترتع فوق أشلاء الصليب
    تغوص في دم المآذن
    تسرق الضحكات من عين الصغار
    الأبرياء
    ماذا تبقى من بلاد الأنبياء؟
    ما بين أوسلو
    والولائم.. والموائد والتهاني.. والغناء
    ماتت فلسطين الحزينة
    فاجمعوا الأبناء حول رفاتها
    وابكوا كما تبكي النساء
    خلعوا ثياب القدس
    ألقوا سرها المكنون في قلب العراء
    قاموا عليها كالقطيع..
    ترنح الجسد الهزيل
    تلوثت بالدم أرض الجنة العذراء..
    كانت تحدق في الموائد والسكارى حولها
    يتمايلون بنشوة
    ويقبلون النجمة السوداء
    نشروا على الشاشات نعياً دامياً
    وعلى الرفات تعانق الأبناء والأعداء
    وتقبلوا فيها العزاء..
    وأمامها اختلطت وجوه النساء
    صاروا في ملامحهم سواء
    ماتت بأيدي العابثين مدينة الشهداء
    ماذا تبقى من بلاد الأنبياء؟
    في حانة التطبيع
    يسكر ألف دجال وبين كؤوسهم
    تنهار أوطان.. ويسقط كبرياء
    لم يتركوا السمسار يعبث في الخفاء
    حملوه بين الناس
    في البارات.. في الطرقات.. في الشاشات
    في الأوكار.. في دور العبادة
    في قبور الأولياء
    يتسللون على دروب العار
    ينكفئون في صخب المزاد
    ويرفعون الراية البيضاء..
    ماذا سيبقى من سيوف القهر
    والزمن المدنس بالخطايا
    غير ألوان البلاء
    ماذا سيبقى من شعوب
    لم تعد أبداً تفرق
    بين بيت الصلاة.. وبين وكر للبغاء
    النجمة السوداء
    ألقت نارها فوق النخيل
    فغاب ضوء الشمس.. جف العشب
    واختفت عيون الماء
    ماذا تبقى من بلاد الأنبياء؟
    ماتت من الصمت الطويل خيولنا الخرساء
    وعلى بقايا مجدها المصلوب ترتع نجمة سوداء
    فالعجز يحصد بالردى أشجارنا الخضراء
    لا شيء يبدو الآن بين ربوعنا
    غير الشتات.. وفرقة الأبناء
    والدهر يرسم صورة العجز المهين لأمة
    خرجت من التاريخ
    واندفعت تهرول كالقطيع إلى حمى الأعداء..
    في عينها اختلطت
    دماء الناس والأيام والأشياء
    سكنت كهوف الضعف
    واسترخت على الأوهام
    ما عادت ترى الموتى من الأحياء
    كُهّانها يترنحون على دروب العجز
    ينتفضون بين اليأس والإعياء
    ماذا تبقى من بلاد الأنبياء؟
    من أي تاريخ سنبدأ
    بعد أن ضاقت بنا الأيام
    وانطفأ الرجاء
    يا ليلة الإسراء عودي بالضياء
    يتسلل الضوء العنيد من البقيع
    إلى روابي القدس
    تنطلق المآذن بالنداء
    ويطل وجه محمد
    يسري به الرحمن نوراً في السماء..
    الله أكبر من زمان العجز..
    من وهن القلوب.. وسكرة الضعفاء
    الله أكبر من سيوف خانها
    غدر الرفاق.. وخِسة الأبناء
    جلباب مريم
    لم يزل فوق الخليل يضيء في الظلماء
    في المهد يسري صوت عيسى
    في ربوع القدس نهراً من نقاء
    يا ليلة الإسراء عودي بالضياء
    هزي بجذع النخلة العذراء
    يتساقط الأمل الوليد
    على ربوع القدس
    تنتفض المآذن يبعث الشهداء
    تتدفق الأنهار.. تشتعل الحرائق
    تستغيث الأرض
    تهدر ثورة الشرفاء
    يا ليلة الإسراء عودي بالضياء
    هزي بجذع النخلة العذراء
    رغم اختناق الضوء في عيني
    ورغم الموت.. والأشلاء
    مازلت أحلم أن أرى قبل الرحيل
    رماد طاغية تناثر في الفضاء
    مازلت أحلم أن أرى فوق المشانق
    وجه جلاد قبيح الوجه تصفعه السماء
    مازلت أحلم أن أرى الأطفال
    يقتسمون قرص الشمس
    يختبئون كالأزهار في دفء الشتاء
    مازلت أحلم…
    أن أرى وطناً يعانق صرختي
    ويثور في شمم.. ويرفض في إباء
    مازلت أحلم
    أن أرى في القدس يوماً
    صوت قداس يعانق ليلة الإسراء..
    ويطل وجه الله بين ربوعنا
    وتعود.. أرض الأنبياء

    دمتم بكل الخير
    ح ـكايهـ منسيهـ
    spring_girl
    /
    \
    لكلـ منا حكاية
    و لكلـ حكاية بداية و نهاية
    إلـا حكايتى
    كُتبتـ بأصابع مجروحة
    و أبجدياتـ مختفية
    فصارتـ
    حكاية منسية
    رد مع اقتباس  
     

  4. #4 رد: فاروق جويدة ... شاعر الحزن الأصيل ! 
    كاتب مسجل الصورة الرمزية احمد خميس
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    الدولة
    مصر
    العمر
    60
    المشاركات
    294
    معدل تقييم المستوى
    18
    رد مع اقتباس  
     

المواضيع المتشابهه

  1. مقال: قصيدة للشاعر فاروق جويدة أرحل كزين العابدين
    بواسطة عبدالكريم العلي في المنتدى مجلة المربد
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 07/03/2011, 04:14 AM
  2. قصيدة الشاعر فاروق جويدة أرحل كزين العابدين /منقول /
    بواسطة عبدالكريم العلي في المنتدى قضايا أدبية
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 05/02/2011, 10:54 PM
  3. ارحل وعارُكَ في يديك ..للشاعر :فاروق جويدة
    بواسطة ثروت سليم في المنتدى الشعر
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 31/01/2009, 09:07 PM
  4. ماذا أصابك يا وطن .. فاروق جويدة
    بواسطة نشيد الربيع في المنتدى الشعر
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 17/01/2009, 10:41 AM
  5. من قال إنّ النفط أغلى من دمي؟! ( للشاعر : فاروق جويدة)
    بواسطة سما اللامي في المنتدى قضايا أدبية
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 11/02/2008, 01:57 PM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •