في بيتنا ساحرة !

[طارق شفيق حقي]

الأخ الكريم طارق
من القراءة الأولى للنص , يجد القارئ نفسه واقفا عند المنطقة الحدودية بين التصديق بالسحر وعدمه..
ربما هنا كمنت قوة هذا النص
لك تقديري

أشكر مرورك الكريم أخي أحمد السقال

[طارق شفيق حقي]

أستاذي العزيز طارق : نبل الفكرة لا يعفي أي جنس أدبي من مقوماته الفنية , كذلك استهلكت هذه المادةالحكائية ومنذ زمن بعيد , لذلك جاءت على هذه الشاكلة من الأفتعال أعني أفتعال حكائية القصة كذلك غياب شعرية السرد تركت أثر واضح لدى المتلقي استاذي : الكل يبحث عن ميزة وهو مذهب فلسفي , يقول إن لكل شيئ ميزة , إنه عصر الميزاء محبتي

سلام الله عليك أخي الكريم محمد حسن المنلا

تبقى مادة السحر متجددة بتجدد جهلنا في كل العصور
أما عن شعرية السرد فليست لزاماً دائماً تشترط في كل قصة ، هل هناك من قال بذلك؟

والعمل الأدبي تعمل فيه قصدية الكاتب في أكثر الأحيان قد يخرج أحياناً عفوياً منساباً ، وقد يطغى بعض الشىء
أحياناً أخرى
والكتابة أطوار

لك تحياتي وأهلاً بك في المربد