الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: القومية في العصر الجاهلي ( لقيط بن يعمُر الأيادي مثالاً )

  1. #1 القومية في العصر الجاهلي ( لقيط بن يعمُر الأيادي مثالاً ) 
    كاتب مسجل الصورة الرمزية ماجد الرقيبة
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    المشاركات
    170
    معدل تقييم المستوى
    17
    كتبها إلى قومه إياد يحذرهم من غزو كسرى ( ملك فارس : إيران حالياً ) إليهم ...
    وهي من غرر الشعر العربي القديم ..
    وما أحوجنا إلى مثلها اليوم ...

    هاكموها كاملة :



    يـا دارَ عَـمْـرة َ مـن مُـحـتـلِّـهــا الـجَـرَعــا
    هـاجــتَ لــي الـهــمّ والأحــزانَ والـوجـعــا

    تـامــت فــادي بــذات الـجــزع خـرعــبــة
    مــرت تـريــد بــذات الـعـذبــة الـبِـيَـعــا

    فـمــا أزال عــلــى شــحــط يـؤرقــنــي
    طـيـفٌ تـعـمَّـدَ رحـلـي حـيـث مــا وضـعــا

    ألا تـخــافــون قــومــاً لا أبــــا لــكـــم
    أمـسـوا إلـيـكـم كـأمـثــال الـدّبــا سُـرُعــا

    فـهــم ســراع إلـيـكــم، بـيــن مـلـتـقــطٍ
    شـوكـاً وآخـر يـجـنـي الـصــاب والـسّـلـعــا

    وتـلـبـســون ثـيــاب الأمـــن ضـاحــيــة ً
    لا تـجـمـعـون، وهـذا الـلـيـث قــد جَـمـعَــا

    وقــد أظـلّـكــم مــن شــطــر ثـغــركــم
    هــولُ لــه ظـلــم تـغـشــاكــم قـطــعــا

    جـرت لـمـا بـيـنـنـا حـبـل الـشـمـوس فــلا
    يـأسـاً مـبـيـنـاً نـرى مـنـهــا، ولا طـمـعــا

    إنــي بـعـيـنــي مــا أمّــت حـمـولُــهــم
    بـطـنَ الـسَّـلـوطـحِ، لا يـنـظـرنَ مَـنْ تَـبـعــا

    أبـنــاء قــوم تــأووكــم عــلــى حــنــقٍ
    لا يــشــعــرون أضــــرَّ الله أم نــفــعــا

    لـــو أن جـمـعــهــمُ رامـــوا بــهــدّتــه
    شُـمَّ الـشَّـمـاريـخِ مــن ثـهــلانَ لانـصـدعــا

    أنـتــمْ فـريــقــانِ هـــذا لا يــقــوم لـــه
    هـصـرُ الـلـيــوثِ وهــذا هـالــك صـقـعــا

    مـالــي أراكــم نـيـامــاً فــي بـلـهـنـيــة ٍ
    وقـد تـرونَ شِـهـابَ الـحــرب قــد سـطـعــا

    طـــوراً أراهـــم وطـــوراً لا أبـيــنــهــم
    إذا تــواضــع خـــدر ســاعــة لــمــعــا

    أحــرار فــارس أبـنــاء الـمــلــوك لــهــم
    مـن الـجـمـوع جـمــوعٌ تـزدهــي الـقـلـعــا

    فـي كــل يــومٍ يـسـنّــون الـحــراب لـكــم
    لا يـهـجـعــونَ، إذا مــا غـافــلٌ هـجــعــا

    فـاشـفـوا غـلـيـلـي بـرأيٍ مـنـكــمُ حَـسَــنٍ
    يُـضـحـي فــؤادي لــه ريّــان قــد نـقـعــا

    بـل أيـهـا الـراكـب الـمـزجـي عـلـى عـجــل
    نـحــو الـجـزيــرة مـرتــاداً ومـنـتـجـعــا

    خُـــرْزاً عـيـونُــهــم كـــأنَّ لـحـظَــهــم
    حـريـقُ نـار تـرى مـنــه الـسّـنــا قِـطـعــا

    ولا تـكـونـوا كـمـن قــد بــاتَ مُـكْـتـنِـعــا
    إذا يـقــال لــه: افــرجْ غــمَّــة ً كَـنَــعــا

    أبـلــغ إيــاداً، وخــلّــل فـــي سـراتــهــم
    إنـي أرى الـرأي إن لــم أعــصَ قــد نـصـعــا

    لا الـحـرثُ يـشـغَـلُـهـم بــل لا يــرون لـهــم
    مــن دون بـيـضـتِـكــم رِيّــاً ولا شِـبَــعــا

    صـونــوا جـيـادكــم واجـلــوا سـيـوفـكــم
    وجــددوا لـلـقـســيّ الـنَّـبــل والـشّــرعــا

    يــا لـهــفَ نـفـســي إن كـانــت أمـوركــم
    شـتـى َّ، وأُحْـكِـمَ أمـر الـنــاس فـاجـتـمـعــا

    وأنـتــمُ تـحــرثــونَ الأرضَ عـــن سَــفَــهٍ
    فــي كــل مـعـتـمــلٍ تـبـغــون مـزدرعــا

    اشــروا تـلادكــم فــي حــرز أنـفـســكــم
    وحِــرْز نـسـوتـكــم، لا تـهـلـكــوا هَـلَـعــا

    وتُـلـقــحــون حِــيــالَ الــشّــوْل آونـــة ً
    وتـنـتـجــون بــدار الـقـلـعــة ِ الـرُّبــعــا

    ولا يــدعْ بـعـضُـكــم بـعـضــاً لـنـائـبــة ٍ
    كـمـا تـركـتـم بـأعـلـى بـيـشـة َ الـنـخـعــا

    اذكـوا الـعـيــون وراء الـســرحِ واحـتـرســوا
    حـتـى تـرى الـخـيـل مـن تـعـدائـهـارُجُـعــا

    فــإن غُـلـبـتــم عـلــى ضـــنٍّ بــداركــم
    فـقــد لـقـيـتــم بـأمــرِ حـــازمٍ فَــزَعــا

    لا تـلـهـكــم إبــلُ لـيـســت لـكــم إبـــلُ
    إن الــعــدو بـعــظــم مـنــكــم قَــرَعــا

    هـيــهــات لا مـــالَ مـــن زرع ولا إبـــلٍ
    يُـرجــى لـغـابـركــم إن أنـفـكــم جُــدِعــا

    لا تـثـمــروا الــمــالَ لــلأعــداء إنــهــم
    إن يـظـفــروا يـحـتـووكــم والـتّــلاد مـعــا

    والله مــا انـفــكــت الأمـــوال مـــذ أبـــدُ
    لأهـلـهــا أن أصـيــبــوا مـــرة ً تـبــعــا

    يــا قــومُ إنَّ لـكــم مـــن عـــزّ أوّلــكــم
    إرثـاً، قـد أشـفـقـت أن يُــودي فـيـنـقـطـعــا

    ومــايَــرُدُّ عـلـيــكــم عــــزُّ أوّلــكـــم
    أن ضــــاعَ آخــــره، أو ذلَّ فـاتــضــعــا

    فـــلا تـغـرنــكــم دنــيــاً ولا طــمـــعُ
    لـن تـنـعـشــوا بـزمــاعٍ ذلــك الـطـمـعــا

    يـا قـومُ بـيـضـتـكــم لا تـفـجـعــنَّ بـهــا
    إنــي أخــافُ عـلـيـهــا الأزلــمَ الـجـذعــا

    يــا قــومُ لا تـأمـنــوا إن كـنـتــمُ غُــيُــراً
    عـلـى نـسـائـكــم كـســرى ومــا جـمـعــا

    هــو الـجــلاء الــذي يـجـتــثُّ أصـلــكــم
    فـمــن رأى مـثــل ذا رأيــاً ومــن سـمـعــا

    قـومـوا قـيـامـاً عـلــى أمـشــاط أرجـلـكــم
    ثـم افـزعـوا قـد يـنـال الأمــن مــن فـزعــا

    فــقــلــدوا أمــركـــم لــلـــه دركــــم
    رحـبَ الـذراع بـأمـر الـحــرب مـضـطـلـعــا

    لا مـتـرفــاً إن رخــاءُ الـعــيــش ســاعــده
    ولا إذا عـــضَّ مــكــروهُ بـــه خــشــعــا

    مُـسـهّــدُ الـنــوم تـعـنــيــه ثـغــوركــم
    يــروم مـنـهــا إلــى الأعــداء مُـطّـلــعــا

    مــا انـفــك يـحـلــب درَّ الـدهــر أشـطــره
    يـكــون مُـتّـبَــعــا طـــوراً ومُـتـبِــعــا

    ولــيــس يـشـغَــلــه مـــالٌ يــثــمّــرُهُ
    عـنـكــم، ولا ولــد يـبـغــى لــه الـرفـعــا

    حـتـى اسـتـمـرت عـلــى شــزر مـريـرتــه
    مـسـتـحـكـمَ الـسـنِ، لا قـمـحـاً ولا ضـرعــا

    كـمـالِــك بـــن قــنــانٍ أو كـصـاحــبــه
    زيـد الـقـنـا يـوم لاقــى الـحـارثـيــن مـعــا

    إذّ عـابــه عـائــبُ يـومــاً فــقــال لـــه:
    دمّـث لـجـنـبـك قـبـل الـلـيـل مـضـطـجـعـا

    فــســاوروه فـألــفــوه أخــــا عــلـــل
    فـي الـحـرب يـحـتـبـلُ الـرئـبـالَ والـسـبـعـا

    عــبــلَ الـــذراع أبــيــاً ذا مــزابــنــة ٍ
    فـي الـحـرب لا عـاجــزاً نـكـســاً ولا ورعــا

    مـسـتـنـجــداً يـتّـحــدَّى الـنــاسَ كـلّـهــمُ
    لـو قـارعَ الـنـاسَ عــن أحـسـابـهــم قَـرَعــا

    هــذا كـتـابــي إلـيـكــم والـنـذيــر لـكــم
    لـمــن رأى رأيــه مـنـكــم ومــن سـمـعــا

    لـقـد بـذلــت لـكــم نـصـحــي بــلا دخــل
    فـاسـتـيـقـظـوا إن خـيـرَ الـعـلـم مـا نـفـعـا


    تحياتي ،،
    د.ماجد الرقيبة
    بادية سيناء _مصر .
    رد مع اقتباس  
     

  2. #2 رد: القومية في العصر الجاهلي ( لقيط بن يعمُر الأيادي مثالاً ) 
    كاتب مسجل الصورة الرمزية دجلة الناصري
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المشاركات
    177
    معدل تقييم المستوى
    18
    كتبها إلى قومه إياد يحذرهم من غزو كسرى ( ملك فارس : إيران حالياً ) إليهم ...
    وهي من غرر الشعر العربي القديم ..
    وما أحوجنا إلى مثلها اليوم ...

    هاكموها كاملة :




    يـا دارَ عَـمْـرة َ مـن مُـحـتـلِّـهــا الـجَـرَعــا
    هـاجــتَ لــي الـهــمّ والأحــزانَ والـوجـعــا


    تـامــت فــادي بــذات الـجــزع خـرعــبــة
    مــرت تـريــد بــذات الـعـذبــة الـبِـيَـعــا


    فـمــا أزال عــلــى شــحــط يـؤرقــنــي
    طـيـفٌ تـعـمَّـدَ رحـلـي حـيـث مــا وضـعــا


    ألا تـخــافــون قــومــاً لا أبــــا لــكـــم
    أمـسـوا إلـيـكـم كـأمـثــال الـدّبــا سُـرُعــا


    فـهــم ســراع إلـيـكــم، بـيــن مـلـتـقــطٍ
    شـوكـاً وآخـر يـجـنـي الـصــاب والـسّـلـعــا


    وتـلـبـســون ثـيــاب الأمـــن ضـاحــيــة ً
    لا تـجـمـعـون، وهـذا الـلـيـث قــد جَـمـعَــا


    وقــد أظـلّـكــم مــن شــطــر ثـغــركــم
    هــولُ لــه ظـلــم تـغـشــاكــم قـطــعــا


    جـرت لـمـا بـيـنـنـا حـبـل الـشـمـوس فــلا
    يـأسـاً مـبـيـنـاً نـرى مـنـهــا، ولا طـمـعــا


    إنــي بـعـيـنــي مــا أمّــت حـمـولُــهــم
    بـطـنَ الـسَّـلـوطـحِ، لا يـنـظـرنَ مَـنْ تَـبـعــا


    أبـنــاء قــوم تــأووكــم عــلــى حــنــقٍ
    لا يــشــعــرون أضــــرَّ الله أم نــفــعــا


    لـــو أن جـمـعــهــمُ رامـــوا بــهــدّتــه
    شُـمَّ الـشَّـمـاريـخِ مــن ثـهــلانَ لانـصـدعــا


    أنـتــمْ فـريــقــانِ هـــذا لا يــقــوم لـــه
    هـصـرُ الـلـيــوثِ وهــذا هـالــك صـقـعــا


    مـالــي أراكــم نـيـامــاً فــي بـلـهـنـيــة ٍ
    وقـد تـرونَ شِـهـابَ الـحــرب قــد سـطـعــا


    طـــوراً أراهـــم وطـــوراً لا أبـيــنــهــم
    إذا تــواضــع خـــدر ســاعــة لــمــعــا


    أحــرار فــارس أبـنــاء الـمــلــوك لــهــم
    مـن الـجـمـوع جـمــوعٌ تـزدهــي الـقـلـعــا


    فـي كــل يــومٍ يـسـنّــون الـحــراب لـكــم
    لا يـهـجـعــونَ، إذا مــا غـافــلٌ هـجــعــا


    فـاشـفـوا غـلـيـلـي بـرأيٍ مـنـكــمُ حَـسَــنٍ
    يُـضـحـي فــؤادي لــه ريّــان قــد نـقـعــا


    بـل أيـهـا الـراكـب الـمـزجـي عـلـى عـجــل
    نـحــو الـجـزيــرة مـرتــاداً ومـنـتـجـعــا




    اخي ماجدالرقيبة
    لقد قرات ماكتبته عن تحذير اياد لقومه وهو يرى مالا يرونه فيحذرهم بااجمل العبر والنصيحة بلغة القصيد وقرات تحذيرك في احتياجنا الى مثلها اليوم
    ونعم الراي ماقلته ونعم التحذير اجل نحن بحاجة الى من يحذرنا من احفاد كسرى واحفاد العلقمي اليوم
    فبالامس حذر منهم بني امية بعد ان راى لوئمهم وحقدهم ومعولهم لهدم الدين والامة وقال لهم ناصحا
    ارى خلال الرماد وميض جمر واخشى ان يكون لها ضرام
    فان النار بالعيدان تذكي وان الحرب مبدوها كلام
    فقلت من التعجب ليت شعري اايقاظ بني قومي ام نيام

    ولو اقول لك مافعلوا لابيض شعرك من فعلهم
    وحقدهم في امة العرب في العراق لثارات في النفوس يغلفونها اليوم احفاد كسرى والعلقمي باسم الدين والمظلومية والاستضعاف
    وفعل القرامطة بلمسلمين العرب معروف عبر التاريخ
    والان يفعلون كما فعلوا القرامطة اجدادهم
    وسابور ذو الاكتاف
    حرقوا المسلمين العرب في منازلهم في العراق
    ويعترضون القوافل والسيارات ويقتلون ركابها
    وويضعون السيف الذي بدلوه الان بلمزرف الكهربائي في اهلي العرب المسلمين
    ملكوا السلاح وشهروه على النساء والاطفال والشيوخ
    حرقوا المساجد التي يذكر بها اسم الله
    جعلوا الاضرحة مسالخ لسلخ العرب المسلمين لا لشي سوى انهم يرفضون ان يبدلوا مذهبهم الحنيف
    يعملون بما يوحى اليهم من اوامر وانظمة باسم الدين
    ينادون بمحبة لهذا الدين وال بيته ثم بلرجعة من عالم الغيب ويقومون بعدها ببطلان ملة امة محمد علية افضل الصلوات ويوصون دعاتهم باسم المظلومية بابطال النواميس مضاهر دينهم الرفض وباطنه الكفر يستغلون الضعف في امة العرب فالان الان يريدون الوصول الى الارب
    يعملون الهدم واثارت النعرات الطائفية عمدوا الى تشويه التاريخ الاسلامي ودس الاحاديث المكذوبة على الرسول ص وعلى التجريح بلصحابة على مر العصور بعد الاسلام حاولوا النيل منه بكل الاراء المنحلة والمنحرفة والملحدة تشويها وتضليلا وراحوا يجسمون الفتن ويضخمون الخلافات ويقولون ان العرب على طول فترة حكمهم تاريخهم فتن وحروب وسفك دماء وابتذال
    ومامن رواية او حديث مكذوب من كتب الحديث والتاريخ والسير الا وتجد مجوسيا ابن علقميا خلفه حتى وصل بهم الامر الى نشر الزندقة والالحاد حتى يتخلى الناس عن الدين الاسلامي ويتسنى لهم ارجاع الالحاد والمزدوكية من جديد كل تحركاتهم وانشطتهم منذ القدم الى يومنا هذا هو سياسة الهدم للدين الاسلامي
    الذي ملكوا به الدنيا العرب وجعل منهم خير امة اخرجت للناس
    لهذا اليوم يريدون اسقاط العرب وهيبتهم
    وتفريق كلمة المسلمين واحقاف شوكتهم بتظخيم عيوب العرب واظهار المفسدين منهم وكان امة العرب لا يوجد بها الا هولاء
    باسم الحرص والخوف على الدين والدين منهم براء
    باسم المظلومية اليوم يقولون انه على مدى الف واربعمائة عام واكثر كان الاسلام بين يدي طغاة يستغلونه
    فلخلفاء الراشدين والدولة الاموية والعباسية والعثمانية كلهم طغاة واليوم اليوم فقط هو يوم المستضعفين لرد الاعتبار والنهضة لرد الامجاد التليده قبحهم الله الا ينظرون الا يعلمون ان الرسول المصطفى الف الصلاة علية وسلم قال وهو من الصادقين هيهات هيهات يعاد لهم ملك بعد التمزيق ان الله تعالى يقول لنبيه ص
    عليك البلاغ وعلينا الحساب
    فمن
    انتم ياسادة ومن سمح لكم ان تقولوا ان
    رسالة الاسلام ونبيها المرسل المبلغ لكل الامم لم يوفق بها وان هناك واحد من البشر في علم الغيب هو الذي سيقوم بنشر العدل والاصلاح وتهذيب البشر
    ان الاستسلام وليس الايمان هو الذي جعل دوائر الحقد تغلي وموسسات الكذب تغري بكل هذا البهتان
    فلو تتبعنا التاريخ لراينا ان عقيدة كسرى تنص على الامارة بمعنى انه لا بد من عائلة مقدسة تتولى شوون البلاد والدين ومن هنا تعرفون الان انهم وباسم الدين يريدون ان يعيدوا الرئاسة والامارة الى احفاد العلقمي لهذا يطالبون بالامارة ووجوب ان يكون هناك امير على المسلمين كافة منهم وصفويا
    والله احلامهم احلام العصافير وليشبكوا العشرة على الراس وليلطموا الى يوم القيامة لا يرونها بعيونهم ابدا

    رد مع اقتباس  
     

المواضيع المتشابهه

  1. شعراء العصر الجاهلي .. كتاب إلكتروني للتحميل ...
    بواسطة أبو شامة المغربي في المنتدى ديوان العرب
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 11/04/2013, 10:43 PM
  2. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 17/09/2011, 07:54 AM
  3. لقيط..........
    بواسطة محمد القصبي في المنتدى القصة القصيرة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 31/07/2008, 12:32 AM
  4. سؤال حول العصر الجاهلي
    بواسطة عبد الحق في المنتدى مكتبة المربد
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 17/01/2007, 04:25 PM
  5. شعـــــراء العصر الجاهلي
    بواسطة أبو شامة المغربي في المنتدى مكتبة المربد
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 11/07/2006, 04:48 PM
ضوابط المشاركة
  • تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •